سؤال أرغب في طرحة لرجال ولا مانع من مشاركة النساء،،،،،
هل الاعتذار لزوجة عن خطأ أو تصرف ادى تضرر الزوجة ينقص من كرامة الزوج ؟ وهل يكفي هذا الاعتذار بالرسالة أو لا بد من الحديث الشفوي مع الهدايا (وإذا كان الزوج مطفر ههههههههههههههه امزح)
اجابتي (رآي الخاص) بالنسبة لي لا لا لا لا لا لا لا ينقص بل يزيد احترامي لنفسي
حتى لو صدرت الامور التالية منها
تقصير ، ضرب (الاسلامي) من انتقام ، سباب ، تحدي ، استرجال (المراة)
ههههه اضحكتني ضرب الاسلامي
لا يااخي لا ينقص بل يزيد من احترام الزوج
لانه يحرج المراه بطيب الرجل وتفهمه وتداركه لخطاه
التكبر والعناد هو مايجعل الرجل لا يسوى شيئا عند زوجته
ههههه اضحكتني ضرب الاسلامي
لا يااخي لا ينقص بل يزيد من احترام الزوج
لانه يحرج المراه بطيب الرجل وتفهمه وتداركه لخطاه
التكبر والعناد هو مايجعل الرجل لا يسوى شيئا عند زوجته
اضحك الله سنك ،،، لم تتحديثِ عن وسيلة الاعتذار أو الكيفية ،،، وهل تفسر الزوجة أن ذلك ضعف من الرجل أو انه حسب تفكيرها خايف من اهلها أو الناس أو المجتمع ،،،، الخ
وتصديق لكلام أخوتي مهرة و kooki3
يؤكد خبراء العلاقات الإنسانية أن الرجل الذي يملك شجاعة الاعتذار لزوجته، يجعلها تراه محبوبا رائعا في نظرها وتعظم سلوكه وتعتز به.
ويقسم الخبراء الناس في ادراكهم لثقافة الاعتذار الى أصناف
فمنهم اصحاب الاعتذار السريع – وهو مراجعة النفس مباشرة عند وقوع الخطأ غير المقصود أو السلوك السلبي عند حالة الغضب.
وكذلك الاعتذار بعد مراجعة النفس – وهو ما يأتي متأخرا نوعا ما ، بعد ان يراجع المخطئ الموقف حيث ينتابه حالة تأنيب الضمير وقد يبدى اعتذارا رسميا أو يدبر موقفا غير مباشر ليبين رغبته في تصحيح سلوكه.
و الصنف الثالث , وهو ما نعانيه في مجتمعاتنا ، وهنا الشخص مدرك تماما لحجم أخطائه ، لكنه يكابر و يمتنع عن الاعتذار ويطالب الناس أن تتقبله كما هو .
وبلا شك ان النوع الثالث من الناس يعاني من ضعف الشخصية، وعدم القدرة على مواجهة المواقف , فليس عيبا أن يخطيء الانسان ، ولكن العيب ان نستمر في الخطأ.
ويضيف خبراء العلاقات الانسانية (وهذا ظلم لرجل الشرقي) ,أن ثقافة الاعتذار عند الرجل الشرقي، محدودة، وأنه غالبا ما يرفض الاعتذار والاعتراف بالأخطاء، بل إنه يرى في هذا تقليصًا لرجولته، ويوضحون: إن على الرجل ان يعي تماما أن الزوجات يقدرن الرجل الذي يُقبل على الاعتذار إذا أخطأ، وتراه السيدات رجلاً رائعًا ؛ لأنه يشبع لديها حاجة التقدير، ويشعرها بقدرته على الاحتواء بمجرد قبولها اعتذاره.
ويلفت الخبراء النظر لنقطة مهمة، وهى الفرق بين الرجل الذي يبالغ في الاعتذار، والرجل الذي يعتذر فقط إذا اقترف خطأً، فالأخير تتمناه المرأة وتميل لأسلوبه، أما الأول فتسامحه الزوجة فقط كي يتوقف عن اعتذاره، وهذا يجعلها تنفر منه كثيرًا، لأن هذا النوع من الرجال يفقد بريقه وهيبته بسهولة، أما الرجل الذي لا يعتذر ويعرف أنه مخطئ فهذا تتجنبه النساء، وتراه يُؤثر ويفضل نفسه على الآخرين، ومجرد الحديث معه لن يكسبها سوى الضغط والخسارة النفسية.
ويوضحون أن هناك بعض ردود الأفعال التي تظهر على أنها رفض للاعتذار، ولكنها في حقيقة الأمر رسائل يريد قائلها إيصالها لمن يعتذر، ومنها «لقد آلمني ما حصل كثيرًا.. ؟» ولكن الذي يبدو هو رفض الاعتذار.
وتنصح الزوجات بقبول الاعتذار، لأنه في حال رُفض الاعتذار فلن يقدم الزوج على هذه المبادرة مرة أخرى، ولهذا عندما يعتذر أحد الطرفين للآخر، فعليه قبوله ,فإن لم يكن مستعدا للتصالح فعلى الأقل أن يشعره بتقديره لاعتذاره
أبداً لم يكن الإعتذار يوماً دليل ضعف أو نقص في الرجل
والزوجة ذات العقل والفكر الواعي سيلقى هذا الإعتذار عندها ترحيباً وتوقيراً كبيراً
وسيزيد غلا هذا الرجل بقلبها وتقدر هذا الموقف له
__________________
" اللهم اجعل لي فرجا ومخرجا , ودبرني فإني لا أحسن التدبير "
*
شوك أحبكِ في الله
فكوني قوية وابتسمي لتبتسم الدنيا