الزوج الجاد والزوجه الجاده/هاااااااااااام - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 12-07-2006, 07:55 AM
  #1
السرور
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 266
السرور غير متصل  
Angry الزوج الجاد والزوجه الجاده/هاااااااااااام

أبرز صفة عُرف بها صديقي أبو أحمد هي ( الجد ) ، وأظهر خلق لازمه هو العمل الدؤوب حتى صار مدير الشركة التي بدأ العمل فيها ،
قالت لي زوجتي يوماً ، وكانت صديقة حميمة لزوجته ، إن أم أحمد تشتكي انشغال زوجها الدائم عنها ، وانصرافه شبه التام إلى عمله ، وإيثاره له على كل أحد ، وكل شيء ،
وإنها لترجو أن أكلّم زوجها بما ينبهه إلى تقصيره تجاه أهله وبيته ، دون أن يعلم مني أنها هي التي اشتكت منه
زرته في الموعد
ثم قلت له : ألا تتضايق زوجتك من طول غيابك عن البيت .. وكثرة انشغالك عنها ؟
قال : ولماذا تتضايق .. ؟
قلت : حاجات البيت كثيرة .. فمن يلبيها ؟
قال : أمام بيتنا بقالة فيها كل شيء .. ليس على زوجتي إلا أن تتصل بالهاتف وتطلب ما تحتاجه منها .. ليكون عندها بعد دقائق .. وأنا أحاسب صاحب البقالة كل شهر .. ولا أسألها عن شيء اشتريته ولم اشترته ؟!
قلت : هل هذا كل شيء ؟
قال : لعلك تقصد الأولاد ؟ سيارة بسائقها رهن إشارتهم في أسفل البيت .. يأخذهم إلى حيث يريدون .. ويوصلهم إلى أبعد ما يتوقعون .
قلت : ما أردت هذا .. !
قال : أي شيء إذن

قلت : أنت حدثتني عن الجانب المادي وأنا ..
قاطعني : وأنت تسأل عن الجانب غير المادي ..
أحمد منتسب إلى ناد رياضي يمارس فيه هوايته في لعبة كرة القدم .. وعبد الرحمن يشبع هوايته في القراءة وعنده مكتبة أشجعه على إغنائها بالكتب دائماً ..
وفاطمة منتسبة إلى جمعية ( … ) الدينية ..
قلت : وزوجتك ؟
قال : زوجتي لا هواية لها .. اللهم إلا تربية الأولاد ..
قلت : إذا كان أحمد يذهب إلى ناديه الرياضي ..
وعبد الرحمن يجلس في مكتبته يقرأ ..
وفاطمة تذهب إلى جمعيتها ..
وأنت تعمل في الشركة بعد الظهر أيضاً ..
فكيف تقضي أم أحمد وقتها في البيت وحدها .. ؟
قال : تشاهد التلفزيون .. تقرأ .. تزور جاراتها .. تزور صديقاتها .. الخيارات أمامها كثيرة .. !
قلت : أهذا كل شيء
قال : ماذا تريدني أن أفعل
قلت : متى سابقت زوجتك آخر مرة .. ؟
( نظر إلي بدهشه
قال : متى سابقت زوجتي آخر مرة ؟
قال : أبعد هذا العمر يا أخي
قلت : تعني أنك سابقتها حين كنت أصغر ؟
قال : أصدقك القول ……. لم أسابقها قط .. !
فقلت : ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سابق أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها .. وسنه قد تجاوزت الخمسين .. هل تجاوزت سنك الخمسين يا أبا أحمد ؟
قال : أنت تعرف يا أخي كثرة انشغالي ومسؤولياتي
قلت : لن تكون أكثر انشغالاً ومسؤوليات من نبي الله صلى الله عليه وسلم ..
وهو يحمل رسالة اللـه الخاتمة إلى العالمين .. ولم يمنعه هذا أو يشغله عن مسابقة زوجه مرتين .
تقول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها كانت مع النبي في سفر ، وهي جارية ..
قالت : لم أحمل اللحم ولم أبدن ( أي لم تكن سمينة ) فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا ثم قال : تعالي أسابقك !
فسابقته ، فسبقته على رجليَّ .. فلما كان بعد . وفي رواية فسكت عني ، حتى إذا حملت اللحم ( أي سمنت ) وبدنت ونسيت ، خرجت معه في سفر ، فقال لأصحابه : تقدموا فتقدموا ، ثم قال ( تعالي أسابقك ) ونسيت الذي كان ، وقد حملت اللحم .
فقلت : كيف أسابقك يا رسول الله .. وأنا على هذه الحال ، فقال لتفعلن . فسابقته فسبقني ، فجعل يضحك
وقال : هذه بتلك السبقة
قال : صلى الله عليه وسلم .. ما أعظم خلقه ، كم نحن بعيدون عنه .
قلت : ولماذا لا نقترب منه وهو أسوتنا . ألم يقل لنا رب العزة جل شأنه " ولكم في رسول الله أسوة حسنة " ؟

قال : بلى .. ولكن أين أسابق زوجتي اليوم ؟ في الشارع ؟ أمام الناس ؟ أم في السفر ، كما فعل الرسول .
قلت :
والسفر اليوم ما عاد مثل سفر الأمس البعيد ؟!
ألم تخرج مع زوجك وأولادك إلى خيمة نصبتها في البر .. بعيداً عن أعين الناس .. ؟ ألم تكن الفرصة مواتية لإجراء مثل هذه المسابقة ؟
قال : مثل ماذا ؟
قلت : مثل مسابقة ثقافية تطرح فيها عليها أسئلة ، أو غيرها ..
فالغاية ليست نوع المسابقة .. إنما الغاية هي التواصل مع زوجتك .. في غير قضايا الحياة الجادة ومسؤولياتها .. لتضفي جواً من المرح والمودة على علاقتك بها ..
قال : يبدو أنني كنت غافلاً عن هذا كله .
قلت : كم تحادث زوجتك كل يوم ؟
قال : ( بعد تفكير قصير ) ربما ربع ساعة .. نصف ساعة أحياناً .. أنت تعلم مسؤوليات الشركة .
قلت : أتحادث زوجتك نصف ساعة يومياً ؟
قال : بعض الأيام
قلت : وبم تحادثها
قال : تعلم ……
قلت : عن الشركة وما تحققه من نجاح
قال : وماذا عندي غير الشركة ؟

قلت : أنت تحدثها عن الشركة .. لا تحادثها .. لأن المحادثة تقتضي المشاركة .. تحدثها وتحدثك ..
وقد لا يهم زوجتك حديثك عن الشركة قدر ما يهمك أنت !
قال : عمَّ أحدثها إذاً ؟
قلت : أي حديث مرح خفيف .. تشيع فيه روح المودة .. وتتخلله المداعبة ؟!
قاطعني قائلا : المداعبة ؟!
قلت : وما يمنع ؟
قال : أتريد أن تهدم جدار احترام زوجتي لي وتضيع بقية هيبة في نفسها لي !
قلت : لماذا لا تعود معي إلى أسوتنا ؟!
قال : صلى الله عليه وسلم
قلت : كان يرخّم اسم أم المؤمنين عائشة فيقول لها ( يا عائشُ ) ويجعل ملاعبة الرجل امرأته أول أربعة ليست من اللهو المنهي عنها .. يقول عليه الصلاة والسلام ( كل شي ليس من ذكر الله لهو ولعب …. إلا أن يكون أربعة : ملاعبة الرجل امرأته – وتأديب الرجل فرسه – ومشي الرجل بين الغرضين ( أي الهدفين ، ويراد به الرماية والسباق .. ) – وتعليم الرجل السباحة ) . حديث صحيح رواه النسائي .
قال : لقد جعل صلى الله عليه وسلم ملاعبة الرجل زوجته في المرتبة الأولى من الأربعة التي حثّ عليها
قلت : ….. وتأمل أيضا هذا الحديث الذي ترويه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
تقول ( قال لي رسول الله أني لأعلم إذا كنت عني راضية .. وإذا كنت عليّ غضبى ! فقلت من أين تعرف ذلك ؟
قال إذا كنت عني راضية فإنك تقولين لا ورب محمد … وإذا كنت عليّ غضبى قلت لا ورب إبراهيم ) ..
قال : إنه عليه الصلاة والسلام يتودد إليها في هذا الحديث
قلت : أرأيت ؟ ثم لاحظ أن فيه إشارة إلى أن السيدة عائشة كثيراً ما تكون غضبى على النبي .. ولا يجد النبي أي حرج أو رفض لهذا .. بل ربما أن النبي حدثها بهذا الحديث في حالة من حالات غضبها ليخرجها منه ويسترضيها ..
ألم تلحظ أنه لم يخبرها مباشرة بعلمه بكل حال من حالها .. بل أثار فيها فضول المعرفة لتسأله هي : من أين تعرف ذل
قال : إنها حقاً أخلاق النبي .. وحكمة نبي ..
قلت : لكننا مدعوون للتخلق بهذه الأخلاق .. والاقتباس من هذه الحكمة ..
قال : مسكينة زوجتي … لقد حرمتها من هذه الملاطفة والملاعبة التي علمنا إياها النبي عليه الصلاة والسلام ..
كانت حياتي معها جادة كل الجد …..
قلت : عفا الله عما سلف .. عوّض عما فات يا أخي ..
قال : ولكن كيف أخي … ؟ كيف أنقلب مرة واحدة من تعاملي الجاد معها .. إلى الملاعبة والملاطفة ؟
ألن تتساءل زوجتي : ماذا جرى للرجل .. ؟
ألن تستنكر مني ؟
قلت : هناك كثير من الأمور يمكن أن تفعلها في مرحلة الانتقال من جفافك القديم .. إلى ربيعك الجديد ..
قال : تفضل
قلت : كيف طبخ زوجتك ؟
قال : لن أتذوق في حياتي أطيب منه ..
قلت : شكراً سلفاً .. ولكن هل أثنيت على طبخ زوجتك ما دامت تجيده إلى هذا الحد ؟
( رفع حاجبيه وقد فطن إلى ما أردته من سؤالي عن طبخ زوجته ) .
قال : أذكر أنني قلت لها مرة : أنت يا أم أحمد تتقنين الطبخ جيداً .
قلت مستنكراً : مرة واحدة .. و ( يا أم أحمد ) .. ؟!!
لماذا لا تخاطبها باسمها ؟ وكيف تثني على طبخها مرة واحدة وأنت تعترف بأنك لم تذق مثله في مطاعم العالم كلها ؟
لماذا هذه العبارة المختصرة الجامدة .. وكأنك تذكر نتيجة علمية ( أنت يا أم أحمد تتقنين الطبخ جيدا ) !!!
قال : ( وقد ظهر عليه بعض خجل ممزوج ببعض حرج ) وماذا كان عليّ أن أقول ؟
قلت : كان عليك أن تقول هذه الحقيقة عشرات المرات .. وبعبارات كثيرة مبهجة مفرحة لزوجتك ..
كان عليك إثر كل عودة من سفر من أسفارك أن تقول لها وأنت جالس إلى مائدة الطعام :
صدّقيني يا ( وتذكر اسم زوجتك ) .. أني لم أجد من يطبخ أطيب منك ..
كنت أفتقد أكلاتك اللذيذة هناك .. ما رأيك لو تكتبين طرائق طبخك لنجمعها لك في كتاب تستفيد منه باقي النساء ..
ولكن … لا …. ليست القضية قضية طريقة وكميات .. القضية قضية فن ونَفَس .. حتى لو عرفوا الطريقة منك .. فمن أين لهم أن يحصلوا علة نفسك في الطبخ ..
والتفت إلى ابنتك فاطمة وقل لها :
تعلّمي منها طرائق الطبخ .. ولازميها لتأخذي منها هذا النفس .. أريد أن يستطيب زوجك في المستقبل طبخك ..
كما أستطيب طبخ أمك ..
قال : سيسرها هذا الكلام كثيراً ويملأ قلبها بهجة وسعادة ..
قلت : وهل يقلل هذا الكلام من اهتمامك بالشركة وعملك فيها .. ؟
قال : لا … أبداً
قلت : لعله يأخذ من وقتك !
قال : أي وقت يأخذه وأنا جالس إلى مائدة الطعام !!
قلت : كلام طيب .. لا يكلفك مالاً .. ولا يأخذ من وقتك .. ولا ينقص اهتمامك بعملك ..
وفي الوقت نفسه يدخل المسرة والمهجة والرضا إلى نفس زوجتك .. ماذا كان يمنعك من قوله ؟
قال : ( وهو يحك بيده أعلى جبهته ) لعله النسيان أو .. والله لا أدري ما أقول لك .. !
لكني أعدك أن أبدأ غداً بالتغيير ..
وحين أجلس إلى مائدة الغداء .. سأردد تلك العبارات المادحة لطبخها الرائع ..
قلت : لا ترددها ترديداً .. اجعلها نابعة من قلبك .. ولا تتقيد بألفاظ محددة ..
ثم لماذا تقصر ملاطفتك لزوجتك على ثنائك على طبخها ؟ لقد ضربتُ الثناء على طبخها مثلا أظهر لك فيه مجالاً من المجالات الكثيرة لمحادثة زوجتك وإدخال البهجة إلى نفسها ..
قال : وماذا غير الثناء على طبخها ؟
قلت : الثناء على لبسها …. على شكلها …. على حسن رعايتها لأطفالها وتربيتها لهم …. على ذوقها في ترتيب البيت .. على إخلاصها لك .. على صبرها على بعدك عنها طوال النهار .. ما أكثر المناسبات التي تحدث فيها زوجتك بالكلام الطيب ..
قال : يبدو أن جلستنا هذه ستتكرر ، لتشرح لي بالتفصيل ما أقوله في كل مناسبة من هذه المناسبات .. أريد أن أعوض أم أحمد عن السنوات الماضية ..
قلت : على الرحب والسعة .. لكنني متفائل بأنك لن تحتاجني كثيراً في المستقبل ..
لأن الكلمات ستجر بعضها .. والنتائج الطيبة ستشجعك على المزيد ..
قال : هذا ما أرجوه
قلت: يبقى شيء يبدو أنني نسيت أن أذكرك به ..
قال متلهفاً : قل لي ……
قلت : إن كلامك الطيب لزوجتك .. ومسامرتك لها .. لن تكسبك مودتها فحسب .. بل ستربحك أيضاً ..
كما يربحك عملك في الشركة مرتباً عالياً وعلاوات متتالية ..
قال فرحاً : كيف ؟
قلت : لقد أخبرنا الحبيب صلى الله عليه وسلم أن الكلمة الطيبة صدقة ، وأن اللقمة التي تضعها في فم زوجتك صدقة ، .. بل حتى تلبية شهوتك في زوجتك صدقة .. فانظر أي رصيد من الحسنات يدخره لك ربك يوم القيامة .. من إحسانك لزوجتك فقط ..
قال : ما أكرمك يا رب وما أعظم عطاءك ..
قلت : اتفقنا على التغيير ..
قال : اتفقنا
منقوووووووووول
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة أبو فيصل ; 12-07-2006 الساعة 11:08 PM
قديم 12-07-2006, 10:30 AM
  #2
المثابرة
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 469
المثابرة غير متصل  
رائعه جدا

مشكور
قديم 13-07-2006, 08:35 AM
  #3
كريستال
عضو مميز
 الصورة الرمزية كريستال
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,913
كريستال غير متصل  
مشكور على الموضوع الرائع عل المتزوجين يستفيدوا
__________________
اللهم ياحنان يامنان ياحليم يامالك الملك بيدك الخير كله اسألك باسمك العظيم ان تشفي اخي شفاء تاما لا سقم بعده ..
قديم 13-07-2006, 05:11 PM
  #4
النور والحنان
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 14,010
النور والحنان غير متصل  
أحبتي الأكارم ..... هل طول الموضوع حاد بنا عن كثرة قرَّاءٍ له ؟؟

لا ألوم ولا أستنكر ولا أعاتب .... أنا فقط أعلق


أتمنى والله من كل قلبي أن يقرأ هذا الموضوع أكبر عدد ممكن من الأعضاء ... بل كل الأعضاء ..

ولعل الغالب لم ينتبه له ... وها أنا أرفعه كعضو معجب بفوائد الموضوع ورسالته لا كمسؤول إداري ...



أخي الحبيب " السرور " بورك فيك وفيما نقلت .... وفقك والله وزادك من فضله ..

لا تحرمنا هذه الإبداعات أخي الكريم ...
__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...
قديم 13-07-2006, 05:13 PM
  #5
البتول
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 13,971
البتول غير متصل  
رائع جدا ، جزاك الله خيرا على نقل ما هو مفيد .
قديم 13-07-2006, 09:58 PM
  #6
السرور
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 266
السرور غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر لطول الموضوع مع العلم انني حاولت الاختصار
اشكركم لمروركم وبارك الله فيكم
__________________
قديم 17-07-2006, 11:43 AM
  #7
وجود222
عضو مميز ومثالي
 الصورة الرمزية وجود222
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 431
وجود222 غير متصل  
موضوع جميل وقيم
جزاك الله خيراً
__________________
( رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء)
(رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين)
دعواتكم لي بالذرية الصالحة وربي يحفظ لي أحبابي
قديم 21-07-2006, 03:11 AM
  #8
السرور
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 266
السرور غير متصل  
شكرا لمرورك بارك الله فيك
__________________
قديم 21-07-2006, 03:40 AM
  #9
غلا القلب
عضو مميز و مثالي
 الصورة الرمزية غلا القلب
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 469
غلا القلب غير متصل  
ياليت قومي يعلمووووووووون


وياليت رجالنااااااااا بما قلت ممتثلوووووووون

اعانكن الله معااااااشر النسااااااء
قديم 22-07-2006, 01:47 AM
  #10
السرور
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 266
السرور غير متصل  
اشكر مرورك والله سبحانه وتعالى امر رسوله صلى الله عليه وسلم بالتذكير ونحن على خطاه سائرون
__________________
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:23 AM.


images