ابنتي الفاضلة: أسأل الله العلي القدير أن يتمم عليكم ويجمعكم على خير أضم صوتي للأخوات فاستمتعي بحدود الحياء هي تجارب وأنظري ردي على موضوع مماثل (يرد أن يرتاح معي) فهي بنفس ظروفك . فالرجل يطلب ويستمتع بالامتناع حياءً ويفرح بالاستجابة ثم يغضب منها فالشيطان يزين له كل ما يفرق بينهما ثم تستغرب الفتاة ردة فعله وهو من طلب. وقد يتهور بعضهم في الطلب إذا وجد استجابة سريعة لذلك يا ابنتي تزيني بالحياء فهو أجمل لباس ولباس التقوى ذلك خير. وتجنبي إثارة غضبه وتمنعي بطريقة دبلماسية وليست مباشرة. ومن الحيل الطريفة من بعض الفتيات في هذا المجال لا تنفرد معه إلا وعليها الدورة ( أكرمكم الله) أو بحضور ساهر ( الأخت أو الأخ الأصغر) أو تجهيز رسالة بطلب من يتصل أثناء الجلوس لكهربة الجو عند الطلبات المحرجة. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|