بالنسبة لأبنائي فلا يزال الوقت مبكراً جداً.
الله يخليهم لكم سلطان فديته عمره الآن خمس سنوات ونصف .. تحديد الملابس يعتمد على طبيعة المشوار أو المناسبة .. مثلاً (المسجد ـ عرس أو عزيمة رجال) فلا بد أن يلبس كندورة (ثوب) .. حبيبي عجبني الثوب الاماراتي و اكمامهم المنفخه أما إن كنا ذاهبين للمول أو الجمعية أو مكان سيلعب فيه فيلبس بنطلون وقميص .. ومؤخراً ـ منذ بضعة شهور ـ أصبحت أسأله عما يريد أن يرتديه .. فإن كان سيلبس كندورة فإنني أجعله يختار اللون الذي يفضله (باعتبار أن الكنادير موديلها واحد) .. وإن كان سيلبس بنطلون وقميص فأجعله يختار بنفسه. وإن شعرت أنه (بيخبص الدنيا) فإنني أختار قطعتين بالتحديد وأخيّره بينهما. أما إن اعترض فإنني أقول له: خلاص ماله داعي تطلع .. احنا بنطلع وانت اقعد في البيت .... وطبعاً على طول يركض ويلبس مما حددته له يا عيني على الديمقراطيه طب ما يتدخل الاب حتى ينهي الخلاف ويوصل لحل يرضي جميع الاطراف أما الوقت الذي سأسمح له فيه بالاعتماد كلياً على نفسه في اختيار ملابسه فلا أعرف بالضبط يا غربة .. ولكنني أتصور أن الأمر مرهون بمدى قدرته على الاختيار السليم الذي يتوافق مع ذوقه ولا يتعارض مع الذوق العام. |
بالنسبه لأولادي لحد الآن صغار مع أنه البنت 4سنوات ونص بدأت تقولي وقت ماألبسها ماابغى اللبس هذا ابغى هذا بنبره فيها شوية غضب لكني اتجاهلها فتستسلم ولاتتكلم واحيانأ أقولها ان اللبس هذا مو مناسب وفيه كذا او كذا وتقتنع على طول ماشاء الله عليها مطيعه
هذا ما ااتبعه مع الصغار وماشي الحال ما في لا كلمه ولا اعتراض المهم يلبسو ويمشو ماأدري بالضبط متى المفروض يبداوا بالأعتماد على أنفسهم في الموضوع هذا لكن أشوف الموضوع يعتمد على قدرات الطفل يعني فيه بعضهم ممكن يطلعوا بلبس النوم أذا كان عاجبهم ماعنده مشكله اكيد كله كوم و لبس النوم كوم ثاني :14: كنا نحيي حفلات بلبيجامات ،، على ايام زمان تذكرت أبني سنتين ونص فيه بجامه يمووووووت فيها فكل ماأجي أغير له يبكي يبغاها يأشرلي عليها ويقول (أبسيني هادي)) الله يخليه هو وقرعته و بجامته احياناً أكلمه أنه مو حلو وهذا وقت النوم لكن ولاكأني أتكلم في الأخير اتجاهله وأكمل تلبيسه يبكي شوي بعدين ينسى الله يعيننا عليهم كل ماكبروا كل ماتعبونا أكثر بالذات أذا كان الطفل من النوع العنيد اللي ماينفع معه أي اسلوب |
كم أعمارهم يا غربه?? يووووه ذكرتيني باللي مضى ذكرتيني بالحرب اللي كانت تصير بالبيت بيننا و بين امي الله يحفظها كانت امي مصره ما نلبس اي شي فيه الوان فاتحه,, عندها كل شي يا اسود او اغمق كمان خخخخ المشكله انه السوق في الغربه ما عندهم غير الوان فاتحه و تفتح النفس حتى الأولاد ما كانت تخليهم بحالهم من البس الين قصة الشعر و الله كان تصير مضاربه بالبيت كل صباح قبل المدرسه يعني ضيق, قصير, الوان فاتحه,, اكسسوارات تلفت الأنتباه كل هذا ممنوع هذا بالنسبه للبنات اما الأولاد سراويل نازله تحت,, او قمصان ضيقه تبين الصدر او شورتات فوق الركبه او قصات مايعه تشبه بالكفار او صور و كلمات غير لايقه على التيشرت كل هذا ممنوع ايامها و الله كانت نظرتنا لأمي انها معقده و جيل قديم و خاصة احنا بالغربه و انتي عارفه قصدي هذا و كان اعمارنا ما بين 12 الى 18 بعدين الحمدلله عقلنا و خلصت فترة المراهقه و حب فرض الشخصيه وووووو و في الأخير صار ذوقنا نفس ذوقها و الحين والله ما انسى فضلها علنا و كيف كانت حريصه اشد الحرص على الأشياء هذه و هذا الشي انعكس علينا صرنا نحنا اللي ننصح اصدقائنا لما نشوفهم بملابس غير لائقه خاصة اذا كانو مسلمين طبعا لا تخافي فتره و تعدي ان شاء الله و لا تنسين تسوين حدود للبس من البدايه زي امي اما بالنسبه لبنتي صغيره بعمر 3 و نص اعطيها خيارات عشان تختار بينهم و اذا رفضت خلاص مافيش روحه و يادوب تبكي دقايق و ترجع تصالحني و تختار لبس من الأختيارت المعروضه |
طب ابوه ما يعلق ما يتدخل ؟؟
بالغاب أبوهو لو تدخل بيخرب كل شي فصار يفضل يسكت لأنه عاطفي بزياده وأكثر شي يقولي لاتجبريهم على شي مايبغوه فصار يسكت تدخلات الاباء في احيان تنهي ديكتاتوريه الامهات تسلمي على المرور و الاضافه الجميله من تجربتك يخلي لك اولادك و تفرحي فيهم يارب و يالا اتشجعي انت كمان حتى ننزل خبر حلو عنك |
يا عيني على الديمقراطيه
طب ما يتدخل الاب حتى ينهي الخلاف ويوصل لحل يرضي جميع الاطراف |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|