السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لم أفهم طريقة الموضوع بالضبط و لكن سأحاول أختار القصة الثالثة لأنها بصراحة سبب في محاولتي دوما التزام اخلاق الإبنة بالبارة بوالدتها عندما كنت في بداية مراهقتي سمعت تلك القصة في الراديو و قد كانت كالصاعقة علي فكثيرا ما يفعل الإنسان أمرا لا يدرك أنه يعق والديه به , فإذا كان زين العابدين رضي الله عنه يخاف من أن تسبق يده طعام اشتهته أمه فمالبال بكثير من الأشياء الأخرى التي نفعلها دون أن نشعر و نعق والدينا , و بدأت بالبحث في تلك الأمور و استخلصت منها الدخول على الأم فجأة و هي في غرفتها دون استئذان - التدخل في شؤون الأم و محادثتها فيها عدم ترك المكان إذا كانت الأم تتحدث في الهاتف أو المحمول - الجلوس مع الأم عندما تكون مع صديقاتها أنا كنت أهتم بالأشياء الكبيرة المعروفة مثل الإحترام و الطاعة و الصوت المنخفض و الأمور التي تربينا عليها , لكن لم أنتبه لتلك الأشياء الصغيرة التي قد تضايق الأم و تشعرها بعدم الخصوصية , حتى الموقف الذي في القصة أصبحت أنتبه أثناء أكلي و أراقب فلا أريد مزاحمة أمي على طاولة الطعام , فلا أمد يدي على شيء قبل أن أتأكد أن أمي لا تريده و كل ما سبق تجنبته تماما حتى صارت أمي تطلب مني أن أجلس معها في جلسات الكبار الآن عندما رأت مني أن أستحق ذلك جزاك الله خيرا دكتور على الطرح الهادف |
فتسمح لي بحقيقه وليست قصه:
مريض قاصر يحتاج لجراحه تقويميه تقيه من العجز ومشاكل صحيه لاحصر لها وأبيه يرفض نكاية في الأم.. المشكله: إختلاف الوالدين وعدم تقديم مصلحة الأبن على مصالحهم الشخصية يجب أن تكون المواقف الكبيرة والشديدة مناسبة للتوحد ولم الشمل وتنحيت الخلافات الجانبية لمواجهة الخطر الذي قد يصيب نواة هذه الأسرة وهو المريض فهو من يجمعهم, كما هو حال بعض الدول عندما تتعرض لأي غزو أو عدوان تجدهم في الكوارث أحباب وأصحاب اختلاف الوالدين على الموضوع واتخاذ الطبيب الذي ضيع سنوات عمره بالدراسه والبحث موقفا حياديا على الرغم من معرفته التامه بان الحل بيده بعد الله سبحانه وتعالى في انقاذ مايمكن انقاذه.. الحل:عدم تردد الطبيب في اجرائها لمصلحه المريض بغض النظر عن اختلاف الوالدين وتقديم مصلحه ذلك المريض القاصر والذي لايملك حقا في تقرير مصيره قبل بلوغه عمر 18 سنه.. ويتذكر انه اختار الطب مهنه له ومن واجبه تقديم المساعده للمرضى بحدود امكانياته وقدرته كطبيب لحل المشكله واتخاذ موقف حاسم لما تقتضيه مصلحه المريض أولا وأخيرا بناء على أخلاقيات ومواثيق مهنه الطب.. ولو كل طبيب أدى عمله بضمير كنا تفادينا العديد من حالات الأعاقه والعجز في المجتمع.. |
مشكوور على الموضوع المميز00
القصه الاولى00 المشكله00 فارق السن الكبير بين الزوجين00 الحل00 00الحرص على التقارب العمري بين الزوجين 00 لأنه يؤدي إلى حياة زوجيه مستقره00 00يجب منع الولي للمرأه الصغيره 00عدم تزويجها بمن هو بعمر والدها00 لأنه ضياع لمستقبلها وشبابها00 00 لنعمل على توفر الحياة الكريمه لبناتنا00 ومنها رجل في عمرها00تلاعبه ويلاعبها00 |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|