الإخوة والأخوات .
السلام عليكم ورحمة الله.
إنني أعاني بعد إنتهاء العملية الجنسية من آلام في الرجلين. وهذا حدث منذ بداية زواجنا الذي له الآن ثلاث سنوات. وزوجي أصبح يتألم عندما يراني أعاني من الألم في رجلي. وزوجي الآن قلق جداً لحالتي. وقد استشرنا أخصائية نساء وولادة فقالت لنا: ( غيروا الوضع ) ونحن لم نقتنع بكلامها. أرجو من أصحاب التجربة إفادتنا بالعلاج الناجع والناجح. وكما قيل : ( اسأل مجرب ولا تسأل طبيب ). وأنا وزوجي لا نملك لمن يساعدنا بالتوجيه والإرشاد السديد إلا الدعاء لكم بحياة زوجية سعيدة. والله نعدكم بالدعاء بظهر الغيب. وبارك الله فيكم. والسلام عليكم ورحمة الله. أم خديجة
الوضع الذي أتألم بعده هو الوضع العادي وهو: أن تستلقي المرأة على ظهرها..والرجل فوقها...أنا أتهم عظامي ..ربما أحتاج لتغذية خاصة بتقوية العظام؟....لا أدري ...أتمنى لو أتلقى ردوداً من أصحاب حالات مثل حالتي أو لهم حالات مشابهة..ولكم جزيل الشكر وسأدعو لكل من يساعدنا كما وعدتُ بذلك. أم خديجة
السلام عليكم
اختى ممكن تجربى انتى وزوجك اوضاع اخرى هذى الاوضاع ما تسبب اى ضغط على جسمك او جسم زوجك ومنها النوم متقابلين وجها لوجه او وضعيه زوجك جالس وانتى امامه وتتحكمين انتى باحركه او وضعيه الفارسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي ام خديجه تستطيعين ممارسة الرياضه والأنتظام على رياضة المشي اولا عشان صحتك وثانيا عشان تعطيك لياقه وحركه سهله ثالثا عشان زوجك وراحتك
جربيها وصدقيني استمري انتي وماراح تندمين بالعكس أتمنى انك ماتبدين اي تذمر وتضجر امام زوجم إذا هالشي يضايقه لاتضيقين خلقه لان الرجل بطبعه مايحب الحنانه الي تحن وتتألم كل شوي اتحملي وسوي مثل ماقلتلك وياليت تشربين كاس حليب الصباح وكل يوم وخلال اسبوعين شوفي كيف تتحسن حالتك
الله يوفقك يارب
الإخوة والأخوات. السلام عليكم ورحمة الله.
جزاكم الله خيراً. وبارك الله فيكم ومتعكم الله بالصحة والعافية. وسأجرب ما نصحتموني به...سواءٌ كانت الأوضاع أو شرب الحليب..أو عدم الشكوى لزوجي وإن كان زوجي سيسألني لأنه حساس جداً...وسنحاول أن نقابل أخصائي عظام..لنرى مارأيه.
ولكنني تمنيت لو ردت علي مجربة أو إمرأة لها نفس المشكلة أو مشابهة.
ولكنني مازلتُ آمل بالمزيد من المشاركات في موضوعي. وهل يوجد استشاريين على شبكة الإنترنت؟ في مجال الصحة؟ أرجو إفادتي لمن تعرف ذلك أن توضح لي أي موقع فيه استشارات مجانية وبه كل الأخصائيين. وجزاكم الله خيراً جميعاً. ومتعكم الله بالصحة والعافية. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أختكم . أم خديجة