هل من الممكن أن يتأقلم ( الزوج أو الزوجة ) وتهنئ حياتهم وتسعد وتنعم بالحب والصفاء
اذا كان أحدهم يحب أو يهوى أو يميل لغير من معه تحت سقف واحد فوق سريرِ واحد وسط غطاءٍ واحد .
فما هو الحل لمن أقترب موعد زفافه وهو بعيد عن من يحب ويريد .. !!
هل ينتظر من يحب ويصبر على ايذاء الناس له ويصبح كالذي يقف تحت زخات المطر من غير واقي ولا حاجز.؟ أم يأخذ من لايعرف ولا يحب ويستمر بحياته ويتظلل عن المطر لمجرد الوقايه من البلل
حلوها ومرها . وارى أن المر أكثر ..
أشكرك أخ بكر على مرورك في متصفحي
وردك المقنع نوعا ما ... ولكن هناك حب قبل الزواج
يسمى ( الحب العذري ) . اما برؤية وأما بمعرفة
وهذا البيت الشعري ماقيل الا من واقع تجربه مريره
مر بها شاعرنا وغيره من الشعراء .
ولاتحكم على النهاية بالفراق المر ,,
لان هناك الكثير من العشاق توصلو لما يحبون ويريدون
واصبح ذكرهم حي لايموت على تجدد السنين والايام
اشكرك مرة اخرى ..
شكرا لك أختي بكر وأعذرينا من الخطاء بتسميتك أخ وأنتي أخت كريمة مشرفه بحضورك على موضوعي .
وارجو منك ايضا ان تناديني بصفة الأخ / الأخ نوفي . للتوضيح
أما ماقلتيه ففعلا هو الحياة السعيده .. وانما انا اتكلم عن ماقبل الزواج
(هل ينتظر من يحب ويصبر على ايذاء الناس له ويصبح كالذي يقف تحت زخات المطر من غير واقي ولا حاجز.؟ أم يأخذ من لايعرف ولا يحب ويستمر بحياته ويتظلل عن المطر لمجرد الوقايه من البلل
حلوها ومرها . وارى أن المر أكثر ..) مقتطع من الموضوع
فما رأيك هل توج زواجي بمحبوبتي رغم الظرووف كما فعلتي أنتي أم أجد السعاده والحب مع من لا اعرفها ..
واتمنى من الله أن يحفظ لك من تحبين .
ويكفيكي شر الحاسدين
ودمتم..
بالنسبه للبيت هذا فهو كلام "بشر" وتعرف كيف كلام البشر يخضع للهـــــــوى ,,, لذلك هو لايحمل أي مقياس ولاإستناد وهو مشروخ ولايستحق أن نقف عنده ,,, ولاننسى أن مثل هذا البيت يمهد للخيانه وهو مقبرة أي علاقه ,,, وهو باب كبير للشيطان ,,,
فالحب الحقيقي يجب أن يكون لمن أعطاك وضحى من أجلك ,,, وليس لمن لايستحق ,, ومن أعطاك هو من تزوجك ومن أجل قرر أن يكون شريك حياتك
التعديل الأخير تم بواسطة وردة بين الثلوج ; 29-09-2009 الساعة 09:10 AM