كيف بالامكان التمييز بين الرجل الذي مارس الجنس قبل الزواج والذي لم يفعل؟
الكل يعرف أن البكارة هو الغشاء الذي يتمزق اثر ولوج العضو فيه أو أي شي صلب يؤدي الى تمزيقه.. وغالبا و الوسيلة الوحيدة لمعرفة نقاء الفتاة.. فماذا عن الفتى.. هل بالامكان التمييز ما اذا كان قد حافظ على فرجه و شرفه كما يجب أم كانت له جولات و صولات في الجنس.؟
فكما يقال هذه فتاة عذراء فأيضا يقال للفتى بتول فلماذا .. وكيف نعرف؟و هل توجد طريقة تكشف ذلك
متلهف لمعرفة اراااء الاخوة اول مرة يجي على بالي مثل هذا التساؤل.. لكن مستغرب كمان ما هو السبب اللي يدفعك اختي لمعرفة هذا هل هو الفضول ام الشك ربما يكون هناك علامه مميزة لكن يحدث خلط لان الكثير لايمارس علاقات محرمة وفي نفس الوقت يمارس العادة السريه لذلك ما تنفع هذي العلامه
سؤال بحاجة الى دكتورأمراض تناسليه لكن أعتقد على حد علمي المتواضع لاتوجد طريقة تبين ذلك لكن هناك مؤشرات كثيرة منها ظهورأمراض الجنس المشهورة كالهربس والإيدز والسيلان وماشابهها كذلك سرعة القذف ولوأن هذا المؤشرخاص بممارسة العادة السريه
كذلك عدم إستقامة الشخص وكثرة أسفاره خارج البلادوأسراره وإتصالاته الخ .. مماتعرفه المرأة وتلاحظه على خطيبها أوزوجها
بصراحة .. لا أملك علما بهذا الجانب .. بخصوص الرجل
ولكن بعد قراءتي للسؤال أحببت أن أعلق على أمرا ما ...
غشاء البكارة ... ليس مقياسا على عذرية الفتاة وطهارتها من الفواحش
فهو أمر ظاهري ....... قد يخفي أموووور كثيرة
والسبب هو :
*انه في بعض الحالات لا يتمزق بدخول الذكر
فتظل الفتاة عذراء مع ممارستها للجنس/الزنا
*وربما قد تم الايلاج والعياذ بالله في فتحة الشرج
*وربما اكتفى الأمر على المداعبات والتقبيل فقط ...
القصد من كلامي ليس التشكيك بكل فتاة والظن فيها ظن السوء
ولكن قصدي أن اوضح بأن علينا التركيز على مبدأ ارقى وأفضل
من مجرد الشكليات والماديات ..
فمثلا في حالة الخطبة ...
أمرنا الله ورسوله بالسؤال عن الشاب والفتاة عند الثقات من الناس
وللسؤال شروط وحدود ... يعني ما نبالغ وندقق على أبسط التفاصيل.
لا بد من وجود الدين والخلق بالشاب او الفتاة .. من حيث اداء الصلاة
والرفقة الحسنة والتعامل مع الناس بالأدب والحسنا و و و.....الخ
ولكن ليس من حقنا ان نظهر ماضي الانسان ,, إذا ستر على نفسه
بعد ان ستر الله عليه .... وأصلح أمره مع الله ...
اما في حالة مابعد الزواج ..
واراد طرف ان يتأكد عفة من الطرف الآخر !!! فأقول: ان الثقة حلوة
ومن الشك ما فرق بين اثنين وخرب البيوت وضيع الأسر.
والله المستعان