ماهي حدود الاستمتاع في عملية الجماع لدى الزوجين ؟؟؟
هل هي القذف بالنسبة للرجل ؟؟
وهل هو الانزال بالنسبة للمرأة ؟؟
إن كان هذا ........
هل يستطيع احد الوصول الى حد الرضا بمجرد المتعة ؟؟
وماهي طبيعة هذه المتعة ؟؟
هل هي الايلاج والتصاق البدنين ؟؟
وكيف يوصلني الاستمتاع بعملية الجماع الى ان اكون راضيا كوني أنجزت عملا ما ؟؟
بإختصار :
هل قمة المتعة التي توصلني حد الرضا هي التقاء الختانين ام ان هناك عاملا نفسيا ؟؟
للنقاش
.
.
راعي الغنم

أولاً: ليس هناك حدود للأستمتاع في عملية الجماع

ثانياً:لباقي ما قلت ((هل يستطيع احد الوصول الى حد الرضا بمجرد المتعة ؟؟
وماهي طبيعة هذه المتعة ؟؟
هل هي الايلاج والتصاق البدنين ؟؟
وكيف يوصلني الاستمتاع بعملية الجماع الى ان اكون راضيا كوني أنجزت عملا ما ؟؟
بإختصار :
هل قمة المتعة التي توصلني حد الرضا هي التقاء الختانين ام ان هناك عاملا نفسيا ؟؟))

فبنظري فإن الايلاج والتصاق البدنين و التقاء الختانين كل هذه وسائل تترجم أشتياق كل طرف للأخر حتى يصل كل منهما لغايته وهي إفراغ طاقة هيام كل منهما بجسد الأخر

وللعامل النفسي دور أيضاً فحبهما لبعض يجعل هذه العملية أرقى من اللقاء الجنسي الشبيه باللقاء الحيواني

أخوك عذب الكلام

عذب الكلام :
حبيبي انت تشوف انه ليس هناك حد للاستمتاع بالجماع ؟؟
وانا اقل عيني عليك باردة .
.
بس عجبني رأيك ( افراغ طاقة هيام كل منهما بجسد الاخر )
والله انك صادق .
.
المهم رأيك انو ( مافيه حد للمتعة بالجماع )
.
.
راعي الغنم

السعلدة عزيزي ان تكون انت راضي بما قدمته واشبعت زوجتك جيدا وتنهدت انت وهي

الهادي :
( وتنهدت انت وهي ) نهاية جميلة
.
.
راعي الغنم

يا الراعي ان قمة المتعه في المعاشره الجنسيه وليست في الجماع فقط
اى ربما في الصوت الحركات السرور الملامسه عذب الكلام الى ان ينتههي الامر بالقذف

رام :
رأيك جميل ..........؟
فهمت من كلامك ان عملية ( الجماع ) هي غايه
.
لكن انتي لم تفهمي كلامي
.
تحياتي
.
.
راعي الغنم

أخي راعي الغنم:
لا توجد حدود ولا نهايات فهذه العملية كل مرة ولها متعة وكل مرة ونهايتها غير كما بدايتها غير لكن المتعة هي أن تحس بعد النهاية بأنك مازلت مستمتعا بهذا العمل!!!!!!!!!

الدكتور الماهر :
( أجدت )
..
.
راعي الغنم

[SIZE=4][FONT=Century Gothic] الأخ راعي الغنمات ...
عندي قصة ...
يقال إنَّ رجلاً ( مجنوناً ) قابل أحد الولاة في مصحة المجانين ، فقال له أنا أعقل منك !
فقال : كيف ؟
فقال المجنون : عندي لك سؤال ..
قال : سل !
قال المجنون : متى يجد النائم طعم النوم ؟
فقال الوالي : عندما يستيقظ !
فقال المجينين : كيف يجدها وقد فقدها ؟
فقال الوالي : بل يجدها أثناء النوم !
فقال المجينين : كيف يجدها وهو نائم ، لا شعور له .
فقال الوالي : بل يجدها قبل أن ينام !
فقال المجينين : كيف يجدها ولم يذقها بعد .
فحار الوالي جواباً ، وبهت من أجوبة هذا المجنون ...

والفائدة من هذه القصة : أن المتعة في الجماع تكون قبل وبعد وأثناء الجماع ، ولكل منها طعم مميز .
وأيضاً : فلكل شيء مما يتعلق بالجماع طعم مميز .
فالتأوهات لها طعم .
والعملية برمتها لها طعم .
والتقبيل أثناءها له طعم .
والاحتكاك بالجسد العاري له طعم .
والقذف له الطعم النهائي ( )

فهمتني يا راعي الغنمات الصغيرات ؟!

[COLOR=Navy]