أولا: يجب تغير نوعية حبوب منع الحمل الهرمونية التي تؤدي لاضطرابات في الغدد الصماء وقد تؤدي للبرودة الجنسية.
ثانيا: عدم استعمال طريقة آمنة قد يؤدي للشعور بالخوف عند الزوجة من الحمل مما يحرمها من التفرغ للشعور بالنشوة القصوى. يجب أن يتعلم الزوج مصادر الإثارة القصوى عند الزوجة، وهي الشفاه والرقبة وخلف الأذن والنهدين والحلمات ومنطقة البطن والشفرتين والبظر. أما المهبل فهو قناة عضلية خالية من الأعصاب الحساسة فيما خلا بقعة جرفن برك - جي سبوت التي يقال إنها تحقق النشوة القصوى في 50% من النساء على حسب الدراسات السكسلوجية الحديثة مع أن هناك شكوك كثيرة حول موقعها الدقيق في جسد الزوجة.
ثالثا: والزوجة تثار عاطفيا ومزاجيا قبل أن تثار جسديا وعلى الزوج أن يتحكم في مشاعره وأنانيته.
رابعا: يجب معرفة أنسب الأوقات للجماع الزوجي فبعض الزوجات لا تطلب الجماع طوال الوقت بل على العكس كثرة العلاقة تؤدي لشعور الزوجة بالملل والألم أو الفتور والنفور الجنسي. وهناك أوقات تكون الزوجة فيها سريعة الاستثارة الجنسية، فبعض الزوجات تفضل أوقات قبل الدورة الشهرية، وبعضهم أوقات منتصف الشهر القمري 14،15،16 من الدورة، حيث تكون فرص التلقيح قائمة وبعض الزوجات قد تفضل الجماع في أوقات بعد الدورة الشهرية مباشرة وبعض الزوجات لا يتأثرن بهذه الظروف. وتلعب العوامل المزاجية الشخصية دورا كبيرا.
يجب الإقلاع عن العوامل المبردة لشهوة الزوجة:
وهي العوامل المنفرة في الزوج، من حيث عدم الاهتمام بالنظافة الجسدية أو لنظافة الفم والأسنان والملابس.
- إحساس الزوجة بكراهية زوجها وجفاف العاطفي تجاهها وقسوته عليها وبخله ماديا وعاطفيا ونفسيا عليها.
- تفورها من رائحة جسده أو رائحة أنفاسه الكريهة بسبب إدمانه على الخمر أو المخدرات.
- إثارة غيرتها أو تفاخره بعلاقته الجنسية مع غيرها وإحساس الزوجة بالخيانة وأنانيته دون مبالاة بإشباع شهوتها واستمتاعه الجنسي السريع، تاركا إياها كإناء يفرغ فيها شهوته مما يجعلها تلجأ للبرودة الجنسية كوسيلة عقابية شعورية ضده.
- يجب إجراء عملية التطبيع بين الزوجين، كالخروج للعشاء سويا ومشاهدة الأفلام معا والتخطيط للمستقبل المشترك مما يمنحهما شعور بالتوحد العاطفي.
- إذا كانت الزوجة تشعر بالجفاف المهبلي يمكنها استعمال مرهم مرطب موضعي K-y-gelly وإذا كان الزوج يشكو من سرعة القذف يمكن استخدام كريم مخدر موضعي Xylo caine cream.
أخي في الله
سوف أفيدك إفادة نفسية فقط ، لأن الأخ/ت مفارق قد أفادك من الناحية الغذائية والصحية.
أغلب الرجال إن لم يكن كلهم يحسون بما تحس بهِ ، وهذا ناتج من سببين :.
الأول : وهو الحالة النفسية الغير مستقرة والتي من شأنها تحبيط العملية الجنسية بأكملها أو أجزاء منها بما فيها الرغبة الرغبة الجنسية.
الثاني : وهو الروتين في العملية الجنسية وعدم تغييىر نمط هذه العملية من ناحية التنوع بالمواضع الجنسية وحتى التنوع بالأماكن التي تمارس فيها هذه العملية.
الحل بسيط جداً جداً
بالنسبة للسبب النفسي حاول بأي طريقة بأن تفصل بين مشاغلك والبيت والتدرب على ذلك في كثير من المرات بحيث أن تعتبر منزلك هو محطة الراحة والإستجمام التي لاتقبل نهائياً بأن تشوهه بأي من الهموم او المشاغل التي تحصل لك في الخارج ، كما أنصحك بأن تقترب من الله أكثر من ذي قبل وأن تقرأ القرآن كثيراً لكي تريح قلبك ودماغك من كل ما يُؤرقك.
وأما عن السبب الروتيني فأنصحك بتغير غرفة النوم إن أستطعت ، وإن لم تستطع قم بتغير ألوانها ، وإن لم تستطع قم بتغير أماكن الغرفة ، كما أنصحك بتغير المواضع الجنسية وأن لاتستقر على موضع واحد فهذا من شأنه أن يطفئ الرغبة ويزرع الملل والروتين وأن تغير أيضاً من أماكن الجماع فليس من الضروري أن تجامع زوجتك على السرير مثلاً جرب بأن تجامعها في أماكن مختلفة من الغرفة ، كما أنصحك بتعلم بعض الألعاب على فراش الزوجية وهي كثيرة ومن شأنها تحفير الرغبة في الدماغ ، ومحرك البحث قوقل ملئ بهذه الألعاب.
إضاءة !!
لاتكترث فوالله أغلب الرجال بما فيهم أنا شخصياً قد مررنا بما مررت به ( فترة وتعدي ) وخصوصاً لو التزمت بما قلته لك.
انت بحاجة لضبط مزاجك..
هنا هموم ومشاغل وضغوط يجب ان تديرها بشكل يمنعها
من التداخل مع نفسيتك في امورك الخاصة وبالذات الجنس
امور التغذية مهمة ولكنها ليست بأهمية الحالة النفسية..
__________________
ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردَ!!