السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني هذي اول مشاركه لي في منتداكم الراقي
وحبيت أسأل

هل تقبل بالزواج من......


فتاه تعرضت لإغتصاب .. وليس للزنا

وخاصه إذا كانت قد تعرضت لها وهي صغيره ؟؟

وماذا عليها إذا تقدم لها خاطب ؟؟ هل تخبره هي بما حدث ؟؟

ام ماذا تفعل ؟؟

ارجو الإجابه بصدق

أد كان هناك إغتصاب بالفعل و تأكدت من دالك ولم يكن زنا فلم لا أقبل لكن أن تكون هده الفتاة صريحة كل الصراحة معي و أن تكون خلوقة و مأدبة

__________________

و ما تشائون إلا أن يشاء الله

أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

الموضوع حساس نوعا ما .. ولكن إن قدر لي سأقبل

لأنه لا ذنب للفتاة

وأرى أنه من المتحسن أن يتم إبلاغ الخاطب حتى يكون على بينة وعلم

حتى لا يكتشف ذلك بنفسه ثم يفسر الموضوع بشكل آخر

يعني اخواني كيف تقدر تقول لخطيبها ؟؟

من ناحيتي ارى ان البنت ليس لها ذنب لانها أغـتٌـصِـبَــت اكراها ..

امـا من ناحية اني اتزوجها .. لا اظن


تحياتي
اخوكم - مشاعر

__________________
اللهم زوجني الزوجة الصالحه الجميله وأحببني فيها اجلا غير اجل يارب ياكريم
{ لاتنسونـي من خالص دعـائـكم }

من باب الأمانه تقولين لخطيبك وهو على البر إن كان من النوع المتفهم كان بها وأما إن كان من النوع الثاني فالله تعالى ولي التوفيق

__________________

تبغون الصراحه انا اوافق
بشرط ان اهلها يخبروني بهالشي
وانا مستعد اني اعوضها عن اللي فقدته

نصيحتي انها ماتقول للخاطاب انها تعرضت للإغتصاب
لأن الرجل ماراح يرغب فيها

ممكن تقول تعرضت لحادث وهي صغيرة مثلا او طاحت وتأثرت

الله يفرج عليها ويسهل امرها وييسر لها

__________________
اللهم لك الحمد والشكر
"ولئن شكرتم لأزيدنكم"

اذا كانت قد تعرضت للاغتصاب فعلا فيجب عليها ان تخبر من يتقدم لخطبتها عن الحقيقه بكل شجاعه. لانها اكرهت على ذلك ان كانت صادقه .المشكله هى كيف لهذا الرجل ان يصدق هذا الكلام .
اما عنى انا فيمكننى ان ارتبط بها اذا تأكدت مائه بالمائه انها فعلا مغتصَبَه وليست متعمده .وحتى ان كانت متعمده وتابت وندمت اشد الندم على فعلتها لان الاسلام يجب ما كان قبله والتائب من الذنب كمن لاذنب له .
واسال الله لها التوفيق

السلام عليكم
والله يا اختي سؤال صعب وجوابه اصعب
لكن على اية حال يجب ان تخبر الفتاة اهلها بذلك والاهل بدورهم يخبرون الخاطب
لانه يجب ان يعلم بذلك هذا والله اعلم




اخوكم في الله

__________________

نسالكم الرحيل : للشيخ احمد القطان

إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ *** رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر

وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ *** وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر

وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ *** يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر