بسم الله الرجمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابدأ في مشكلتي على طوووول...
انا امرأة متزوجه منذ ثلاثة اشهر تقريبا . فأسأل هل من طريقة او تمرين معين لشد البظرة و الشفرتين ... لأن من بعد زواجي اصبحت اعضائي التناسلية غير مشدوده كما كنت من قبل, خاصة ان لم تمض سنوات كثيرة على زواجي... فما الحل؟
افضل شي هي تمرينات الكيجل مجرب
ومضمون النتيجه وهي
تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل) هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي المهبل والشرج. وكلما قويت هذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة (اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبض عضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التي تتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع سوي الحركة ده في اليوم مرتين 100 في الصاح و100 في المساء وتشوفي النتيجة
منقووووول
__________________
ربنا يحفظلى اولادى من كل سؤ
فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ /اللهم ارزق اخواتى بالذرية الصالحة
الاورجازم هو النشوة او الوصول الى الرعشة اثناء ممارسة العلاقة الزوجية اما G spot انا قريت ان الذى اكتشف بوجودها واحد اسمه G او اول حرف من اسمه و هو اكتشف مكان موجود فى داخل الانثى عن لمس العضو الذكرى له يكون الاستمتاع اكثر و ممكن عن طريقه الوصول الى النشوة اكثر من مرة لكن هو لم يستطع تحديدها مكانها بالظبط
و دى معلومات عن الـ G spot
جي سبوت أو نقطة جرافنبرج هي نقطة معينة في الجهاز التناسلي للمرأة تقع بالجدار الأمامي للمهبل في حجم العملة المعدنية هي حساسة للغاية للإثارة عن طريقة الملامسة المتكررة بالعضو الذكري وأثارتها المتكررة كفيلة لتحقيق الذروة الجنسية في النساء عند الجماع, اكتشفها العالم الدكتور الألماني أرنست جرافنبرج في الخمسينات و أطلق عليها اسمه وأشارت الدراسات السكسولوجية أنها تساعد على وصول أكثر من 50% من النساء لهزة الجماع. مازالت نقطة جرافبرج من الموضوعات الخلافية فسيولوجيا وتشريحيا
بجانب الوظيفة الجنسية الإمتاعية للـ "جى سبوت"، توجد دراسات تؤكد على وظيفة أخرى لها وهى التقليل من الألم أثناء الولادة، وأهمها البحث الذى نشر 1999 فى مجال الطب النفسى تأليف WHIPPLE &KOMISARUK وقد أكد البحث على أن "الإستثارة الذاتية للجدار الأمامى للمهبل يرفع درجة إحتمال الألم"، وقال العالمان فى بحثهما "نعتقد أن الولادة ستصبح أكثر ألماً بدون هذا المانع الطبيعى للألم".
منقووووول
__________________
ربنا يحفظلى اولادى من كل سؤ
فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ /اللهم ارزق اخواتى بالذرية الصالحة