يظهر انى اول واحده ترد عليكى
ولاننى شعرت انك محتاجه الرأى والنصيحه
فانا من رأيى انك تتعاملى مع ابناء زوجك بالحسنه واشعريهم باءهتمامك بهم وعندما يأتون للزياره اعملى لهم مايحبون من اكل وحلويات كثيره بالذات وهم لازالوا اطفال
وحتى ان لم تجدى منهم استجابه ولكن مع الوقت وعندما يجدوكى طيبه معهم سيحبونك بالتاكيد
اما بنتك فهى طبعا تحتاك امها بجانبها ولكنك حاولى ان تتواصلى معها شبه يومى حتى لا تشعر باءفتقادك
اعلم ان هذا حمل عليكى ولكنه سيكون فى ميزان حسناتك باءذن الله

يعطيك العافيه انا اكيد راح اتواصل معها لكن انا اتكلم عن كيف اعلمها الحين قبل ما اسافر

من ناحيه بنتك حاولي تفهمينها انك راح تكلمينها من فتره لفتره واذا حصلت لك فرصه زوريها
ومن ناحيه اولاد زوجك عامليهم بالحسنا صدقيني اذا شافك زوجك تعاملينهم مثل عيالك والله تكبرين بعينه
ومدامه زياره تهون
الله يسعدك

أهم شيء أختي إنظري إلى عظيم الأجر في ملاطفتك لهؤلاء الأطفال وحبك لهم
إنسي انهم أطفال زوجكـ .. حني واعطفي عليهم ... فالطفل يحتاج للحب ..للحنان ..للإبتسامة .. وإياكِ والصراخ

أنوه لا تنسي الأجر ..وتأسي برسولنا وحبيبنا محمد صلَ الله عليه وسلم كيف كان يعامل الأطفال


وكان يداعب رسول الله الأطفال حتى في طرقاته، يقول يعلى بن مُرَّة: خرجت مع النّبيّ -صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم- على طعامٍ، فإذا الحسين بن علي يلعب في الطّريق، فأسرع النّبيّ أمام القوم، ثم بسط يديه ليأخذه فطفق الغلام يفر هنا ويفر هنا، ورسول الله يلاحقه ويضاحكه، بل كان يأخذ أسامة بن زيد والحسن بن علي فيقعدهما على فخذه كل على ناحية ثم يضمهما ويقول: «اللهمّ ارحمهما فإني أرحمهما» ([4]).

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا)

الشاهد : اكسبي الاجر واعلمي تماماً ان التعليم في الصغر كالنقش على الحجر وديري بالك عليهم
علميهم الصلاة والأخلاق ..اكسبييييي أجر عظيم بنصحهم وإرشادهم ولك اجر أعمالهم ليوم الدين

فالطفل صفحة بيضاء ويستقبل كل شيء الآن

ربي يوفقك أخيتي وييسر لك كل اموررك
اللهم آآمين

__________________
لكل من يعاني من الهم والحزن والغم ..إستمع لقصة أبو محمد والمريض في فراشه من 60سنة .. أترك لكم التعليق[ (لأصحاب القلوب القوية )
قصة أبو محمد ..5أجزاء ..وأتركـ لكم التعليق

بكره تنساني

محبة الله


يعطيكم العافيه على دعواتكم الطيبه ونصايحكم

رفع