زوجين في العشرين يحبان بعضهما وحياتهما مستقرة بفضل الله على الرغم من وجود المشاكل الطبيعية في أي بيت

الغريب أنهما لا يقربان بعضهما إلا 4 مرات في الشهر

وقد تقتصر في بعض الأحيان على مرة واحدة

وهذا من بداية زواجهما

جميع الأطراف يبدو أنها راضية

أو ربما من هدوء الحياة واستقرارها نسبيا بينهما

لكن الانثى تستغرب أحيانا فهي ربما يشغلها عمل المنزل والاعتناء بالأطفال

أما الذكر يفترض منه أن يكون الأكثر في المبادرة والطلب وهو أسرع في الرغبة

كونه يعتمد بشكل كبير على حاسة البصر

وإن سالته يكون رده بأنه موجود في حال هي رغبت

هي تود أن تشعر بأنها مرغوبة وقادرة على إغوائة

وهو يقول انه لا مانع من مبادرة وإغواء الأنثى

هذا صحيح

لكن أليس من المفترض أن تكون مبادرته أكثر

فهي قد تخجل من تكرار الطلب على أنها لا تفكر كثيرا به حالها حاله

إلا وقت ابتعادهما عن بعض في حال سفرة في دورة تدريبة

إو بقائها في منزل أهلها لأي ظرف

هنا تبدأ مشاعرهما بالتحرك بشكل جميل وهذا طبيعي ومعروف

لكن هل ما يحدث بينهما طبيعي وقت يكونان تحت سقف واحد ؟

وإن كان هذا حالهما وهما في هذا السن

كيف ستئول علاقتهما الحميمة بعد عدة سنوات إن أعطاهما الله عمرا

وهل يستدعي الأمر أي تدخل من أي نوع

تم تعديل العنوان ليتضح المضمون
الإشراف

أختي الحبيبه
لن اقول لك ان هناك مشكله
لا ابدا
الموضوع جدا طبيعي ما دام ان الزوج ليس له امور اخرى غير سويه كعلاقات او غيره
بعض الرجال يهمهم الكيف في العلاقه لا الكم
اي انه 4 او3 مرات في الشهر ولكن علاقه متكامله افضل من كل يومين وسريعه
ولا مانع غاليتي من المبادره المبطنه منك.. فبعض الرجال كسوليين ويحتاجون الى محفزات

__________________

أختي أتوقع أن الرجل يتمنى فاعلية الطرفين في العلاقة

لذلك هو ينتظر منها الاستعداد و صفاء الذهن

أم أن الأخت لذتها فقط في " الإغواء " لذاته فقط كي تحس أنها مرغوبة بغض النظر تمت العلاقة أو لم تتم .

بالإضافة إلى أن الرجل قد يكون لديه عمل مرهق أو همّ يؤرقه يبعده عن جو العلاقة أو حتى التفكير فيها

إلا ما يكون لأجل القيام بالواجب

أخوكم كريم مرو

لكنها تشعر وكأنهما في الأربعين أو الخمسين من العمر

عموما الاكثار من العلاقة ليس بالأمر الجيد دائما

لكن الاقلال في هذه المرحلة العمرية بهذا الشكل ربما يكون غريبا

[
الأخ كريم مرو

لم يختلف أحد على أهمية تفاعل الطرفين في العلاقة

اقتباس:

أم أن الأخت لذتها فقط في " الإغواء " لذاته فقط كي تحس أنها مرغوبة بغض النظر تمت العلاقة أو لم تتم .

بالنسبة للأنثى يهمها الاحساس برغبة زوجها بها حتى بدون " الاغواء " من قبلها

ولم يقتصر أحد لذة الانثى في القدرة على " الاغواء "

أما بخصوص ما ذكرته في كون أن الارهاق والعمل قد يبعد بعض الرجال عن جو العلاقة فهذا صحيح في كثير من الأحيان

لكن لا ينطبق على الجميع

وما يحدث بينهما يكون حتى في الظروف العادية وبعدم وجود ما يشغل البال بشكل جدي

لكن إن كان الطلب منها باستمرار ألا يكون فيه مخالفة لما هو معروف وطبيعي

صحيح قد تكون تميل تركيبته كما ذكرتِ بحب المبادره من زوجته

لكن تحب الانثى أن ترى علامات الشوق والوله في عيني زوجها والرغبه منه

وقد تشعر بالخجل إضافة إلى شعورها بأنها تفرض نفسها فرضا إن بادرت هي دائما

عدد المرات قليل وليس من الجميل أن تكون هي المبادرة دائما في هذه القلائل

هذا لا ينفي مبادرات منه لكن عالأقل يكون هناك تساوي في المبادرة

أشكر لك مشاركتك

نعم سبق وجربت

أحيانا يشعر بالسعادة لكن لا يعلق

وفي بعض الأحيان يبدي إعجابه وربما أكثر

لكن لا يصل الأمر في أي وقت من أوقات اليوم إلى مبادرة

وبعض الأحيان في وقت النوم إن كان يشعر بالرغبة يطلب منها الابتعاد قليلا

لأنه لن يستطيع النوم وهي تسبب له حالة من الاثارة

وهو يريد النوم كي يستيقظ للعمل في الغد

وغالبا يؤجل ما يحدث بينهما لأوقات لا يكون فيها دوام رسمي

هي تشعر أن الأمر يفتقد للتلقائية وصار كالواجب

وأنه يحاول مقاومة المؤثرات اليومية وربما كبتها أحيانا

وسبق أن أخبرته مازحة ( أنهما مثل كبار السن لا يلتقيان إلا من فين إلي فين )

يضحك ويقول أفضل للصحة

لماذا لا يذهبان إلى الطبيب


أعتقد الاثنان بحاجة إلى العلاج .