غياب الوازع الدين وعدم الخوف من الله
جعلنا ننغمس في مظالم لايعلما الا الله
وأخاطب الرجال بالذات
لو الأنسان عن يحتسب لله في تعامله مع زوجته
العفو والصفح والتغاضي من شيم الرجال العقلاء
لان المراءة ضعيفة والقوامة بيد الرجل
والميثاق بينك وبينها غليظ
في الأخير فإن كانت المراءة ليس فيها عيوب تخل في الحياة فالواجب على الزوج الصبر عليها وتعليمها
ويحتسب الأجر في ذلك
وان كانت عيوبها في الدين والعرض والذي هي قوام الحياة فهو مخير إذا لم يستطع تقيمها التسريح بإحسان
والله يأخوان أتابع بعض الأسر وأرى وحشية تعامل الزوج بوحشية وأستغلال ضعف هذه المراءة المسكينة
وتمسكها به ، فيستغل هذا الوضع ويتمتع في إذلالها
فأخاطب نفسي وأقول هل سقطت قيم ومرواءة وأنسانية بعض الرجال
فهل بالسهولة يتخلى الرجل عن أنسانيته فضلاً عن دينه ويتامل كانه وحش موحوش أدغال أفريقيا
بل الوحوش بينهارحمة فترى يصطاد ليطعم زوجته واولادة
نلخص ...............
كانت خطبة الوداع وأخر كلام رسول الله بعد الصلاة أتقو الله في النساء فإنهن عونٌ عندكم
أستحللتم فروجهن بكلمات الله
اتقو الله في النساء