شاب في مقتبل العمر (25 سنة), من الله علي بحسن الخلق والخلق. على وشك أن أنتهي من شهادتي الجامعية في الحاسوب الآلي.
تقدمت لخطبة فتاة والتي هي صديقة أختي, فرفضني أبوبها حتى قبل أن يراني. البنت تريدني ولكن والدها سامحه الله رافض بشدة, حاولت هي وأهلها معه لمدة 4 أشهر لكن من دون أي جدوى.
الصراحة قد يكون معه بعض الحق وسببه أني تزوجت وطلقت من قبل بعد 1.5 شهر من زواجي بعد تجربة قاسية مع إمرأة خيرها بعيد و شرها شديد وكلامها وعيد. لكن ماذنبي سوى أنها كانت من قدري! رغم وجود سبب قوي لطلاقي منها إلا أنه رفض.
والد الفتاة كان موافقا قبل سماعه قصة زواجي, لكنه غير رأيه بعد سماعه قصة طلاقي منها
فهل صار الطلاق حراما!!! كنت قادرا على كتمان أمر زواجي لكني أبيت إلا أن تعلم الفتاة وأهلها. الحمد لله الفتاة لم تغير رأيها و لا أهلها سوى والدها.
الصراحة أنها الفتاة التي تناسبني وأحببت فيها حسن خلقها و دينها, وهي تريدني زوجا لها أيضا.
فهل من سبيل لإقناع والداها رغم أنها حاولت معه لمدة 4 أشهر, فهو إنسان عصبي أعرابي