السلام عليكم
اختي متزوجة منذ 5 سنين و لديها اطفال
موظفة و لكنها لا تصرف شيء من راتبها على البيت
زوجها طلب منها ان تنفق و لكنها كانت ترفض
تقول ما اريد اعوده اني اصرف الصرف من واجبه هو
و لكن حاليا هو يلح عليها و يطلب منها المشاركة بالانفاق
و خيرها بين ترك الوظيفة او الانفاق
يقول انت ليش موظفة تروحين تتسلين و هاملة بيتك و ما تشاركين بشيء!
هي تقول انها ما هاملة البيت مثل ما يدعي
انا نصحتها تترك الوظيفة افضل ما تعوده انها هي تصرف على البيت
فلماذا تتعب في البيت و خارجه و تنفق على البيت
ما رأيكم؟

ما دام زوجها فكّر في الموضوع وفتح هالباب .. ما راح يتسكّر.


ما هي ظروفه؟ .. وكيف ماديته؟

هل هو محتاج لمساعدتها؟ .. وهل يستحق؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ليس غني و لكن حالته المادية وسط و يستطيع ان يفي بمتطلبات البيت
كما ذكرت حالته المادية وسط و مدبر اموره بالتالي اجد لا يستحق

ليس أنتِ يا عزيزتي .. بل أختكِ: هل ترى أنه يستحق مساعدتها؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

يستحق بمعنى الحاجة الى المال؟
اذا كان كذلك هي تقول البيت مو ناقصة شي (اي لا يستحق)
اما ان كان قصدك يستحق اذا كان جيد في تعامله معها ام لا
فاظن انه جيد

نعم يا عزيزتي .. هذا ما أقصده .. وأختكِ وحدها تملك الإجابة.


سؤال..

هل أختكِ موظفة منذ بداية زواجهما؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

توظفت بعد زواجها بسنة حسب ما اذكر

زوج اختك معه حق
موظفة و لها راتب يجب ان تشارك بالبيت
و حتى لو هو حالته وسط و مدبر اموره فبمشاركتها ستتحسن حالتهم المادية اكثر او يستطيعون بناء بيت او التمتع برحلات او سفرات... الخ
النقطة الاخرى ان وظيفتها غير مفيدة للعائلة
لا بل تأثر سلبيا بخروجها للعمل و ترك صغارها و هم في سن صغيرة
الصرف او النفقة واجبة فقط على الرجل في حال كانت المرأة ربة بيت.

تترك وظيفتها

انصحها بالاستخارة ...

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم