أسأل الله ان تكون توبتها صادقة ونصوح لوجه الله سبحانة وتعالى وان يجب عنها ماسلف منها من تقصير
واول شئ تفعله ان تستفتي في امرها من تجدة ثقة ثبت من العلماء الربانين الصادقين من حيث ان تعمل عملية ترقيع لغشاء البكارة وان لاتخبر احد عن ماحدث لها من جراء العمل الذي ارتكبتة لان الله قد ستر عليها فلا تقول لاحد قد يفظحها في المستقبلا ولو من غير قصد وان تعزم ان تكون صادقة في التوبة وان لاتكون توبتها فقط لانها فقدة عذريتها وعندما تتزوج تر جع على ماكانت علية ويستدرجها الشيطان وان تقطع علاقتها بذالك الوغد الذي هتك عرضها فهو لن يتركها في سبيلها فأنه حينما تحرقه شهوته الدونية سوف يحاول ان يرجع الى حبيبته المزيفة إي لعبتة الجنسية يفرغ فيها شهوته ولا يهتم بأي شي يترتب لهذه المسكينة من مشاكل جراء فعلتة
فعلمي اختي في الله ان الزانية لاينكحها الازاني وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(لا يأمن احدكم حتى يحب لأخيه مايحبه لنفسه ) فالرجل الذي يتزوج لايحب ان يرتبط بأمرة زانية والعياذ بالله فليس هنالك أمراء تحب ان تتزوج من رجل زاني مداوم على الزنى بعد زواجها منه