إحبائي أعضائ المنتدى
السلام عليكم
لقد خطبت مرتين و لم يكن هناك توفيق من الله سبحانه و تعالى و لظروف يعرفها البعض منكم.
لكن الشيء الذي حيرني و الذي إكتشفته في تجربتي أن العقد الشرعي لا يعترف به كعقد زواج بأتم معنى الكلمة فيحق لي أن أفعل مع خطيبتي كل الشيء إلا الجماع رغم أنه يجوز ذلك لكن العرف لا يحبذه ، و المعروف عرفا مشروط شرطا.
لكن عندما حدثت المشاكل ، وجدت أنهم يستهينون بهذا العقد، و يقولون إنه مجرد كلام! و لا ينبني عليه طلاق .
رغم أنني لم أستهن بهذا الامر فوجدت وسيلة وحيدة من أجل تبرئة نفسي و هي كتابة ورقة الطلاق مع شاهدين و أرسلتها عبر البريد.
هل كلامهم صحيح ؟
و هل هذا العقد باطل؟
و هل يجب أن تطيعني هذه الخطيبة ؟ أم إلزامية الطاعة تكون عند الدخول بها؟