الواضح من ردودك أنك تحبها..
وانت في نفسك تريد أن تسامحها هذا أذا ماكنت قد عفوت عنها..
أستغربت كثيرا من كلامك أنك كلمت عشيقها وهو ابدأ نوع من الندم... كلامك هذا طير عصافير راسي.. لا وبعد طلب ان يحدث زوجتك..بعدين صكيت في وجهه
يا أخي ايش تقول أنت...انت المفروض عندما كلمت هذا العشيق وزوجتك بجانبك المفروض تزأر كالاسد في وجهه وتلقنه كلام لن ينساه وتتوعده وتهدده بالملاحقة والضرب
والشكوى وغيرها من أساليب التخويف..
ولو باالكلام.. علشان يخاف وتخاف زوجتك....يا أخي كن رجلا
لكن أقولك كلمة حطها في راسك :
متى ما أحست المراءة ان زوجها يحبها حبآ جمآ ولا يستطيع الاستغناء عنها ولو اقترفت ما أقترفت..... فأقرأ على نفسك السلام
الزوجه اذا كان لديها أحساس من زوجها انه يستطيع الاستغناء عنها ....فسوف تظبط تصرفاتها...
احمل حبآ لزوجتك في مواضع الحب وازجرها وأخفها عند تساهلها..
قال تعالى

الرجال قوامون على النساء)
الحــــــــــــــــــــــل الان هــــــــــــــــــــــو:
يبدو لي انك لن تطلق زوجتك
بعدما مر على المشكله عدة أيام وانا متأكد أنك لم تضربها الى الان لان وقت الضرب قد ذهب والذي يجب ان يكون من اول يوم اكتشفتها تكلمه..
طيب كيف تعطيها هذا الدرس القاسي والذي سوف يثبت رجولتك وحزمك وقوتك .....قم بالآتي
1-الان ترفع السماعه على العشيق وزوجتك عندك وتمسح فيه البلاط وتهدده تهديد جاد
2-بعد المكالمة سوف تكون قد أنفعلت انفعالا كبيرا ..ثم نظرة الى زوجتك التي ترا الشرار يتطاير من عينيك..ثم تقول لها أنتي السب في هذا الوضع
انتي كذا أنتي كذا وتعطيها كف قوي..
3-تذهب الى غرفه منعزلة لوحدك وتقاطع زوجتك
4- بعدها سوف ترى زوجتك تأتيك وتتأسف ..بعدها تظمها ظمة الطير لفراخه..وتشعرها بالحنين..
وان شاء الله يوفقك
لكن أرجوا ان لاتقرأ زوجتك هذا الكلام على النت