أخي الكريم للأمانة أنا ما أحب اشارك ب أي موضوع يحتوي علاقة زوجية
وصلت للمحاكم أو في طريقها للإنهيار أو الطلاق
أخاف ب رأيي أزيد الوضع سوء و يعتبر عند الله من التخبيب و الله أعلم ..

لكن مثلما يقال : المستشار مؤتمن
للأمانة و من واقع صداقاتي - اللي كثر التراب -
و إجابه على سؤالك اللي فوق :

لا
هذا الكلام لا يعتبر عادي أبداً
و له مدلولات أخرى غير حسنه
و الوارد في الرسالتين ( خليتيني أتجرأ معاه + إشتقت لحضنك الدافيء )

إحنا ممكن نقول إشتقت أضمك من دافع الشوق و المزح و الميانه
لكن إشتقت لحضنك الدافيء في رساله يغلب عليها العاطفية و العمق و الجدية
كما ورد نصاً ..

أبداً ما تحمل مدلولات حسنه
والله يستر عليها و يهديها

الرسائل تحسم الموضوع زوجتك تميل لبنات جنسها ويتضح من الرسائل إنها على علاقة بإحداهن ،، فهي تعاني من خلل ما أما هرموني أو نفسي أو أخلاقي وفي كل الحالات حتى وإن تعالجت من مشكلتها هل ستتقبل العيش معها ؟ هل ستثق بها؟ هل ستأتمنها على بيتك وأطفالك ؟
تخيل إن كانت تلك الرسائل موجهه لرجل هل كنت ستشاور في أمرك أم تحسمه؟ !
لابد أن يعلم أهلها بتلك العلاقة وذلك لمصلحتها لمعالجتها و إن تزوجت مرة أخرى تكون أنثى طبيعية وليست شاذة إن كنت تريد لها الخير فعلا ً ،،

طنشها الي ان الي تتصل وتدور رضاك

جزاك الله خيرا على نصحك ومتابعتك.

بالنسبة لموضوع أنها صغيرة من عدمه، أنا كنت فقط أجيب عن سؤال أحد الأخوات عن عمرها. لكن كلامك صحيح بكل تأكيد، فهي بالغة عاقلة، وعليها أن تتحمل نتائج أقوالها وأفعالها. وبالنسبة لعودتها، فقد ذكرت في مشاركتي السابقة أن عودة المياه لمجاريها أصبح من شبه المستحيل، حاولت قصارى جهدي في الصلح ولم أجد منهم إلّا التمادي والفجور في الخصام، والحمد لله على ما آلت إليه الأمور.

بالنسبة لموضوع أن أبلغها بما لدي من أدلة، فأنا أنوي على فعل ذلك بإذن الله، لعلها تراجع نفسها وتكفّ عن الكذب. لكنني ما زلت أفكر بالوقت المناسب لذلك، إما أن أرسلها الآن أو بعد انتهاء القضية. ما يجعلني أتردد في إرسالها الآن أنني أخاف أن تتهمني في المحكمة بأنني أهددها أو أبتزها، فهي تبحث أن أي عذر أو سبب لترميني بالمزيد من الاتهامات. عموماً، فأنا أنوي أن أرسل لها الرسائل بغض النظر عن الوقت، وأنوي أن أستر عليها ولا أفضحها. لكنني أدعو الله أن يكف ألسنتهم عنّي، أو أن يظهر الله حقيقتهم وسوء أخلاقهم إن استمروا في افتراءاتهم الكاذبة.

بالنسبة للبحث جيداً، فالتوفيق من الله تعالى، والحمد لله على كل حال. كان معياري الرئيسي في البحث هو الدين والخلق، واستمر البحث عدة سنوات حتى وجدت زوجتي التي كان ظاهرها أنها في القمة التقوى والأخلاق، لكن للأسف كانت حقيقتها غير ذلك تماماً. الحمد لله على كل حال، أسأل الله أن يوفقني لأجد من تكون فعلاً على دين وخلق.

شكراً لك مرة أخرى على متابعتك المستمرة.

كلامك صحيح، كل ما حصل يكسر روابط الثقة والمودة. ما حصل هو أنني لا أشاور أمري، بل أردت أن أتأكد إن كانت هذه الرسائل تؤكد عدم سلامة قلب ومشاعر زوجتي.

ما زلت أفكر في موضوع إن كنت سأرسل الرسائل لوالدها أم لا. من جهة فيجب أن يعلم ما عليه ابنته، لعله يجد حلا لابنته ويكف عن إيذائي بالكذب، ومن جهة أخرى أقول أنها هي المسؤولة عن أفعالها ويكفي أن تعرف أنني أعلم بذلك.



شكراً لك على ردك ونصحك.

جزاك الله خيراً على اهتمامك ومتابعتك.

ما زال في القلب بعض المودة لها، لكنه يخف ويتلاشى بالتدريج مع كل جلسة في المحكمة لما أجده منها من كذب وافتراء. قلبي يتمنى عودتها من حين لآخر، لكنني عندما أفكر في الموضوع، أجد أن عودة الثقة والمحبة أصبح من شبه المستحيل. كيف أثق بمن قلبها متعلق بمشاعر غير سليمة، وبدل أن تجد حلاً لمشكلتها قررت أن تكذب عليّ وتتمادى في الكذب حتى في المحاكم.

بالنسبة للمحكمة، في البداية كان هدفي الأساسي هو الصلح، توقعت أنها ستتردد في الكذب إن وصل الأمر إلى الشهادة في المحكمة، وظننت أنها ستعود إلى رشدها لو رأت ما لدي من أدلة على كذبها وسمعت من القاضي عظم شأن طلب الطلاق. لكن ما حدث هو عكس ذلك، استمرت وتمادت في الكذب. الحمد لله على كل حال.

بالنسبة لرسائلها، سأرسلها لها إما الآن أو بعد انتهاء القضية على تتهمني بأنني أهددها أو أبتزها. وما زلت أفكر إن كنت سأرسلها لوالدها أم لا. أما ما عدا ذلك، فأنا لن أرسلها لأحد وسأستر عليها، لكن أدعو الله أن يكف كذبهم عني.

شكراً لك على اهتمامك ومتابعتك.

شكراً لك على ردك، لكن فات الأوان على ذلك من زمن طويل.

-لم تجب على أسئلتي بصراحة.. وإنما تلف وتدور حولها.
-في البداية أنت تريد الصلح.. لكن لدي سؤالي واضح صريح:
ماذا تريد من المحكمة الآن؟

أشكرك على مشاركتك، وأقدّر حرصك على تجنّب التخبيب، فهو أمر يتساهل فيه الكثير من الناس بالرغم من عظم شأنه. جزاك الله خيراً.

من المؤلم أن يجد المرء أن زوجته على هذا الحال، وبدلاً عن أن تحاول حل مشكلتها تقوم بالكذب على زوجها وتحاول تشويه سمعته، لكن الحمد لله أن الأمور انكشفت بسرعة قبل أن يكون بيننا أطفال. الحمد لله على كل حال. الله يستر عليها ويكف لسانها عنّي.

عذرا إن لم أجب على أسئلتك بوضوح، لم أكن أقصد ذلك، لكن يبدو أنني نسيت في ردي السابق أن أذكر ما أريده من المحكمة الآن.

الآن، وبعد أن رأيت تجرؤها وأهلها على الكذب وشهادة الزور (خصوصاً أنني علمت يوم أمس أنهم أصبحوا يحاولون تشويه سمعة أهلي أيضاً، وليست سمعتي فقط!!)، فلا خير فيها ولا في أهلها. أريد إظهار الحقيقة في المحكمة، وأريد استرجاع حقوقي المالية منها.

كما أنني أريد أن أجد حلاً لأكاذيبهم وافتراءاتهم المستمرة، فهم لا يتورّعون عن اتهامي بأي أمر ويتحدثون بأكاذيبهم أمام الملأ.

شكراً لك على متابعتك.

1) الآن بدأت في مسار الصدق مع نفسك.
2) أنتَ قلتَ أعلاه "أريد إظهار الحقيقة في المحكمة، وأريد استرجاع حقوقي المالية منها".. هنا موضع أسئلة:
أ‌- أية حقيقة بالضبط تريد إظهارها في المحكمة؟
ب‌- هل طلبت هي أو ابوها الطلاق في المحكمة في آخر جلسة أم لا؟

اخي البليغ سؤال
الكلام الذي وجده اخينا بجوال زوجته والتي تعتبر خصمه في المحاكم
يدل عن سوء في اخلاقها وواضحه تتجلى في حبها لبنت جنسها بدليل مااسرده اخينا من كلمات غاية في القبح والجراءه
ومايتعبر شذوذ
اذا قدم اخينا الجوال بالمحكمه كدليل وواضح على كذبها وسوئها حتى تكف عن كذبها وافتراءاتها

هل تؤيد ذلك تقديم الجوال خصوصا بعد مااشوهت سمعته
وواهله امام الملأ
يعني امتد اذاها كثيرا وتطاولت على ناس ابرياء ؟؟؟

-أشكرك على ملاحظتك.
-في الحقيقة هذه النقطة المهمة في ذهني ولم تغب عن بالي.. ولديها وقت عندي لاستخدامها.

أريد أن تظهر أكاذيبهم في كليهما، المحكمة والمجتمع.

أريد أن تظهر الحقيقة في المحكمة حتى أستردّ حقوقي منها. وأريد أن يظهر كذبهم أمام المجتمع ليكفّوا عن إيذائي.

شكراً لك على ملاحظتك، جزاك الله خيراً.

فكرت في موضوع تأثير رسائلها على القضية في المحكمة، لكن لدي بعض الشكوك في تأثير الرسائل على القضية، فقد تنكر أن الجوال جوالها أصلاً، أو قد تنكر أنها هي من كتبت تلك الرسائل. كما أنني لا أعلم إن كانت المحكمة ستعتبر استخدامي لجوالها تعدّياً على خصوصيتها.

ما رأيكم في هذا الأمر؟