على فكرة نحن لا نرفض التجديد والتنويع .. ولا حتى الجنون.
اللقاء الحميم يفترض أن يكون وسيلة تقارب وتواصل وترسيخ للعاطفة .. وليس مجرد إفراغ .. وأي أسلوب يجعل الزوجة بعيدة عن ذهن زوجها .. بحيث تكون مجرد أداة فقط وخياله في مكان آخر .. فهو أمر مستهجن ومرفوض ومهين جداً. |
صادقه يا مهره عندما نهدأ وعندما لا نحقد ايضا
بل نغسل قلوبنا اول بأول مو لشي زعلنا خلاص نستقعد للواحد ونفرغ سواد قلوبنا كل ما جت فرصه !! ودي واحترامي لحضرة جنابك |
من أفضل ما قيل في هذا الموضوع وهو يشرح وجهة نظري أيضا … الزواج في ذاته و هدفه ( إحصان) و ليس ( حث) على التطلع للغير …… بل هو ( قصر) شهوات النفس عن إطلاقها للجنس الآخر سواء نفس الرجل رغباته و نفس المرأة و رغباتها …… الشذوذ موجود لا ينكر و لم يسمى شذوذا إلا لأنه ( استثناء) لا يعمم… كما أن الرجل يستطيع أن يتخيل غير امراته بدون طلبه عباءه! و إن قسناعلى هذه القاعدة فمعنى ذلك أن طلبه للون معين و لبس معين ( يعتبر) شذوذا … شذوذه لا يعود لسبب أن زوجته ( لبست له) هذا اللبس و بالتالي أصبح ينظر لكل امرأة ذات النظرة … إلا [ بالعكس راح ينزل سقف توقعاته و يحس نفسه شبعان و عارف ان ما تحت العباءة قد جربه مو مثل لما يكون ما جرب الشيطان راح يلعب بتفكيره اكثر و يصور له صور تخليه يتطلع ] مسالة انه راح يفتح عيونه اكثر ليس بسبب ان زوجته ( احصنته) و انما لاسباب اخرى مثل اطلاق البصر … تزيين الشيطان كونها أجنبيه الركض خلف شهوات النفس و غيرها حتى الشذوذ ذاته له مسبباته و( معطياته) …… و قس ع ذلك المرأة التي يعجعبها لبس معين على زوجها هل بالضرورة أنها تتخيل غيره أم أن نفسها ( تقصر و تطمئن و تمتلي بسبب تنفيذ زوجها لرغبتها؟ ) و ع فكرة مسألة الخيال واردة من النساء أيضا و بدون طلب لبس معين …… يكيفها أن تتخيل بدون أن يشعر الزوج بأي إشارة لذلك …… إذن الشذوذ وارد له معطياته و أسبابه وهو ( خاص) لا يعمم … و الزواج ( إحصان) في ذاته و ليس. ( حث) للنفس على التطلع ( للح رام) [ |
كلام يحتاج موضوع منفصل.
خليني أمخمخ شوي. وحضرة جنابي تسلم على حضرة جنابك |
الله يحييك أخي الكريم.
قصدت تعليقكما أنت والأخ رجل طيب على العباءة المخصرة .. حيث لم أرَ رابطاً بين انتقادها ـ رغم صحته ـ وبين هدف السؤال الأساسي هنا وهو سبب طلب الزوج من زوجته أن تلبسها قبل الجماع. |
لا ليسوا كل الرجال هكذا
فقط المرضى النفسيين والمنحرفين الذين لايغضو البصر وأطاعتهم في هكذا رغبات غير سوية ستجعلهم يشكلون خطر على المجتمع وعلى النساء اللاتي يرتدين العبايات وبعد أن تقع الكارثة سوف نتسأل من الذي عزز عند الرجل المغتصب والرجل المتحرش بمن تلبس العباءة هذا الفعل ؟!! أرفضوا السلوكيات المنحرفة في العلاقات الخاصة اليوم سيطلب عباءة وغداً سيطلب ماهو أدهى من شذوذ وأنحراف |
من أفضل ما قيل في هذا الموضوع وهو يشرح وجهة نظري أيضا … الزواج في ذاته و هدفه ( إحصان) و ليس ( حث) على التطلع للغير …… بل هو ( قصر) شهوات النفس عن إطلاقها للجنس الآخر سواء نفس الرجل رغباته و نفس المرأة و رغباتها …… الشذوذ موجود لا ينكر و لم يسمى شذوذا إلا لأنه ( استثناء) لا يعمم… كما أن الرجل يستطيع أن يتخيل غير امراته بدون طلبه عباءه! و إن قسناعلى هذه القاعدة فمعنى ذلك أن طلبه للون معين و لبس معين ( يعتبر) شذوذا … شذوذه لا يعود لسبب أن زوجته ( لبست له) هذا اللبس و بالتالي أصبح ينظر لكل امرأة ذات النظرة … إلا [ بالعكس راح ينزل سقف توقعاته و يحس نفسه شبعان و عارف ان ما تحت العباءة قد جربه مو مثل لما يكون ما جرب الشيطان راح يلعب بتفكيره اكثر و يصور له صور تخليه يتطلع ] مسالة انه راح يفتح عيونه اكثر ليس بسبب ان زوجته ( احصنته) و انما لاسباب اخرى مثل اطلاق البصر … تزيين الشيطان كونها أجنبيه الركض خلف شهوات النفس و غيرها حتى الشذوذ ذاته له مسبباته و( معطياته) …… و قس ع ذلك المرأة التي يعجعبها لبس معين على زوجها هل بالضرورة أنها تتخيل غيره أم أن نفسها ( تقصر و تطمئن و تمتلي بسبب تنفيذ زوجها لرغبتها؟ ) و ع فكرة مسألة الخيال واردة من النساء أيضا و بدون طلب لبس معين …… يكيفها أن تتخيل بدون أن يشعر الزوج بأي إشارة لذلك …… إذن الشذوذ وارد له معطياته و أسبابه وهو ( خاص) لا يعمم … و الزواج ( إحصان) في ذاته و ليس. ( حث) للنفس على التطلع ( للحرام) [ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|