وانا حترمك الخلاف في الراي لايفسد للود قضية ولكن كل ماارفضه هو الاهانة لمن هو مازال حتى الان حاكمنا وولي امرنا من تعتبره طاغية كان من الممكن ان يموت شهيدا لاجلنا اعترف ان هناك الكثير من الفساد حصل في عهده ولكن مهما كان هو ليس بهذا السوء ومهما كان هو رئيس مصر |
اللهم أبرم لمصر أمر رشد يعز فيه أهل الطاعة ويهدى فيه أهل المعصية ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر وتقال فيه كلمة الحق لا يخشى قائلها في الله لومة لائم. آميين آميين انا لست مصرية ولم ازر مصر يوماً، ولكني أحبها واحب ترابها من كل قلبي ، وأقدر رئيسها واحترمها خاصة بعد مواقفه وتصريحاته ضد المد الفارسي في البلاد العربية، فضرب بيد من حديد على المارقين والمنافقين اللذين ارادوا زعزعة مصرلجعلها عراق جديدة، ويزعجني جداَ من يشتم ويسب رئيسها، ولا اظن أن ابناء مصر يرضون بهذا، وأخشى أن ما يحدث هو مكيدة دبرت بليل من هؤلاء الشرذمة اللذين توعدوا مصر ورئيسها بالثبور، ومن اراد فليدخل مواقعهم وليقرأ بأم عينه ما يقولون عن مصر واهلها ورئيسها، هذا غير تحريض الناس على الخروج على الحاكم، وكلنا نعلم ان سقوط رئيس أي دولة هو بداية فتح البوابة امام الاعداء ، فمصر هي اكبر دولة سنية وزعزعة أمنها هو مطلبهم وهدفهم ، فأحذروهم ياشباب مصر، وكونوا واعين، هذه فتنة مبارك له إنجازات عملها في مصر ولكن لأسف الفساد والبطالة وغلاء الاسعار والفقر وغيره أكثر من انجازته فما فعله خير لمصر فأقول له شكرا له جزاك الله خيرا وما ارتكتبه في حق مصر وشعبه فحاسبك عند الله عزوجل ( ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ويل للعرب ! من شرب قد اقترب ، من فتنة عمياء صماء بكماء ، القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ، ويل للساعي من الله يوم القيامة" الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الموارد - الصفحة أو الرقم: 1564 خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح تأملوا قول الرسول صلى الله عليه وسلم "ويل للساعي من الله يوم القيامه" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم كم عدد الساعين والمحرضين الآن في هذه الفتنة؟!! |
للأسف الشديد الكثير من الشباب المصرى تم تضليله بواسطة الإعلام المصرى
أنا مصرية و ترعرعت فى هذا الوطن الغالى الذى طالما رفع رأس العرب عاليا و لكن مبارك هذا جزار عاش مستبدا ظالما لنا و يريد أن يخرج فى النهاية بطل حكومة السيد الرئيس البطل أجبرت حمايا على أن يقتلع ثلثى أرضه المزروعة أرز و إلا تعرض للحبس و الغرامه و ليس عمى فقط بل أيضا جميع المزارعين فى المحافظة مما أدى إلى زيادة سعر الأرز هذا العام كثيرا الوقت الآن ليس وقت مشادات كلامية و الدفاع عن فساد بحجة وأد الفتنة يسلم الفتنة هذه هو أول من أشعل نارها نحن فقط نحتاج الدعاء الصادق لمصر بالاستقرار و الحرية و بحاكم عادل و بطانة عادلة تحكمنا و تعطينا حقنا و لا تجعل بلدنا مرتعا لليهود كما فعل الرئيس المخلوع بإذن الله بمصر وفقكم الله. و جزاك الله خيرا أختى صاحبة الموضوع على فتحه حفظ الله مصر آمنة مستقرة و سائر البلاد. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|