شکرا لتفاعلک اسره و اعلم انک متالمه لالمي يا اختي لکل منا سلبياته و ايجابياته و لو نظرنا للسلبيات فقط لما بقي بيتا عامرا کتبت سلبيات زوجي هنا اعلم انه کسول و عنيد و عصبي جدا و لکن له ايجابياته التي قد يفقدها الکثير انا الان اتحاشاه و عندما يمن الله علي بالشفاء بکرمه و لطفه سنذهب سويه الي الاستشاري ساطرق کل الابواب حتي لا اندم علي قرار اتخذه شکرا لک مره اخري ايتها الکريمه |
لينة العريكة طمئنيني عنك
اعد لك قصة تداعب الخيال سأضعها هنا ان شاء الله حالما انتهي منها |
یعتذر بعد ان یخطأ لا یحمل غلا فی قلبه لالد اعدائه یبین حبه دائما لی و یقول انت هدیه الله لی یحاول ان یرضینی یشتری لی هدایا و لو بسیطه فی جمیع المناسبات یحترمنی امام اهله یصلی فی اوقاتها لا یری شیئا محرما علاقته بربه جیده جدا عدا اوقات عصبیته فهو حسن الخلق علاقته باهله جیده جدا یحترم امه و اباه یحترم اهلی خلوق جدا مع الاخرین لا یعبس بوجه احد و لم یجبرنی علی فعل شئ الا مره واحده فقط و لکنه یغضب علی اتفه الامور و یفقد اعصابه و لا یفکر بعواقب ما یفعل او ما یقول کسول للغایه و عنید و لا یعتمد علیه فی الشدائد هذة صعبة وايد الله يكون في عونك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واستغفر الله وأتوب اليه* أولا اود شكرك لأنك روح تحث الى الجمال، جمال لا يشبه ما نعيشه، فشكرا يا دمثه* ان القران الكريم كلمات *ولكن لها الأثر العميق في نفوسنا *وان نبقى بحال من الهدوء وسط هذا البحر العميق الذي نعيشه *منذ اربعة عشر قرنا ونيفا ونحن متشبثين بهذه الكلمات انت يا رفيقتي كمن تخلق به وتحدث به والكتابة لك تهجئة امّي والله سبحانه يعم السر وأخفى ،* القصة:* في ظهيرة يوم ما كنت و انت نتجاور السير *في قارعة الطريق بلا وجهة* السير وحده كفاية،، حتى بدأنا نتجانف على بعضنا! *الجدران مزركشة بالطين وتفوح منه رائحة كالفخار *ممزوجة برائحة ورق الشجر *الاخضر ونشيد حفيفها! *ويحيرنا استنشاق رائحه الأودية *الساقية لها أيضاً و *نشيد من خريرها وتمتماتنا كزقزقة العصافير * كل شئ ممتع يستفزنا الى مزيد من الشقاوة لنكشف عن ما خفى حتى مللنا السير.. فطفقنا نقفز قفزات عملاقة لمزيد من المتعة* فراينا ما فوق أسوار البيوت .. .فهالنا ما راينا! *لنجد اهلها يلعقون انفسهم طعاما من شدة الفاقة وفي سبات عميق على وسادة المهام اليوميه وكان فراش الاهتمامات الدنيويه وثيرا ليكون النوم أعمق ورداء ابليس *دافئا حتى السخونة الرطبة *اللاسعة * تخرج منه رائحة *خضراء اللون تسبب الخدر *فحبسنا أنفاس عقولنا* سكنا عن الحراك حدقت عيون قلبينا بعيني بعضيها برعب توجس خيفة من خطر *يجسّنا ونجسّه نتمتم بحشرجه اللهم انا نعوذ بك من سبات العقل نشعر بالإعياء وكأن الدنيا أسدلت ستارها ونتمتم ( ربي أني مسني الضر وانت ارحم الراحمين) هل أصابنا بلل من الخطأ ام نحن اصلا *غرقنا فيه *بوسط هذا الهدوء الصاخب *والرتيب وصوت غربان الوحشة ممن حولنا ومن انفسنا *وكأن أذنانا استساغت *استقبال نعيقها *و كأننا نقاوم باستسلام لسيمفونية النعاس في تلك القرية الدنيوية فنحن *بشر أيضاً! ( وخلق الانسان ضعيفا)* لينة! هل الوقت ليلا ام نهار؟* مالون *السماء وما الون الجدران والأرض ؟ ما حال الشجر و لون الماء؟ نمسك بأيدي بعضينامتوثبتين لأي خطر وكل اخرى تطمئن الثانية ( قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا) * نسير بقدمين مثقلتين *حتى سمعنا صوت هناك ...جميل، شجي، رطب، ودافئ *حتى العمق بوسط تلك البرودة القارسة *تستدفئ منه من هم بلا هندام عقل ولا هندام دنيا* صوت يحرك سواكننا ويطرق باب نفوسنا* انه يستسقي *مطر رحمة كريم كامل كل يوم هو في شان *ويقول( امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء *ويجعلكم خلفاء الارض) خلفاء؟ ايعني ان ننشغل بما خلقنا الله له لا ما خلقه لنا؟ ايعني ان وجودنا في هذه الدنيا يجعل منا ذاك المظطر..! ايعني ان النعمة تجعل منا ذاك المظطر..! ..! اقتربنا لنجد غيمة من نور فوق فناء منزله لينه؟ هل نقفز الى داره *ام ان الحال اعيانا وقد أُكلت اقراصنا؟ ما بالك تسحبين بصمت يدي الى هناك؟ الأن الكرام *كرام بابها مفتوح؟ هل لا نرحل لأننا لسنا اهل للتسبيح له سبحانه فالنظر الى انفسنا يصيبنا بالاشمئزاز *ام *نرتقي عن نفوسنا ونصوب بصيرتنا لمن هو مستحق لهذا التسبيح وهو الغني نجلس خلفه ونردد معه ونحن *بنصف نوم لنجد امامنا الوف من المرددات والمرددين ، هناك صحوة نغبطها في عقولهم وقلوبهم وكنا ننادي *بلا حسيس( لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين) لكنه يدعوا دون ان يدرك وجودنا فهو يفقد وعيه *بصحوة ووضوح أشبه بالجنون حين يقابل من يستحق *كامل الانتباه ونور *ينطلق بقوة من فاه يمتد لعنان السماء السماء خاشعة والارضون * كفي تبللت؟ وترفعين راسك للسماء مغمضة لتنعمين *بماء الرضا الرباني *يمتزج بحرارة دمع الشوق اليه* *أمطرت رحمة ربي *ولكن ذاك المناجي مازال ذائبا في مناجاة ربه هو يجد نفسه مظطرا لكونه انسانا وينكشف سوءه بمناجاته أمطار سوفت بنيات فرحنا الدنيوية او غسلتنا عنها أمطار صوتها يبعث الطمئنينه* أمطار تبلل جدب ارضاينا بل حتى تسقيها *امطار ايقضت عيون النيام، طردت تلك الغربان، و هرعت الاغطية *الشيطانية الرثة هاربة *لنجد الناس تحلت بهندام *من *نور لا تشبه مانعرف ،أنوار غير عادية! تهندمت ببياض روحها فعادت حماستنا *بعد استنشقنا هواء نقيا واردنا ان نقفز حتى *وجدنا *ان الامر تعدى القفز لينة! باننا بجناحين أبيضين كبيرين جداً كطائر !نصعد بلا توقف لنكتشف ما هو أعمق، بلا حاجة لساقين* صعدنا لنرى الارض من تحتنا عجيبة هناك من لحق بنا وهناك من سبقنا وهناك من نعس ونام *دون صعود وبعضهم سقط نائما كدت انعس *ولكنك ** رأينا تلك *الغربان *كبار ومتوحشين أتت تستدرك هزيمتها* صف متراص منهم مؤذي وينتفون ريشنا *وأشكال اخرى سوداء مرعبه *ترتدي لباسا كالعرس وظنهم الناس ملائكة الدينا هم ك(الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس) وهناك (من الجنة و الناس ) يسعون *الصعود الى رب الناس ملك الناس اله الناس تهتز رغم كثرتها وقلتنا لانهم يرون قوة الله فينا ، عزم صمود لينة *ان الله اكبر *حقاً فاخترقنا ذاك الصف الوهمي صعقنا لوهن من تعاظمت احجامهم في أعيننا لتسقط هاوية في مكان سحيق .. *تلك القبيحه !..كيف انها هربت و خنست بذكر العظيم الجميل* رعاية ربانية عظيمه حين يصبح *القرب ليس القرب الذي نعرفه بين الجنة والناس *وبين *رب الناس ملك الناس اله الناس حيث لا وسواس خناس* هي ليست انا هي ليست انت هي البشرية جمعاء مركبة عقلية وقلبية واحده من العبودية *لكل خلية منها وقت مستقطع من الزمن لتحقق او لا تحقق عز خلافتها المتذللة للغني *وتجربة *جميله جبارة نحن نخوضها اليوم وتذهب |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|