أحترت وين أكتب ..
أبحث عن مساحة للمشكلات العارضة لا تحتاج موضوعا بأكمله. كنت مبيتة نية الرفض لخاطب ما لا أرى تكافؤ بيننا، لكن كنت مضطرة للقيام بواجب العرف من استقبال أهله و ضيافتهم "و إرضاء لأهلي غالبا" قبل نيف من الأيام، ابنة لهم لديها مؤرقات حياتية فبدأت من نفسها تفضفض لي و كأي إنسان رق قلبي لها لولا أني مضطرة أن أكون رسمية نوعا ما متحفظة بالحديث لصعوبة الوضع فلن أقدر مبادلتها الحديث كما لو كانت زميلة أو حتى ضيفة في مناسبة طبيعية ... مما تسبب لي الحرج نوعا ما فحاولت البقاء على تحفظي إنما بأسلوب لين حتى لا تحس خطأ بترفعي عن حديثها أو ما شابه... وأثناء ذلك تساءلت عن حل لأحد المؤرقات فأجبت بحسبان إني بفضل الله أعرفه موجود بالشبكة. بطبيعتي هاتفي لا يوجد به إلا الأهل و من علاقتي وثيقة بهن جدا فقط، حتى أأخذ راحتي حين أرغب التواصل الجماعي كرسالة وغيره لا أتحرج من أحد، وتعودت على ذلك. المشكلة: أنها طلبت هاتفي، فأعطيتها على مضض لا بها فهي طيبة إنما لصعوبة وضعي، و قلت بنفسي لا بأس لعلها ستطلب ذاك الحل بعدها أقطع الصلة.. وغدا وجدتها أضافتني بالواتس أب ... و بعده سألتني عن الحل و أرسلته الحمدلله و أشعر براحة الضمير الآن . فأود حالاً؟ طريقة "مضمونة جدا" لحظرها بالواتس أب دون علمها خشية الأذى في مشاعرها أو نفسيتها -تفهم خطأ-... قلت "مضمونة جدا" فصدقا لا أود أن تدري إن فعلت. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فأل الحبيبة لا أظن بعد الرفض ستظل بنفس مافعلت سابقا وتفضفض، ويكون التواصل بهذه الصورة لو تحدثت كثيرا معك كوني صريحة معها بكلمة أعتذر أنا منشغلة فقط.. وستبتعد أو التواصل عبر الرسائل فوقتي ضيق. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|