ملخص الجلسة
الحضور: 1- أنا وهي. 2 - من طرفي: عمي الأكبر 62 سنة ، وعمي الأصغر 48 سنة. 3- من طرفها: أخوها الأكبر 58سنة، وأحد إخوتها 48 سنة (صاحب المجلس). بدأ أخوها صاحب البيت الجلسة ، تطرح الشروط ثم تناقش، فقال: عندك شروط؟ فقلت له: نعم. تم البدء بشروطها ، أعطته الورقة ليتلوها ، ثم تلاها وكانت شروطها: 1) أن توثق الشروط في المحكمة ، وأن يشرف عليها ذلك المحامي. ( فداخلت هنا ، قلت توثق الشروط في المحكمة لا توجد مشكلة ، ولكن تكون مكتوبة عن طريق مكتب محاماة آخر ، فقالت: أنا أريد هذا المحامي، فقلت: لا يتم هذا الأمر. فقال أخوها: ما هي مبرراتك؟ قلت له: لمواقفه السابقة وعندي الشواهد مثبتة. فانفعل قليلا أخوها لأني مسكت الجوال لأفتح رسائل المحامي! فقال مستنكرا: أنت تحتفظ بالرسائل وكان يشير إلى رسائل أخته السلبية، فقلت له: هذا شأن خاص بي. ورجعنا لسالفة المحامي فقلت : هذا الرجل عندي تجاهه حساسية مفرطة لأنه فعل كذا وكذا ( بعض المواقف التي ذكرتها هنا في المنتدى) وإصرارها عليه يرسل لي رسالة أنها لا تقدر أحساسي ومشاعري ، فقال لأخته: خلاص مو شرط الدكتور ، فقالت: أثق به، فقال: هناك غيره ، وأسرجع له ليقترح أحد آخر. فقالت: لا بأس بإشرافه. فوقفت منفعلا: نتحدث عن الانفصال. فطلبوا مني: الخروج من المجلس للوضوء ثم الرجوع ثانية، فخرجت وتوضأت ثم رجعت، وقد أقنعوها بعدم ضرورة كتابة الشروط عند هذا المحامي). 2) أن لا يخونني بالخيانة الشرعية وغير الشرعية. ( وكانت تقصد بالخيانة الشرعية التعدد ، فضحكوا عليها على هذا المصطلح وقتلوا لا توجد خيانة شرعية). 3) أن لا يتلفظ بألفاظ سيئة. 4) أن يترك مجموعة ***** التطوعية. ( وهذه المجموعة التي ذكرتها سابقا، وفيها فوائد كبيرة بالنسبة على المستوى الشخصي وعلى مستوى العلاقات مع رجال الأعمال وبعض المسؤولين والفرص وغيرها، وشرطت هذا لأن هذه المجموعة مختلطة، وقد حصل أن اصطحبتها معي ثلاث مرات في ورش العمل قبل 4 سنوات ، حيث هذه المجموعة تقدم برنامجا واحدا في مجالها كل سنة ، ولموقف أثار حساسيتها في تلك الورش ، لا تريدني أستمر معهم ، علما أني كنت قائدا لفريق المجموعة العام الماضي والذي يليه ، وقبل 5 أيام اتصل بي رئيس مجلس إدارة هذه المجموعة طالبا مني قيادة الفريق لهذه السنة أيضا ، فأعطيته الضوء الأخضر وعندي موعد غدا الأحد بخصوص هذا الموضوع! وذكرت ذلك في الجلسة، وقلت : ولكن يسلم رأسها أترك المجموعة. في طلعتنا عبرت فرحها عن هذا وقالت: لما وافقت على هذا الشرط حسيت إنك جاد في الصلح جد). 5) أن نراجع مختصا ، ليساعده في التعود ضبط انفعالاته والتحكم في غضبه، وأن نراجع معه بشأن علاقتنا حتى تستقر. ( وقد تم الاختلاف على شخصية هذا المختص ، قلت لها: ما عندك مانع أيش شخص أقترحه؟ فقالت: لا. فقلت: أحدد 3 شخصيات وتختاري منهم. فقال أخوها: أنا أحددهم وأنت تختار. فقلت: أنا صاحب اختصاص وأستطيع أعطي تقييما، وأعرف الكثير منهم وبيني وبين بعصهم علاقات شخصية ذلك بسبب مهنتي ونشاطي الاجتماعي ، وأستطيع تقدير مستوى كفاءتهم (فليسوا كلهم مؤهلين) و كذلك مستوى أخلاقهم (إذ بعضهم غير مؤتمن من هذه الناحية) وقد اقترح سابقا في خلاف سابق شخصيات أن نراجعهم ، وهؤلاء أعرفهم شخصيا ومع الأسف غير صالحين وخصوصا في المستوى الأخلاقي ، فلذلك لا أثق في خياراته مع الاحترام له). 6) أن لا يمانع الوظيفة أو إكمال الدراسة. 7) أن يكون مصروفي الشهري 3000 ريال. ( وقد انبرى عماي لهذا الشرط ، إذ كلاهما مدبر جيدا للنواحي المالية ، والأصغر منهم رجل أعمال ، فقالوا: هذا كثير ، وناقشاها في هذا، فاقترحت 2000 ريال ، ( وهو هذا المقدار الذي أنا محدده في ذهني قبل المجيئ للجلسة، علما بأني في السابق كان مصروفها الشهري 1500 ريال). 8) أن يعطيني ترضية طقم ذهب. ( وقد قرأ أخوها الشرط هذا بصوت خافت غير مسموع، وهمس في أذنها أن هذا الشرط غير ضروري ، فأصريت على أن أعرف ما هذا الشرط، فقرأه ، فقلت: يسلم رأسها تم). 9) أن يعطيني مؤخرا قدره 100 ألف ريال لو صار الطلاق مستقبلا. ( فنقاش العمام هذا الشرط وأسقطاه). 9) أن لا يكون رجوعي إلى البيت إلا بعد سنة وبعد مراجعات المختص الأسري أو النفسي ويفتح لي وللعيال شقة بالقرب من بيت أهلي. انتهى ----- وشروطي تأتي في المشاركة التالية. |
شروطي هي:
1) أن تكتب اعتذارا خطيا صريحا ويضمن في ورقة الشروط التي ستوثق في المحكمة على الإساءات اللفظية الشفهية وعن طريق الرسائل التي كانت تطلقها علي وأحيانا على أهلي.. 2) أن تكتب تعهدا خطيا أنها لا تعود إلى هذا الأسلوب ( الإساءات اللفظية الشفهية وتلك التي عن طريق الرسائل) في التعبير عن انفعالاتها وغضبها. 3) أن يكون مصروفها الشهري محددا ، ولا تطالب بشيء إضافي فوقه. وقد تم الاتفاق على أن يكون مصروفها الشهري 2000ريال. 4) إذا كانت لها رغبة في الوظيفة ، فلا يوجد لدي مانع من ذلك من حيث المبدأ ، ولكن بشرط تحقق الأمور التالية: أ- أن تكون وظيفتها في مكان سكننا ، أي مكان ما يكون عملي يكون مكان وظيفتها. ب- أن لا يربك أمر وظيفتها، استقرارنا الأسري ، ويكون التفاهم في هذا الشأن بالود والموضوعية والمرونة من الطرفين. وما يجري في أمر الوظيفة يجري في أمر الدراسة إذا ما رغبت أن تكمل دراستها. ج- يفضل أن تكون الوظيفة في السلك التعليمي حتى يكون الدوام متوافق مع دوام جميع أفراد الأسرة (ابنتنا وولدنا) بما فيهم أنا شخصيا ، وهذا يقلل من احتمالية الإرباك داخل الأسرة ، حيث توافق الأوقات. 5) أن تقوم بشؤون البيت من طبخ وغسيل وتنظيف. 6) أن لا تعترض على مسألة الإنجاب ، فأنا أرغب بطفلين إضافيين بحسب كتبة الله ، ولا أريد الإنجاب فوق سن الأربعين ، ووافقت على هذا الشرط على أن لا يكون تفكيرنا في الإنجاب إلا بعد سنة من تأريخه. ( تأريخ تمام الصلح ذو الحجة 1438). 7) أن لا تخرج من البيت دون إذن صريح مني. 8) أن تدرك أن حق الفراش حق مفروض لي من الله عليها ، وتستجيب لذلك ما لم يكن هنالك مانعا شرعيا أو صحيا. 9) إذا تم الصلح ، أن ترجع يوم السبت ( اليوم هذا المفترض) إلى البيت ( شقتنا بمدينة عملي). ولكن بحسب شرطها الأخير والمناقشة فيه والتنازل من طرفي وطرفها ، تم الاتفاق على أن يكون رجوعها إلى البيت بعد نهاية الفصل الدراسي الأول 1439 هجري (نهاية شهر ربيع الآخر)، على أن تجلس في بيت أهلها ، وتكون دراسة البنت في مدينتنا الأصلية، ثم تنقل إلى مدينة عملي مع بداية الفصل الدراسي الثاني. و في عطل نهاية الأسبوع خلال هذه المدة يأتون لي في مدينة عملي حيث شقتنا، لنستمتع نحن أفراد الأسرة (أنا وهي وابنتنا وولدنا) بأوقاتنا معا في نهاية كل أسبوع. 10) أن نراجع معا ( أنا وهي) مختصا نفسيا من أجل تحقيق التوافق والانسجام النفسي بيننا وفق الطبيعة النفسية لكل واحد منا، بمساعدة هذا المختص. وقد تم الاتفاق على أن يكون هذا الشخص محل قبول تام من الطرفين. |
السلام عليكم
عفوا اخوتي الكرام سلطان و الاخلاق اذا كان الغرض من إشاعة خبر الزواج الثاني لتهتز زوجته و تسرع لتلبية رغبته بالحلال او معرفه غلاه. فاعتقد والله اعلم ما تنفع مع زوجته العنيدة لانها ستنبش في الموضوع و بما ان الموضوع له خيط واقعي و هو حديثه مع اخته. فما راح تكون ردة فعلها كما يرجو. يعني ما ادري اذا هذه الفكرة اصلا متوقع منها انها تبحث عنه🤔🤔يعني لو زوج سمع إشاعة ان زوجته ستطلب الطلاق لو ما تواصل معها. بيركض و يتواصل🤔و هو فعلا الطريق العقلاني المرجو. فكيف و هي عاطفية ستأخذها العزة. سؤال. هل توثيق الشروط يحتاج وقت طويل؟؟ جاء ببالي امر. انها ربما والله اعلم تشعر ان تواصلك الحنون معها لغرض واحد فقط و ان حصل ستتباطئ عن التواصل اوتحقيق الأمور الاخرى. و قد يتراءى لها ان غلاتها فقط لذاك الامر. |
الاخوة و الاخوات
هل من شرح لجزيئة واحدة بغض النظر عن جميييييع جوانب المشكلة . لان العرف يختلف من منطقة الى اخرى ناهيكم من بلد الى بلد ما هو رأيكم في مسألة الصلح شرط البقاء في بيت الاهل ؟! هذي النقطة ما دخلت راسي لا طولا و لا عرضا ... اجل ايش يعني الصلح ؟ و ايش الفرق بين الصلح و الخصومة ؟ بيانات عقلي كلها لم تستطع فهم هذا الامر ! افيدوني بارك الله فيكم |
اعرضها على المحامي قبل ان تكتب اي رد لهم
اعلم ان هذه الشروط معناها قبول تام منك لنمط حساة مختلفة جدا قسها بالواقع |
اخوي الأخلاق التعديل والتبديل والانتظار كلها مو في صالحك أنت قل كل ما عندك وأتركها تطلب الخلع لا تصلح لك زوجة.
المرأة منا تلين عادة مع كلمات الحب وطيب المعشر حتى وإن ضربها زوجها يعود قلبها ليناً محباً إذا رأت منه تجاوب ولطف معاملة وهذه لا قلب يلين ولا عقل يعي ولا طبع يتغير ! |
احتفظ برسائلها مثل ما قالك المحامي احتاط لنفسك ..
واعرض الشروط المذكورة مثل ما تفضلت انلمتد بدأت الامور تأخذ منحى آخر يبدو انها خافت من عرض الرسائل على أحد القانونيين اللي يبي يفتح صفحة جديدة يلين ما يطلب التغيير بعد التوثيق .. قل لها ماراح امسحهم الا بعد التوثيق .. لا ترسل لها اي رسالة تستعطفها فيها خلها مثل ماهي تبي |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|