كلام جميل جدا

زوجتك ياأخي لم تحس بالأمان معك وأكبر دليل على ذلك أنها تذكر لك بنات العيلة فلا تعتقد بأنها لاتشعر بذلك وإنما تحاول أ ن تنتصر لنفسها ... والهرمونات راجع للحالة النفسية فلها دور كبير جدا وهذا يمكن علاجة .ولكن حسسها بالأمان .

وممكن أن تجعلها تشرب البردقوش ثلاث مرات في اليوم من أول يوم من الدورة ألى اليوم 15.
إذا لم يكن فيها هبوط في الظغط

وثلاث (م ص ) من القسط الهندي بعد الطهر من الدورة , فهذا العلاج ممتاز جدا للهرمونات في ظرف شهرين كل شئ تمام .
وليس له أضرار .

السلام عليكم
انا صاحب الموضوع السابق (والكل قال عني غريب ماندري وش يبي)

المهم قبل حوالي ساعة
قلت لزوجتي كل ما في قلبي وكل اللى قلتوا عليه
ونبشت الماضي وكل اللى كتبته في المنتدى وكل اللى ما كتبته
قعدت تبكي وانا قعدت ابكي معاها
يا تضبط يا تخرب

انا الحين في غرفه ابكي وندمان على اللى سويته
وهي بغرفة وقاعده تبكي

يا رب تسكن علينا بخير
ما ادري اللى سويته صح ولا خطأ

طيب رح طبطب عليها
قاها لو ما أموت فيك وأبي أستمر معك.طول الحباة كان ماقلت لك
وماقلت لك إلا ما أبي للشيطان مدخل على حياتنا
أبي نعيش أنا وأنتي بأفضل حال
عطها أمان وحب وحس سها بمحبتك لها وغلاتها عنحك
علشان تكون مصارحتك لصالح حياتكم مو ضدها

الله يهديكم ويصلحكم لبعض
ويارب تحلي زوجتك بعيونك

اخوي ياليت لو تروح لمستشار اسري او اي احد متخصص بمشاكل الاسرة

وعرضت مشكلتك عليه علشان يقولك ايش الصح الي لازم تسويه



انت ماغلط يوم صارحتهآ انت ماصارحتهآ إلا علشان تبغى مصلحتها

والمشكلة مشكلتك تختص بالناحية الجمالية فيها وحنا يالحريم الا هالأمور مانتقبلها من خواتنا والله لو اشوف اختي تنتقدني بشي في جسمي لأبكي وانقهر فما بالك بالزوج

لازم يكون عندك اسلوب حلو في شكوتك منها

قرات موضوعك كامل..افهم جيد اما تقصد
كلامك جدا واقعي وعقلاني ولم تطلب مستحيل او امر مستنكر انت تريد ان تحس بالموده والرحمه والحب والابوه وهذا هدف الزواج
بالرغم منعدم توفر كل ذلك زوجتك مقصره في النواحي الاخرى ...
لا اعرف لما يلومك البعض ...
بالعموم
اللي سويته الان صح

معليش ازمه وتعدي على خيير باذن الله .وبعض الزوجات محتاجين مثل هالمواقف عشان يصحون ...


بس ليه تبكي ؟ كذا تخرب من قوتك ومصداقيتك في هالخطوة

خلك واثق من نفسك واطلع من البيت لا تجلس فيه اغلب الوقت خليها لحالها تفكر وتحاسب نفسها ....

لا تكلمها ابدا ... ولا تقولها شي ولا تبرر تصرفك هي عااارفه ويمكن اصلا مستغربه منك انك ساكت عليها .. خليها تفوووق وتتعدل اللي تطلبه انت ما يكلفها شي ابدا ...

ولا ترجع تفتح معها الموضوع ابدا ولا تناقشها فيه انتظر اي كلام او وعود قولها انا ابي اشوف بعيني ..
وخلك حازم معها ..

انا والله راحتمها وودي انها احسن زوجه بس هي محتاجه شويه قسوة عشان تتغير ..
الله ييسر اموركم ويكتبلك مافيه الخيييييير

الله يصلح فيما بينكم

روح لمها وقولها لوما حبي لج جان ما قلت لج هالكلام


الله يوفقك ياربي

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

أكثر من الدعاء
ولاتنسي وصية محمد عليه الصلاة والسلام
(استوصوا بالنساء خيراً)
صارحها لكن برفق
بهدوء
بكلمات توصل المعنى دون أن تجرح
(رفقاً بالقوارير)
زوجتك عانت
من فراق أختها _ من طبيعة تربيتها
لذا هي هادئة لاتقبل على بهجة الحياة

الدنيا دواره
القوة في صالحك
لكن لاتغرنك الدنيا

هرموناتها ليس بيدها لخبطتها
عمرها كنت تعرفه قبل الزواج
هي في مجتمع يحتقر المطلقة
هي في مجتمع الذكور هم من يتسلط
المرأة لايمكن أن تقضي حاجاتها إلا حين يفرغ الرجل
ويشعرها أنها ثقل عليه
لذا تصبر النساء على ذل الزوج فراراَ من تسلط ذكور عائلتها

الله معك
وسيشكر صبرك
وسيعوضك خيرا
إن رفقت بها

قيل لأبي عثمان النيسابوري: ما أرجى عملك عندك؟
قال: كنت في صبوتي يجتهد أهلي أن أتزوج، فآبى، فجاءتني امرأة، فقالت: ياأبا عثمان، إني قد هويتك، وأنا أسألك بالله أن تتزوجني. فأحضرت أباها – وكان فقيراً – فزوجني منها، وفرح بذلك.
فلما دخلت إليّ رأيتها عوراء عرجاء مشوهة. وكانت لمحبتها لي تمنعني من الخروج، فأقعد حفظاً لقلبها، ولا أظهر لها من البغض شيئاً، وكأني على جمر الغضا من بغضها.
فبقيت هكذا خمس عشرة سنة حتى ماتت، فما من عملي شيء هو أرجى عندي من حفظي قلبها.
قلت له: فهذا عمل الرجال، وأي شئ ينفع ضجيج المبتلى بالتضجر وإظهار البغض؟

تحس انك ارتحت صحيح ؟

وهل تشعر أيضا أن مشاعرك تجاهها استيقظت ؟ وأن لك رغبة أنت وهي في اصلاح نفسيكما ؟

الله يلم شملكم على خير

هاي ايام عصيبة لازم تخلصو منها بأسرع وقت و لا تهربو من بعض بالعكس لازم تواجهو المشكلة و تحلوها بأقل من يومين و لا تدخلوا حدا انو رح يضر ما رح ينفع
الله يهدي سركم و يسر امركم يا رب

الله يكتب لكم الخيرة ويسهل امركم
قف بجانبها فهي بحاجتك والى حنانك

__________________
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً