اقسم لكم بالله الذي لا اله الا هو اني محتاجه مساعدتكم كلكم وخصوصا اخواني الرجاااااال - الصفحة 8 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-08-2004, 07:45 AM
  #71
المجروووووحه
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 4
المجروووووحه غير متصل  
رجاااااااااء من المشرفين على هذا المنتدى عدم قفل هذا الموضوع

بل اطلب منكم استمرار المشاركات فيه


صدقوني انا كل مره ادخل الموضوع واقرا الردود مره ومرتين و ثلاث محاولة مني لتخفيف المصيبة على نفسي من خلال قراءة ردودكم

واخيرا.... جزاكم الله خير الجزاء
قديم 15-08-2004, 11:25 AM
  #72
عزوبي
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 67
عزوبي غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عظم الله اجرك
يا مجرووووحة


المصيبة قد تكون نافعة
د, محمد بن سعد الشويعر
المصائب التي تصيب الإنسان في نفسه، أو في أسرته، أو في مجتمعه ليست شراً محضاً، يوجب الجزع، وإنما هي محك للإيمان، وابتلاء في الصبر، وحسن التحمل,, اذ بها تنقى الأبدان، وتطهر النفوس، ولذا فقد جعل لها الإسلام علاجاً، وبيّن ثواب الصبر عليها، لأنها ابتلاء واختبار يظهر معه، قوة الجوهر، وطيب المعدن.
وقد أبان الله في كتابه طريقة في التسلية، تريح القلوب، وتهدئ ثائرة النفس، وذلك بالصبر والاسترجاع، وقرن ذلك بالجزاء الأوفى من الله، والثواب الذي يرفع الله به درجة الصابر المحتسب، وهو وعد من الله سينجزه سبحانه، كما قال سبحانه: وبشّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون البقرة 155 157 .
ولا يوجد شخص في هذه الدنيا، مهما كان، وبأي موقع حل، لم تصبه مصيبة، من مصائب الدنيا العديدة، أو لم يتجرع ألمها، ويشعر بثقل وقوعها عليه، مهما كان نوعها: صغيرة أم كبيرة، في النفس أو في الممتلكات، ولذا سمى بعضهم الدنيا بدار الاكدار، ومرتع المصائب,, ولكنها دار الابتلاء، ومحك الايمان والصبر.
ولكن وقع المصيبة على المؤمن أخف ألماً، من وقعها على غيره، لأن إيمانه، وقوة عقيدته، وحسن توكله على ربه مما يخفف هذا الوقع، يقول القرطبي في المصيبة: هي كل ما يؤذي المؤمن، ويصيبه، وقد جعل الله عز وجل، كلمات الاسترجاع، وهي قول المصاب: إنا لله وإنا إليه راجعون ملجأ وملاذاً لذوي المصائب، وعصمة للممتحنين من الشيطان، لئلا يتسلط على المصاب فيوسوس له بالأفكار الرديئة، فيهيّج ما سكن، ويظهر ما كمن لأنه اذا لجأ لهذه الكلمات، الجامعات لمعاني الخير والبركة، فإن قوله: إنا لله اقرار بالعبودية، والملك واعتراف العبدلله، بما أصابه منه، فالملك يتصرف في ملكه كيف يشاء، وقوله: إنا إليه راجعون إقرار بأن الله يهلكنا، ثم يبعثنا، فله الحكم في الأولى، وله المرجع في الأخرى,, وفيه كذلك رجاء من عند الله بالثواب.
ومن بركة هذا الاسترجاع العاجلة، بالاضافة إلى ما ذكر، ما ورد عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من مسلم تصيبه مصيبة، فيقول ما أمره الله به: إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيراً منها، إلا أخلف الله خيراً منها.
فلما مات أبو سلمة قلت: أي المسلمين خير من أبي سلمة، أول بيت هاجر، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم أني قلتها,, فأخلف الله علي برسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير القرطبي .
والمصيبة التي تحل بالإنسان، تختلف بحسب قدرة الإنسان على التحمل، وبحسب ما وقر في نفسه من علاج، مستمد من شريعة الإسلام,, تخفف عن الكاهل، ما ناء به من ثقل، فهي خير للإنسان إذا تحملها بصبر، وأدرك انها جاءته ليمتحن الله إيمانه وتحمله، فقد روت عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مصيبة تصيب المؤمن، إلا كفّر الله بها عنه، حتى الشوكة يشاكها رواه البخاري ومسلم.
وحتى تكون المصيبة نافعة، ودافعة الإنسان إلى أن يراجع نفسه، ويحاسبها على أعمالها، ما ورد فيها من أمور، تجعل من يتابعها، يود أن تزداد المصيبة عنده، لكي يزداد من الصبر، والإكثار والدعاء لله فتخف المصيبة عنده، ويشعر بلذة المناجاة، وطمع الدعاء,, ثم فيما أعده الله للصابرين الممتثلين, ولذا فإن مما يتسلى به أهل المصائب:
أن يعلم ان المصائب والشدائد، تمنع من الفخر والخيلاء، والتكبر والتجبر، حيث ألف العز بن عبدالسلام في فوائد الابتلاء كلاماً حسناً، جاء كثير منه في كتاب محاسن التأويل للقاسمي.
وان يوطن نفسه على أن كل مصيبة تأتيه، فإنما هي بإذن الله عز وجل وقضائه وقدره والإيمان بالقدر خيره وشره، وانه من الله تعالى، ركن من أركان الإيمان، يقول صلى الله عليه وسلم: واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف رواه أحمد والترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما.
وعليه أن يجعل مكان الانين والشكوى إلى الخلق، ذكر الله تعالى، وحمده على أن خفّف عنه المصيبة بما هو أعظم، وأن المصيبة لم تكن في الدين، وان يوجه شكواه إلى الله سبحانه، فإنه هو الذي يكشف الضر، ويخفف ألم المصيبة، وان الله هو الرحمن الرحيم بعباده، فلم يرد اهلاكهم بهذه المصيبة، وانما يحب منهم التضرع إليه، يقول سبحانه: أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء النمل 62 يروى لابن القيم قوله عندما رأى شخصاً يشكو ما ألمَّ به من مصيبة إلى الخلق: يا هذا أتشكو من يرحم على من لا يرحم، ومن يملك الأمر، ويزيل الضر، على من لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً، ما زدت على أن شكوت من يرحمك، على من لا يرحمك.
ومما تسلو به النفس عن المصيبة، ان يتذكر هذا الحديث، عندما سئل صلى الله عليه وسلم: أي الناس، أشد بلاء؟ فقال صلى الله عليه وسلم: الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد بلاؤه، وان كان في دينه رقة، ابتلي على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض، ما عليه خطيئة رواه الترمذي في باب ما جاء في الصبر على البلاء.
وان يدرك صاحب المصيبة، ان سلفنا الصالح، كانوا يتمنون المصيبة تحل بهم، سواء في الولد بوفاته أو بأحد المقربين إليه، أو مصيبة تحل بالمال، لرغبتهم في الأجر، فقد روى سعيد بن منصور أن ابن عباس رضي الله عنهما، نعي إليه أخوه قثم وهو في سفر فاسترجع، ثم تنحى عن الطريق، فأناخ راحلته، ثم صلى ركعتين، فأطال فيهما الجلوس، ثم قام يمشي إلى راحلته، وهو يقول: واستعينوا بالصبر والصلاة، وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين البقرة 45 .
واذا عرف المصاب بالمصيبة: ان الله قد جعل المصيبة دافعاً لتقوية الإيمان، وأمر سبحانه بالالتجاء إليه: دعاء واسترجاعاً، وتحملاً وصبراً، وقد وعده على ذلك بالبشارة العاجلة، والأجر الجزيل في الآخرة، وهو وعد من الله، ووعده سبحانه حق,, فإن هذا من أمكن الطرق في التسلية، وامتثال القدوة بالعمل والاحتساب,, يقول سبحانه: وبشّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون فهي بشائر ثلاث كل واحدة لها وزنها ودورها في سعادة النفس البشرية، وراحتها.
وغير ذلك من الأمور، التي يجب أن يتمعن فيها المرء، وفي مردودها على المصيبة والمصاب، بما تسلو به القلوب، وتتعزى به النفوس، حيث تخف وطأة المصيبة، بجانب ما يحس به المصاب المحتسب في تعامله مع المصيبة، فيجد لذة ومسرة، أضعاف ما يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه، فقد روي في باب الزهد مرفوعا: يود ناس، لو أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض، لما يرون من ثواب أهل البلاء .
فالله سبحانه وتعالى، اذا أراد بعبده خيراً ابتلاه بشتى أنواع المصائب، على قدر حاله حتى اذا هذّبه ونقاه، وصفاه، أهّله لأشرف مراتب العبودية في الدنيا,, ويحدد الشاعر مكانه الابتلاء عند الناس بقوله:


قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت
ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

يتبع__
قديم 15-08-2004, 11:27 AM
  #73
عزوبي
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 67
عزوبي غير متصل  
ولا يجب أن يظن المرء أن الصحة والجاه والمال، نعمة، بل هي بلوى وامتحان، لينظر الله ما يعمل فيها، ولا ما يقع على بعض الناس من مصائب وآفات، ان ذلك نقمة، بل قد تكون نعمة يؤجر عليها، بعدما امتحن الله إيمانه، وبرزت من ذلك خصال نفسه في حسن التحمل، وكيفية التعامل مع المصائب: من رضا وقناعة ودعاء مع الله وضراعه، وصبر وحسن تحمل.
يقول ابن الجوزي رحمه الله في صيد الخاطر: البلايا على مقادير الرجال، فكثير من الناس، تراهم ساكتين، راضين بما عندهم، من دين ودنيا، وأولئك قوم، لم يرادوا لمقامات الصبر الرفيعة، أو أن الله سبحانه علم ضعفهم عن مقاومة البلاء، فلطف بهم.
وقصة عروة بن الزبير رحمه الله في صبره، وقوة تحمله، عندما حلت به مصائب عديدة، وهو في الشام عند الوليد بن عبدالملك: فقد رفست فرس ابنه محمداً ومات، وأصابته الآكلة في رجله، فرأى الأطباء قطعها، حتى لا تنتقل إلى سائر جسده، وعندما جاؤوا لقطعها، قالوا له: نسقيك المرقد أي البنج فقال: انما امتحنني ربي ليعرف مقدار صبري واحتسابي، قالوا: اذاً فإنا نسقيك الخمر، حتى لا تشعر، قال: لا أستعين بمعصية الله على طاعة الله، قالوا: اذاً نأتي برجال ليشدوك، حتى لا تتحرك,, قال: يقول سبحانه: واستعينوا بالصبر والصلاة .
ثم قال: إذا سجدت فسوف أمدها لكم وشأنكم بها، فقطعوها وهو ساجد، لم يتحرك,, ولما سأله الوليد؟ قال: لقد لقينا من سفرنا هذا نصباً,.
وقد جاء للوليد بن عبدالملك شيخ من عبس كفيف البصر، ولما جلس عنده في عشية أحد أيام، سأله الوليد عن حاله؟ فقال: يا أمير المؤمنين، لقد بت في ليلة من الليالي، وما في عبس رجل أكثر مني مالاً، وخيلاً وإبلاً، وولداً، ولا أعزهم نفراً، وأكثرهم جاهاً.
فطرقنا سيل جذب، وذهب بالأهل والولد، والمال وجميع الممتلكات، ولم يبق من ظعننا إلا: غلام ولد حديثاً، وبكر شرود وهو ولد الناقة الصغير,, فاتجهت للصبي وحملته، ثم لحقت بالبكر الذي ند، ولما عجزت عن اللحاق به، وضعت الصبي في الأرض، وسرت وراء البكر، فسمعت صراخ الصبي، ولما رجعت إليه وجدت الذئب قد أكله، فلحقت بالبعير، ولما أمسكت به، رمحني برجله على وجهي، فذهب بصري، والقاني على قفاي,, ولما أفقت اذا بي في المساء من أصحاب الثروة والمال والحلال، والولد والجاه، والمكانة بين القبائل، قد أصبحت في الغداة، صفر اليدين: لا بصر في عينيّ، ولا ولد ولا أهل ولا مال ولا غيره,, فحمدت الله على ذلك، فقال الوليد: اذهبوا به إلى عروة بن الزبير، ليعلم أن في الدنيا من هو أكثر منه بلاء، وأشد تحملا وصبراً.
ولابن القيم رحمه الله في كتابه: شفاء العليل، باختصار الدليل وابن الجوزي في مواعظه المجموعة في كتابه صيد الخاطر وغيرها من المهتمين بالرقائق، ما يعالج قسوة القلوب، ويعين على الصبر والتحمل، عندما تنزل البلوى، واحتساب العمل معها قربة عند الله، تخف به المصيبة، ويعظم معه الأجر.
المهدي وفصّ الخاتم:
جاء في كتاب المسالك والممالك لابن فرداذبّه: أن المهدي اشترى فصاً لخاتمه بمائة ألف درهم، وسبعين ألف درهم، وكان هذا الفص يعرف بالجبك وعمل عليه خاتما، فرأى يوما ولده هارون يكرر النظر اليه، فوهبه إياه، فلما توفي المهدي عهد الى ولده موسى الهادي، فقيل له: إن والدك كان له خاتم صفته كذا، وقد وهبه لأخيك هارون، ولا يصلح إلا أن يكون في يدك، لأنك أنت الخليفة وهو أمير.
فوجّه في طلبه منه، وكان الرسول إليه يحيى بن خالد، فامتنع الرشيد من دفعه، وألحّ عليه أخوه الهادي في انتزاعه، فلما عاد اليه يحيى بن خالد في طلبه، وأعلمه أن أخاه تغيّر عليه بسببه، فأخذه هارون وركب مع يحيى بن خالد، يريد قصر أخيه الهادي، فلما توسط الجسر، انتزعه من يده، وقال: يا أبا الفضل انظر الى الخاتم، هل تعرفه؟!
قال: نعم هو المقصود والمطلوب، فرمى به في نهر دجلة، ورجع في طريقه,, وقال للرسول: أعلمه بما رأيت, فمضى يحيى بن خالد وأعلم الهادي بذلك، فغضب ثم أمر بالغوّاصين، وأهل البحر، فغاصوا عليه، واجتهدوا في إخراجه، فلم يقدروا عليه، ولا وجدوه.
فأقام الهادي خليفة أربع سنين واشهرا، ومات بعدما عهد الى أخيه هارون الرشيد, وتولى بعده، ثم مرّ يوما من الأيام بالجسر، ومعه يحيى بن خالد، فقال: يا أبا الفضل، أتذكر اليوم الذي ألقيت فيه الخاتم في هذا المكان؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين.
قال الرشيد: والله، لم أنس، وقد قذفته هكذا، ثم نزع خاتما كان في يده من فضة قيمته أربعة دنانير، فقذف به في ذلك المكان بعينه, ثم قال لأحد غلمانه: انزل إليه، لعلك تجده يعني الخاتم الفضة الذي رماه .
فنزل الغلام، وغطس، فطلع بالخاتم الأول، والثاني,, وكان ذلك أمراً عجباً ص116 .
وقيل إن سفيان الثوري دخل على المهدي، فكلمه بكلام فيه غلظة، فقال له عيسى بن موسى: تكلم أمير المؤمنين بمثل هذا الكلام، وإنما أنت رجل من ثور, فقال سفيان: إن من أطاع الله من ثور خير ممن عصى الله من قومك.



---------


وانصحك يا مجروووووحه ان تشغلي نفسك با البيت
او تشوفين لك دورة با تحفيظ القران الكريم وهناك تجلسين مع النساء وتسولفين معهم و نصحك ايضا ان تدخلين دورة كمبيوتر تشغلي وقتك عن الفراغ الذي يسبب لك افكار المضرة والسوداء
من المعروف ان الانسان الفارغ تهجم عليه الافكار والقلق و الوسواس
لو انتي يا مجروووحة شاغلة نفسك ماكان طحتي على الفراش ولكن واضح عندك فراغ كبير وهذا الفراغ هو السبب يدخل منه الشيطان ووساوس النفس وغيرها
والله يعينك ويعين المسلمين .
قديم 15-08-2004, 11:57 AM
  #74
ابوثنيان
شيف مع مرتبة الشرف
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 978
ابوثنيان غير متصل  
اختي الفاضله

عظم الله اجرك

الله يرحمهم ويجعلهم في جنات النعيم

بصراحه قصه محزنه وتبكي

وبعدين الاخوه والاخوات ماقصرو ولا خلولنا شي نقدر نرد بيه

بس احب اقولك شي واحد شايفه قصتك هاذي ولا شي

جنب معاناتي انا وكثير من الاخوه والاخوات الافاضل

احمدي ربك انتي توك صغيره والعمر قدامك كبير وطويل ان شاء الله

تزوجي والله يوفقك ويرزقك بابن الحلال

بصراحه بكيت اكثر شي من الابيات اللى كتبتيها

حركت اشياء واجد في كياني.....

عزيزتي كلنا اموت عيال اموت

بصراحه اشوف الحل وخروجك من الصدمه هو زواجك والله يوفقك




نداء لجميع الاخوه والاخوات لاعاد احد يكتب قصصه المحزنه ثالى الليل

ياجماعة الخير ان مااتحمل اقعد افكر واصيح يكفي ان دموعي على طرف خدي
قديم 15-08-2004, 12:04 PM
  #75
lunamara
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 51
lunamara غير متصل  
كلميتن لاختي في الله ... عن نفسي اقول لك ... بما انك مؤمنة بالله وتحبين امك حبا جما ... فبهذه المصيبة زيدي طاعتك لله وتقبلي ما كتبه لك وزيدي من ثوابك بالدعاء له ولامك .. ومن محبتك لامك اعتقد بانها لن تكون سعيدة اذا تطلقت ودمرت حياتك الزوجية بسبب موتها لان الموت حق حق حق علي وعليك وعلى الجميع ولكن الثبات ثم الثبات ثم الثبات والدعاء لها بالجنة والمغفرة دائما حتى تؤكدي حبك لها .... وليس الانطواء وترك الدنيا لوفاة امك رحمها لله وهي حتما سترتاح اذا كانت حية او متوفاه بزواجك وليس بطلاقك يا حبيبتي .... وعلى راى باقي الاعضاء ... ان شاء الله ان يكون هذا البلاء اختبار لك ولصبرك وثباتك وتجتازينه عند الله بثقل ميزانك وثوابك وان شاء الله ربنا يعوض صبرك خير في هذا الزوج الذي لا حول له ولا قوة واتكلي على الله وهيئي نفسك للخروج من هذه المحنة ... ورددي الادعية والاذكار وزيدي ايمانك بالله واشغلي نفسك بالعرس والتجهيز له ... وتوددي الى خطيبك او حاولي ان تجدي فيه الملاذ بعد الله والسلوى ... اعانك الله وخفف مصابك ... وكلنا لهذا الموقف معرضون ... فليس من المعقول ان تنتهي امور حياتنا كما انت عليه الان ... لا بد من المتابعة والمضي ولكل شيء نهاية الا وجه الله الكريم الذي لن نياس من رحمته وغفرانه ... وسنبارك لك من الان .... حتى تبشرينا ان شاء الله هنا وعلى هذا المنتدي بانك قد زفيت الى زوجك وتزوجتم حتى تكون المباركة حقيقية ان شاء الله لتراكي امك عروس كما كانت تتمنى .... الله معك
قديم 16-08-2004, 12:26 AM
  #76
مولع
موقوف
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 8
مولع غير متصل  
حقيقة أختي أنا تأثرت من قصتك

بس صدقيني أنت فيك خير كثيررررررر طالما للصلاة في حياتك مكان

كلنا نعرف مكانة الأم بس زوجك أو مليكك المحب لك من الممكن أنه يصبح لك أم وأخت وأهل صدقيني


أرجوك لا تجعلي لليأس مكان في عالمك


والله يوفقك
قديم 16-08-2004, 09:10 PM
  #77
سليل الجد
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 1,498
سليل الجد غير متصل  
icon14 رداً من فيض القلب

أختي العزيزة

انت انسانة مهرفة الأحساس


وتريد بذلك الحساس المرهف ان تقتلي فرحتك مرتين


مرة بحزنك على وفاة والدتك واخيك وهو أمر مقدر قبل خلق السموات والأرض ب50 الف سنة

المرة الثانية بطلاقك من هذا الانسان الذي ليس له ذنب بهذه القضية من أساسها


واما قولك أنك شبه ميتة بل الحياة تدب مع حركات أنفسك (ولا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون)

والأرض تبقى ميتة فإذا أنزلنا عليها الماء أهزت وربت وانبتت من كل زوج بهيج

فالأرض الميتة هي أنت كما تقولين والماء الذي سوف ينزل عليك هو زواجك من هذا الرجل وهو الحياة السعيدة إن أصلحه الله لك

واليأس ليس إلا شوكة من الشيطان يضعها في طريق ابن آدم

ليعثر بها ويقع في مهواي الردى والظن السي بالله

التعديل الأخير تم بواسطة سليل الجد ; 16-08-2004 الساعة 09:16 PM السبب: زلة قلم
قديم 17-08-2004, 02:13 AM
  #78
القصايد
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 27
القصايد غير متصل  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.............

اولا : احسن الله عزاج في امج واخوج واسكنهم فسيح جناته............اللهم آمين

ثانيا : الصراحه انا اتأثرت بقصج وااااايد وحاسه بألمج لاني مريت بظروفج
بس كلمتين ويدي اقولهم لج

مووت امج واخوي مب نهايةالعالم رسول الله مات قبلهم وانتي انسانه مؤمنه يقضاء الله وقدره
المؤمن مبتلى وكل انسان الله يمتحنه على قد ايمانه علشان يشوف حاله اذا بيرضى بقضاء الله وقدره او راح يعترض (واللهم لا اعتراض)...... فاصبري والله يفرج كربج وهمج ان شاء الله
امج واخوج محتاجين لدعائج وصدقاتج .....فاذكريهم دايما بالمغفره وطلب الرحمه

زوجج ماله ذنب في الي صار ....فليش اتعاقبينه على شي ما سواه
خلي موضوع زواجج يتم على خير ...... واذكري انه امج اكيد كانت تتمنى تشوفج عروس متهنيه في بيت زوجج
فليش ما تحقيقين هذي الامنيه ....... وبعدين يمكن الله يعوضج في زوجج ويكون اهوه لج الام والابو والاخو !!

سمحيلي اذا طوووولت عليج بالكلام

والله يأجرج في مصيبج ويصبرج عليها
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:05 PM.


images