كل الاحترام لوجهة نظرك
لتوضيح وجهة نظري اكثر. الكلام اعلاه احتمال كبير يتغير بعد 10 سنوات قادمه لانه كلما تقدمنا واصبح هناك اكثر انفتاح ودرايه بالثقافه الجنسيه للجنسين طبعا. سينقول في الاصل ان آلية المتعه هي وحدها لدى الجنسين ولكنها تختلف من شخص الى اخر وليس جنس او استثناء. كل ما في الامر بان الرجل من لا يملك الثقافه الجنسيه يظن بان امراه واحده لا تكفيه ونحن نفسره ان قوي جنسيا وتفوق وتتغلب عليه الا ان الحقيقه هو ضعيف ولكنه مل من الروتين وقلة خبرته في الثقافه وايصال زوجته للمتعه ، فيبدا يبحث عن مؤثرات اخرى لانه ضعف ولا يشعر بالرغبه او حتى متعه حقيقيه. عكس من يملك تلك الثقافه والتي لا اريد ان اتعمق بها فهذا الرجل سيدمن شهوه ورغبه وحب بتلك المرأه لانه يشعر معاها بمعنى العلاقه الحميميه وذروة اللذه والانساجم والمتعه فامراته هنا تفرز ماده تشعره بالادمان والاكتفاء وايضا الاشباع الحقيقي بعكس من يبحث عن ذلك الاشباع وقد يكون النقص فيه او فيه ثقته بنفسه فيظن بان قوته ترجع مع امراه اخرى جديده ولكن سرعان مع الوقت سيشعر بانه ما زال يبحث ودخل الملل والبرود حياته مره اخرئ. باختصار يا اخي نحن نظن ان دوافع الزواج باخرى بانه لا يكتفي بواحده ولكن الحقيقه بانه قد لا يمارس الجنس مع الاثنتان ونسمع تشكي احداهم بعد فتره زمنيه وقد يميل جنسيا لواحده فقط او قد يرجع للاولى وهذا ما قصدت فيه ادمان الجنس مع امرأه واحده احبها وانسجم معها . وهناك نساء لا تعرف المتعه الجنسيه الا في القراءه والعاده السريه وهي ولا شي امام المتعه في الجماع والرجل الذي يدرك الايصال والانسجام والاستمتاع هو من يصل الى الاشباع الحقيقي والاكتفاء. الخلاصه لدينا نقص شديد في الثقافه تلك وخاصه النساء محرومين من تلك الثقافه بالتالي انحرم الرجل من متعه واشباع حقيقي. شكرا لك ولموضوعك المهم شهدت حالات فيها الرجل كان يشتكي وعندما تثقف اصبح لا وقت لديه بالتفكير باخرى فهو ادمن تلك المرأه التي تحولت 180 درجه بعد تغيره هو. حتى انها لا تحتاج للعطور او تغير الشكل او الكثير من المبالغات. |
شكراً لكِ أختي ناني
هذا تفسير ثقافي أجتماعي للموضوع والفرق بين الرجل والمرأة في خريطتهما الجنسية، وهذا لا أتفق معه لأن ذلك يدحضه على سبيل المثال المجتمع الغربي بالرغم من حرية المرأة الكاملة وبالرغم من أنها لا ترتبط أرتباط وثيق بعائلتها كما هو حصل عندنا إلا أن أكثر الغربيات يفضلن أعطاء الجنس لشخص واحد وهو الحبيب والحصول على الرضا الذاتي والاشباع العاطفي من خلاله. |
اختلف معك اخي في نقطة واحده
ان الغربيات يفضلن اعطاء الجنس لشخص واحد وهو الحبيب هناك دراسه اصبحت ان 80 ٪ من الغربيات مارسنا العلاقه خارج نطاق الحياه الزوجيه. ومن غير دوافع او اسباب حقيقه اما من يفكر بمخيلته رغبه بالجنس مع شخص اخر فهي متساويه بين الذكور والاناث. وكذلك اجريت دراسه على ذلك. هذا المصدر لكلامي قالت بث ألن، باحثة في جامعة دنفر والتي قامت مؤخرا بالتعاون مع زميليها ديفيد أتكينز والراحلة شيرلي غلاس باستكمال بحث معمق حول الخيانة الزوجية، "إن الأشخاص الذين يفترضون أن السيدات السيئات الذين يعانون من زيجات سيئة هم فقط الذين يقدمون على الخيانة هم في الحقيقة يوهمون أنفسهم ويبعدونها عن إدراك الخطر الذي يحدق بهم". وأضافت أن هؤلاء غير مستعدين للأوقات والمواقف الخطيرة في حياتهم حيث إذا لم يكونوا حريصين فإنهم قد يقعون فجأة فريسة للإغراء. يركز الباحثون حاليا بصورة أكبر على مدى انتشار الخيانة الزوجية. فقد أشارت دراسات جديدة ومتعددة إلى أن معظم الأشخاص لا يقدمون على الخيانة الزوجية إما بسبب أنهم لا يستطيعون تحمل التفكير في هذا الأمر أو بسبب إدراكهم للألم الذي قد تسببه خسارة علاقة مهمة في حياتهم. ومع ذلك كشفت دراسات أن أكثر من واحد بين كل خمسة أمريكيين سواء كانوا إناثا أم ذكورا أقام أو أقامت علاقة حب مرة واحدة على الأقل خارج نطاق الزوجية. ووجدت الدراسات أيضا أن الأمريكيات شأنهن في ذلك شأن الرجال. قال 98% من الذكور و 80% من الإناث إنهم تخيلوا إقامة علاقات ***ية خارج نطاق الزوجية مرتين على الأقل في الشهرين الذين سبقا الدراسة. وكلما مر وقت اكثر على الزواج، كلما أفاد الأزواج الذين استطلعت آراؤهم بزيادة تخيلاتهم العاطفية. ولكن هذه التخيلات موجودة أيضا لدى الصغار من المتزوجين الذين يفترض دائما بأن يكونوا محصنين. ويقول الباحثون إن كل واحد تقريبا يفكر في ذلك على الأقل في مخيلته. وفي العادة لا يتحدث الأشخاص حول ذلك، وخاصة إذا كان الواحد قريبا منهم. ويعيش بعض الأزواج في هذه التناقضات ويفهمون أنها دراما داخلية لا تنذر بأي حال من الأحوال بعلاقة حب حقيقية أو تعكس أية حاجة للخيانة. اما الوطن العربي يا اخي الكريم تحكمه قيم دينيه وعادات قيمه لذلك نعتقد بان النساء لا ترغب بالتعدد. لو كان التعدد لهم ايضا لكان بكثره ومن غير اي تفكير لاي سبب ستعدد النساء. بالعكس الرجل يفكر مليا قبل الاقدام على ذلك وهو الاقوى في نظري. ويفكر بعقله اما النساء العاطفه تجعلهم يبحثون عن الجنس مع رجل اخر. والدوافع تعددت وخاصه لدى المجتمع العربي المتحفظ ولكنه لا يخلو من الخيانات. الله يستر على الجميع ومن الانفتاح الضار والغير نافع |
تتخذ المرأة من الجنس غالباً كوسيلة في الحصول على الرضا والتقدير الذاتي من كونه مرغوبة وهذا بحد ذاته يشبعها كثيراً ويرضي داخلها، كما أنها تتخذ الجنس لتشعر بالحب، إنه تستدل على الحب بالجنس ولذلك تتخذه وسيلة لأثبات غاياتها المشاعرية المختلفة |
و تعبيرها يأتي من منطلق كيف أن هذا الجمال سيوفر لها الحنان من خلال الأستمتاع بملامحه وشحن الميل العاطفي وبالتالي أرضائه وهذا يشبع تلك الغريزة الأنوثية، النظرة للجمال عند المرأة في أعتقادي ليس كما نظرة الرجل لجمال المرأة. |
بسم الله الرحمن الرحيم
لا خلاف فيما أردت إيضاحه ... و لا خلاف في قدرة الرجل على الجمع بين النساء ... لكن الخلاف في بعض ما أوردته ... أين الغريزة الفطرية مادورها لدى المرأة ...؟ المرأة تمارس العلاقة الخاصة مع زوجها لتشبع ميلها الغريزي الفطري تجاه جسد الرجل ... هذه نقطة مهمة أيضا .... فكم من امرأة لا يكفيها الغزل و كم من امرأة لا تكفيها المرة الواحدة ... في العلاقة .. و كم من امرأة لا تصبر على زوجها الوسيم أو زوجها المتنهدم النظيف أو زوجها بالصورة التي تحبها و هذا الشعور ينبع من الغريزة ... قد تصبح المرأة و تمسي على كلام الغزل ورغم ذلك هي غير مكتفية تماما لأنها تحس بالميل الغريزي و لا تجد من الرجل إشباعا حقيقيا إما لمرض الرجل .. أو عارض ألم به أو لأنه لا يحسن الممارسة الخاصة ... إذا الإشباع الغريزي مهم هناك نقطة أيضا ... قد تشعر بعض النساء بعدم الارتياح في علاقتها مع زوجها و ذلك بسبب أشياء جسدية (جدا) في الرجل .... وهذا يتصل بالمقام الأول أيضا بالجسد و الغريزة لدى المرأة ..... نعم أوافقك في مسألة أن الجمال عند الرجال يختلف ... و تأثر الرجل بالمرأة الجميلة أسرع ... لكن أن تنظر المرأة وتربط ذلك بالحنان ..؟ لا أجد ذلك صحيحا ... في قولك الأول أنها تنظر إلى جماله و تعبر عنه كما تعبر عن الأشياء الجميلة أقول نعم صحيح لكنها قد تجد تجاه بعض الرجال ( ميلا جسديا فطريا ) ... بالنسبة لنقطة الحب و الشهوة لدى الرجل ... أجدك تحصر الحب و المشاعر حصرا حتى تكاد تفصلها عن الغريزة لدى الرجل ... نعم يستطيع الرجل ممارسة العلاقة الخاصة مع امرأة لا يكن لها مشاعر .... لكن للحب أيضا دور في ممارسة الرجل ..... فالحب أمر يتصل بالروح و ينعكس على السلوك ... فالرجل حين يحب امرأة قد يكثر من ممارسة العلاقة معها ... و هناك فرق بين الممارسة مع وجود الحب و الممارسة حين عدمه ... لاشك أن الممارسة مع الحب تعطيه صورة أفضل ... و لذتها تكون نفسية وجسدية و ليست جسدية فقط ... أما الحب الشهواني .. فلم أفهمه ... إذا كنت تقصد أن الرجل يرغب أولا في المرأة ثم يحبها ... فليس ذلك بصحيح دائما ... فقد يعجب الرجل بأخلاق المرأة رجاحة عقلها وهو لم يرها ... وشيء طبيعي حين الزواج بها سيقيم علاقة فطرية معها ... تقديري ... |
لم يكن دافع الزواج عند كثير من الرجال سوى الشهوة، حتى وإن كان هذا الدافع خفياً، إلا أنه المسيطر الحقيقي في ذلك القرار في نظري، وإلا لما أعتبر النجاح والتوافق والأرتياح الجنسي في العلاقة الزوجية من أهم العوامل فيها.
تبدأ الحياة الزوجية بين زوجين مقبلان على بعضهما، وبفعل عوامل متعددة ومختلفة يطول ذكرها ينشأ ذلك الحب ويكون هناك الأنتماء والأنجذاب، ترى المرأة زوجها مصدر حياتها وآمالها وعشقها وحبها نظراً لميلها العاطفي الشديد أولاً ثم لأن الأبواب لم تعد مفتوحة لديها لتجربة حب أخر، فتكرس ذلك الحب وتلك العاطفة في هذا الرجل إذ أن لا طريق في حياتها سواه، وهي أنسانة تحتاج إلى أشباع غرائزها العاطفية والجنسية والأمومية والأحساس الشعوري الأنوثي بكونها زوجة، وهنا يكون والولاء والأخلاص لهذا الرجل الذي تفداه بروحها ومالها وحياتها حتى أن تموت. في المقابل الرجل يعيش حباً جميلاً في سنواته الأولى مستمتعاً بتلك الأنثى التي بين يديه والتي أشبعت كل رغباته، فيدوم هذا العشق مع الزمن ويستمر ويؤكده الأطفال فيصبح الرابط والمشترك مع تلك الأنثى عميقاً ويصبح الأساس أصلب، فتكون هي مأوى روحه وألامه إذ لا يحظى بكمية هائلة من الأهتمام والرعاية كما يلقاه عند تلك الزوجة حتى وإن لم يشعر بأثر ذلك بفعل الأعتياد وتقادم الزمن، كما أن هذا العطاء والرعاية من جانب الأنثى يرضي عاطفتها ويشعرها بتمعة نفسية كبيرة، وللرغبة الجنسية عند الرجل فإن عقله لايركز كثيراً صوب تلك الزوجة التي ألفها وتكون هي المصب الوحيد لرغباته الجنسية كما هو الحال عن المرأة، فهو متمرد يعشق القفز على الحواجز سواء بخواطره على أقل تقدير أو بالممارسة الفعلية على أكثره وبين ذلك قفزات متفاوتة صغرت أو كبرت، يعزز ذلك أتاحة الشرع للرجل بأن يعدد ويتزوج أكثر من واحدة وهذا يؤثر كثيراً على الرجل المتدين فهو يتحرك في تلك الدائرة أما الرجل الذي لايردعه دين فإن دائرة التفكير تصبح أكبر وقد يتجرأ على الحرام. مالم تفهمه كثير من المتزوجات هو خارطة تفكير الرجل الجنسية والتي تختلف تماماً عن الخارطة لدى النساء ،أيضاً المساحة الكبيرة والمتاحة لدى الرجل والتي تتمثل في أتاحت الشرع له بالتعدد كما ذكرت آنفاً، المرأة تربط بين الميول الجنسية لزوجها تجاه أمرأة أخرى وبين نقصان الحب تجاهها، وهذا لا علاقة ولا رابط بينه إذ أن الحب أو التقدير قد يوجدان ويلاحظ ذلك في كثير من تصرفات الرجل مع زوجته، لكن الشهوة الجنسية لا علاقة لها في نقصان الحب، وهذا مايجب أن تدركه المرأة وعلى أساسه يجب أن تتفهمه أو على الأقل تتعامل على أثره. ختاماً، هذا الموضوع ليس هدفه تقليب المواجع أو الترهيب إنما محاولة لفهم الرجل حول ميوله للنساء، وفك التشابك بين الحب والجنس. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|