مسز داني

يقام الحد اذا شهد اربعه عدول واذا لم يشهد الا 3 يقام عليهم حد القذف .، لكن هذا يزيد يقيني بأن الزنا أمره عظيم وليس بالهين الذي يتساهل به البعض فاتهام احدهم بالزنا يترتب عليه أمور كثيره لعظم هذه الكبيره .، اما ترتيب الحلول فهو اجتهاد علماء ليس الا لا نص قراني او حديث نبوي لننقاد إليه بدون نقاش أو تفكر .،
أما من زنا بزوجته فهو آثم ولا يملك ذرة رجوله لكن لا ينصفه منه الا القضاء اذا اراد مقاضاته سيفضح أمره لكن زوجته اذا علم بأمرها فله الخيار إما أن يطلقها ويستر عليها وإما أن يصلحها ويستطيع تجاوز شيطنتها السابقه .، القرار قراره فقط

اسال الله لنا ولكم العفو والعافية
وان يسترنا بسترة والله يعافيهم ولا يبتلينا

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

والله هذا كلام الله عز وجل

ومنطق فرضه الله علينا في هذي الحالات


طيب بالمقابل ارسل لأخ الرجل او لمديره او ابوه عن ما يفعله

لكن هذا الطرح وهذه الفكره لم تخطر على قلوبكم

أي نقد يكون عبر قسم مراسلة الإدارة، . أما الاستفسار بشأن حذف أو تعديل فتكون في أركان المراسلة المتوفرة في أقسام المنتدى

نقد لإدارة الموقع أو تقديم شكوى ، يكون عبر قسم مراسلة الإدارة، . أما الاستفسار بشأن حذف أو تعديل فتكون في أركان المراسلة المتوفرة في أقسام المنتدى

طيب لو اخ او اخت شاهد زوجة اخوه مع رجل اجنبي بوضع مريب و كانوا في خلوة(لا اريد ان افصل اكثر)
هل لا يواجهها بالامر او لا يخبر اخاه لانه لم يملك شهود ثلاثة معه!!!
معقول مثل هذا الكلام!
فهمك لكلام الله خاطيء
طبعا ذلك الرجل يستحق العقاب ايضا فهو منعدم الاخلاق

ارى انه افضل تصرف
فالاخ سيحرص على اخته سينهرها و ستخشى ان تستمر في طريقها الضال و سيقوم بمتابعتها
بينما لو تركتها و لم تخبر احد فلن تضمن ما ستفعل و انت بعيد عنها
و لو اخبرت زوجها فقد يحدث ما لا يحمد عقباه

و يا حبذا لو تبعث له الادلة حتى لا يظنك عابثا أو مفتريا !!

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

انا لله وانا اليه راجعون
اتعجب ممن يروج للستر والعفو وععدم التدخل والامريتعلق بعرض المسلمين ونسبهم وسلالتهم وشرفهم!!!
بالله عليكم هل هذا محل ستر وعفو والامر وصل للخيانة الجسدية!

__________________
ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما

الأخت ميمي
الستر مطلب أساسي لكل مسلم ثم بعدها يبقى أمر فضحه راجع للمصلحة
وقد كان يأتي أحدهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو معترف بالزنا فيرده لعله يتوب ولم يستفسر منه الرسول صلى الله عليه وسلم عن حاله وحال من زنا بها إلا أن يعود مرة أخرى أو كان هناك مدعي آخر