امممم قديمة حركة الشال او الطرحة طيب خوذي من خواتك جاكيت
او البسي فستان ثاني او بلوزة وتنورة كشخه

__________________

[COLOR="Red"]

انا ياغالية متابعه اول بأول وادعي لك
وكل يوم انتظر الجديد
يارب اليوم يدخل الفرح قلبك وتنسي الحزن كله
يارب يارب يارب

[/COLOR]

ادخلي بدون جاكيت لا تخربين الفستان

توكلي على الله !
ادعي كثير إن ربّي يحنن قلبه عليك
قبل تدخلين صلي ركعتين و ادعي في سجودك تذللي لله وحده فقلب زوجك بيده يقلبه كيف يشاء
والله لا لبسك ولا كشختك ولا شيء بينفعك لو ربي ما أراد ، كل شيء بأمر ربي
لا تتعلقي بأي شيء آخر ، تعلقي بالله وحده و لن يخذلك أبدًا !
دعواتي لكِ يا جميلة

يارب تلم شملهم وتجمع مابينهم وتهدي زوجها وتسخره لها

__________________

اللهم صل على محمد وآل محمد

اللهم بحق فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستوجع فيها أسأل أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تجعل من أمور المؤمنين العسرة يسرا وأن تجعل من عسر أختي ندمانة حيل يسرا في هذه الليلة بحق محمد وآل محمد

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

قلبي معاش خيو ودعاؤي الصادق لش من اعمق قلبي انا واخوتي كلناااااا ننتظر خبر حلو هذه الليلة

الله يلم شملكم ياااااارب يااااااااكريم تستاهلي ترتاحي بعد كل هالتعب ..

نحن في انتظارك يارب تفرحي وتفرحينا

ما حكم من يقول: أسألك بجاه فلان، أو حق فلان، هل يكون كفراً أم لا؟

السؤال بالجاه والحق ليس بكفر، ولكنه وسيلة من وسائل الكفر، فإذا قال: أسألك يا رب بجاه فلان، بجاه الأنبياء، بجاه محمد، بحق الأنبياء، بحق محمد، أو بحق فلان، هذا من الوسائل، من وسائل الشرك، بدعة ولا يجوز، لعدم الدليل عليه، والعبادات توقيفية، لا يجوز إلا ما أجازه الشرع، والله -سبحانه- قال: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا[الأعراف: 180]، فهو يدعى بأسمائه يتوسل بالإيمان، كما قال تعالى: رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا[آل عمران: 193] فالتوسل بالإيمان اللهم إني أسألك بإيماني بك، بمحبتي لك، بمحبتي لنبيك، هذا طيب، لأن هذه أعمال صالحة، يتوسل بها إلى الله، وهكذا أهل الغار الذين انطبقت عليهم الصخرة، لما أواهم المبيت إلى الغار، وأواهم المطر أيضاً مع المبيت انحدرت صخرة من فوق جبل فسدت عليهم باب الغار، فأخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أنهم قالوا فيما بينهم لن ينجيكم من هذا إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم، فتوسلوا إلى الله بصالح أعمالهم أحدهم توسل ببره لوالديه والثاني توسل بعفته عن الزنا، والثالث توسل إلى الله بأدائه الأمانة، ففرج الله عنهم -سبحانه وتعالى-، فالمقصود أن التوسل إلى الله يكون بأسمائه الحسنى، وبالإيمان ومحبة الله ورسوله، ويكون بالأعمال الصالحة، هذه الوسيلة الشرعية، أما التوسل بجاه فلان، أو حق فلان، هذه بدعة لا تجوز. الموقع الرسمي للشيخ بن باز رحمه الله
http://www.ibnbaz.org.sa/mat/9981

__________________