فمثلا:
تم الاتفاق أن تكون المدة التي تبقي في بيت أهلها فصل دراسي ( وكان اتفاق ضمني في اللقاء أن تكون قابلة للتمديد لسنة).. لما اتصلت اليوم عشان مدرسة البنت لدفع الرسوم بمبلغ السنة كاملة! قلت لها ألم نتفق أنه فصل دراسي واحد فقط؟! فقالت: أي وقلنا قابلة للتمديد. |
ما يزعجني كثيرا فيها...
وضعها لاعتبار لصورتها أمام أهلها...ولأهلها أنفسهم... أكبر من الاعتبار الذي تضعه لي! ولو كان ذلك ع حسب حقوقي! فمثلا في أول اتصال بيني وبينها بعد خروجها من البيت ، ( المكالمة المطولة التي جرت قبل شهر)، قالت فيها: تقول لها إحدى أخواتها....لا يكون ترجعي مع بداية الدراسة لو صار صلح! وبعد انتهاء جلسة الصلح ، ونحن في السيارة تقول: خلنا نرجع البيت بسرعة لا يقولوا عني ما صدقت خبر ! قصدها تخاف يقولوا إنها طايره من الفرحة ونست روحها! |
اخي الاخلاق
اتفهم جيدا عدم استيعابك جميع الردود ، و عدم ردك عليها كلها ! و لكن صدقني يا اخي ...انه و بالرغم من كثرة الافكار حولك ، لا يصح الا الصحيح ... يا سيدي ، اعلم انه لو كثرت النصائح و الاقتراحات ، ولو طبقت كل واحدة منها حرفيا ، ستبقى في دائرتك المفرغة الا ان يشاء الله ! يا اخي ، ان مسألة التغيير لا تحصل الا من صاحب المشكلة نفسه ينبع التغيير من اعماقه و نفسه و جوفه و قلبه ... لا اقصد بالتغيير شيئا معينا محددا ... لكن هذا متصور و واقع ان عزمت انت عيله اقول انت و اكرر انت و اعيد انت انت وحدك من بيده تغيير حاله بعد الله تعالى و بالاستعانة به لانك انت الاقرب منها و الاعلم بها و بعقليتها و بسلبياتها و بكل شيء حتى لشفرات حركاتها ! فنصيحتي انا او غيري لك ان تفعل كذا و كذا للوصول الى مخرج ، امر لا جدوى منه ! اقسم برب الكعة و الله يشهد انني عشت ظروفا مماثلة ( الحالة النفسية و التخبط و لا اقصد المشكلة بتفاصيلها ) كنت اسمع كلام الناس ، فكانت نتيجة التطبيق ان حاولت ان اقف على الماء و ان ابني ببيتا من هواء ! و ان اقطف القمر ! و اطفأ نور الشمس ! و اقتلع النجوم ! اسمعني يا اخي ، اسمعني ارجوك فحالك سينتهي بارتفاع بضغط الدم مثلما فعلت بنفسي او بالسكري و ابر الانسولين حفظنا الله جميعا من كل داء ! قم من هذه الغفلة ، و ضح لها حدا بالتي هي احسن ... عاملها بما يناسبها و بما يسدعيه الحال و المقام و السياق ....! خذ قرارا ...فصاحب القرارات قوي يهابه الناس ! تصرف بما يناسب اللحظة ، عين اللحظة تماماااا جد لنفسك حلا ! لا تجلس مكتوف الايدي ! فكلنا بتنا ندور معك في نفس الدوامة التي لن تنتهي ان لم تتصرف انت بما يناسب حالك . نصيحتي لك عن تجربة ، و اكرر عن تجربة ، لا تحتج احدا ، و لا تعتمد على احد و لا تفتقد لاحد ، اكتفي بالله ربك ، املأ قلبك بالله ، ربك وحده ! فقط الله ... كن غنيا به يا اخي الاخلاق و اكتفي به ، و عش لنفسك ... صدقني ، انها اول خطوات الخروج من المتاهة ! |
اخي الاخلاق
اتفهم جيدا عدم استيعابك جميع الردود ، و عدم ردك عليها كلها ! و لكن صدقني يا اخي ...انه و بالرغم من كثرة الافكار حولك ، لا يصح الا الصحيح ... يا سيدي ، اعلم انه لو كثرت النصائح و الاقتراحات ، ولو طبقت كل واحدة منها حرفيا ، ستبقى في دائرتك المفرغة الا ان يشاء الله ! يا اخي ، ان مسألة التغيير لا تحصل الا من صاحب المشكلة نفسه ينبع التغيير من اعماقه و نفسه و جوفه و قلبه ... لا اقصد بالتغيير شيئا معينا محددا ... لكن هذا متصور و واقع ان عزمت انت عيله اقول انت و اكرر انت و اعيد انت انت وحدك من بيده تغيير حاله بعد الله تعالى و بالاستعانة به لانك انت الاقرب منها و الاعلم بها و بعقليتها و بسلبياتها و بكل شيء حتى لشفرات حركاتها ! فنصيحتي انا او غيري لك ان تفعل كذا و كذا للوصول الى مخرج ، امر لا جدوى منه ! اقسم برب الكعة و الله يشهد انني عشت ظروفا مماثلة ( الحالة النفسية و التخبط و لا اقصد المشكلة بتفاصيلها ) كنت اسمع كلام الناس ، فكانت نتيجة التطبيق ان حاولت ان اقف على الماء و ان ابني ببيتا من هواء ! و ان اقطف القمر ! و اطفأ نور الشمس ! و اقتلع النجوم ! اسمعني يا اخي ، اسمعني ارجوك فحالك سينتهي بارتفاع بضغط الدم مثلما فعلت بنفسي او بالسكري و ابر الانسولين حفظنا الله جميعا من كل داء ! قم من هذه الغفلة ، و ضح لها حدا بالتي هي احسن ... عاملها بما يناسبها و بما يسدعيه الحال و المقام و السياق ....! خذ قرارا ...فصاحب القرارات قوي يهابه الناس ! تصرف بما يناسب اللحظة ، عين اللحظة تماماااا جد لنفسك حلا ! لا تجلس مكتوف الايدي ! فكلنا بتنا ندور معك في نفس الدوامة التي لن تنتهي ان لم تتصرف انت بما يناسب حالك . نصيحتي لك عن تجربة ، و اكرر عن تجربة ، لا تحتج احدا ، و لا تعتمد على احد و لا تفتقد لاحد ، اكتفي بالله ربك ، املأ قلبك بالله ، ربك وحده ! فقط الله ... كن غنيا به يا اخي الاخلاق و اكتفي به ، و عش لنفسك ... صدقني ، انها اول خطوات الخروج من المتاهة ! |
مرحباً أخي
في خلال الأيام الفائته والتي بدءت فيها التحدث معها بالعاطفة والمدح والغزل وإظهار مشاعرك تجاهها .. كيف كان ردة فعلها ..؟؟ بمعنى هل أحسست بحرارة منها لتقبل ذلك .. وهل بادرتك بكلمات أحسست أنها صادقة في حبها لك وإشتياقها ..؟؟ حاصل ما أود إيصاله لك .. أنه هل هي فعلاً شاريتك مثل ما أنت شاريها أم لا تعتقد ذلك . أعانك الله |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|