بس هو قال
يمكن هالزواجة تساعدني في تعديل وضعي مع زوجتي الاولى
كيف نخليها على جنب و هو استشار الاّعضاء في ذلك. ؟
حتى انت قلتي ستغسل كبدك عما مضى
مضى مع من. او ليس مقصدك الزوجة الاولى

التعدد من شروطه العدل
فما يقدر للاسف يخليها على جنب

__________________

والله يا اخي هذي النقطة أبد مافهمتها

ممكن توضح أكثر؟!

__________________
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا وقرارنا

بداية :
هذا حديث نفس لأنك تعيش تحت ضغط كبير لكن لاتقرر وفق ماتحدده نفسك فاغلب القرارات في أوقات الأزمات هي مهرب يقودك لكارثه



كأنثى تعجبني
أخلاقها
شخصيه قريبة من شخصيتي
كلها كلمات تدل ان هناك تواصل من خلاله استطعت من طرح هذه العبارات
تواصل تحت احد البنود
تواصل
استخدم حلمك فيما ستقرأ مني اخي الكريم
لاتنفر من شخص لفعل بدر منه وتاتي بمثله، زاد فعله عن فعلك او قل
كن منصفا مرتاحا
-فأنت دون ان تشعر تقاد لذات الدوامه التي خاضتها زوجتك وتحت وطئة الضغوط
- ستراها كما فعلت زوجتك الاولى لانها تعاطت معك بداية وستصاب بخيبة أمل وأنك بِدوامِه حقيقية
- ستنفر من نفسك لأنك ستدرك انك تدور حول جرحك وتنكئ الجرح
زوجها لاعزب محتاج
اما انت فعشرات الطرق لتعالج ما حل بك
و تحصل على السكنى

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

لا تنسوا انها مجرد فكرة حبيت اناقشها معكم مو شرط اطبقها فصلوا ع الحبيب

في النهاية علاقتي مع زوجتي لن تعود كالسابق مهما حدث وهذا غير مهم المهم يسير المركب

ما قصدته هو عودة العلاقة الخاصة فقط وليس اصلاح كل شيء لان هذا الشيء مستحيل

ارى بأن الزواج من اخرى بيسهل هذا الامر علي لاني حاليا اشعر بأني ظالمها وما اعطيها حقوقها وهذا ما لا اريده

الاخت لمحت قبل كم يوم بطريقة غير مباشرة انها ودها تنجب وانا بيني وبينكم ودي اجيب برضو

بعدين وش هالردود وش مصير بنت عمك اذا تحسنت العلاقة ومدري وش ترا مخافة الله امامي في كل شيء افعله والله حتى لو افترضنا رجعت علاقتنا كالسابق واحسن بعد تبقى زوجة لها حقوقها

انا رجل ولي امور اخرى غير المعاشرة احتاج اشبعها وهذا الشيء ما اقدر اشبعه في زوجتي كل شيء حياتي معها قائم ع المجاملة طيب الى متى؟

احتاج الى امرأة افضفض لها اتغزل فيها امازحها ادعابها

صدق اخي عضو قديم يوم قال اتقي الله في نفسك

ما همني غير سعادتها واكسب اجر فيها وارجعها وسعادة بناتي فقط

شكلي ما حرتاح الا يوم يجيني مرض مزن

الحمدلله على كل حال

طيب زوجتك تدري انك مرجعها بس عشان بناتك؟

ونفسية زوجتك لا تهمك ولايهمك مافي قلبها

وبزواجك عليهاا
ستعرف انهاا لاتعني لك شئ..
لأنك ستستغنى عنها بغيرها

والله اخي انا عارفة ان الجانب الجنسي ما تحاول تعديله
لكن ما وضحت لنا. كيف ستتحسن علاقتك الجنسية مع زوجتك اذا تزوجت عليها

ام تقصد انك ستشبع هذا الجانب لديك. و هي المهم ان تسير المركب بوجودها بين بناتها وكفى
ترى لها عليك. إشباع الجانب الجنسي لها

__________________

السلام عليكم
اطلعت على موضوعك بالكامل وماقرأت الردود
والحقيقة ان الحياة الزوجية اذا دخلها الشك وفقدت الثقة استحالة تستمر على طريق صحيح ومريح..هذا وهو مجرد شك..فما بالك وقد اطلعت على وضع الخيانة بشكل حقيقي وواقعي
مثل الزوجة التي تكتشف خيانة زوجها حتى لو كانت مجرد مكالمات فقط فإنها تفقد ثقتها به بشكل كامل ولاتستطيع ان تنسى ابدا ماحدث وتظل تبحث وراه وتتجسس عليه وتبقى تعيش على هذا المنوال الى ان يشاء رب العالمين
واقول إما ان تصبر وتجاهد نفسك بالعيش معها وتمسك اعصابك حتى ماتظلم بناتك وتجعلهم متنفس لارهاقك النفسي وتكمل الحياة مع زوجتك وتحاول تتناسى الموقف..وانا استبعد ذلك إلا اذا ربي كتب شي اخر
او..تتزوج بأخرى عن قناعة مع إعلام زوجتك بنيتك في الزواج وإبقائها على ذمتك وتتفق معها على العدل يوم ويوم او انك تبقيها على ذمتك ومع بناتها وفي بيتها وتذهب اليها بايام تحددها انت.
والاستخارة قبل كل شي

إسمح لي أخي
أنت منت عارف إيش تبغى بالضبط

دخلت في الموضوع الأول من باب الفضفضة وكنت تقول مستحيل أرجعها... وها أنت أرجعتها

ثم قلت ليس لدي فكرة الزواج الثاني... وها أنت تفكر

ثم الآن تقول لن ترجع علاقتنا مثل السابق... ولم تعطي نفسك فرصة غير وقت يسير... وأغلب الظن أن العلاقة ستتحسن بعد مرور الأيام... ولكن بعد قبولك لقربها... بل الأغلب أنك ستشتاق لقربها ... والله أعلم


أما بالنسبة لتقبلك للعلاقة معها الآن ... فهي مسألة وقت... مع العلم أنك تعديت المرحلة الأصعب وهي إرجاعها... فمن باب أولى قبول معاشرتها ولو من باب أنثى متواجدة معك بالحلال تستطيع الإستمتاع معها

ما ينقصك فقط هو الجراءة والإقدام وعدم جعل الكرامة هي الحاجز... وكحل مبدئ... لاتكن أنت المبادر بشكل صريح ... ولكن بطريقة مفهومة... مثل أن تطلب منها تعمل لك مساج أو تنام بشكل شبه عاري بجانبها


أعانك الله