كلام سليم
بس ماله داعي..قول انه امه تعطيها كلام و نصور امه انه احتمال امامه طيبة ومن وراه تدق بالكلام على زوجته!!

__________________

في امهات كذا ومنها ام طليقي اتكلم من تجربة مو من فراغ وتجارب امثالي ممن تطلقوا بسبب ام الزوج
وهو عارف امه ومسوي وما يدري
طيب ليه من الاساس نجلس لوحدنا يقعد معي قام اقوم يجلس اجلس دام الزيارة لامه لايتركنا لوحدنا
كأن الواجب صار لي وحدي وهو متكلف انه جابني ويطلع ما نشوفه الا وقت الغداء والنوم
انا بنت الناس مالي علاقة يفرض علي امه فرض

والمعذرة للمرة الالف

وهذا هو قصدي
والله فيه ام زوج زي العسل وعلى الفطره
ولولاها كان هذي الزوجه في بيت اهلها من اول خلاف

__________________
( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات )
ادعوا الله ان يجعلكم من الذاكرين له..

كيف حكمتي !؟

120282: هل يجب على الزوجة خدمة أهل زوجها ؟ وبماذا ننصح الزوجين في هذا ؟
السؤال: مشكلتي بأني مهما حاولت جاهدة أن أخدم أهل زوجي ، وخاصة : والدته ، والتفانى في خدمتها : فهو لا يعجب زوجي ، تعبت ، وأنهكت طاقاتي ، علما بأني أسكن في مسكن مستقل ، ووالدته تأتي لزيارتنا من بلد مختلف ، المشاكل زادت بيننا إلى حد أنه هجرني في الفراش ، للأسف بدأت أكره والدته ؛ لأنه بقدومها تأتي مشكلة أخرى ، رغم أنه ما عمري قط رفعت صوتي عليها ، أو عصيت لها أمراً ، أو حتى ألَّبت زوجي عليها ، بل إني دائمة الحث لزوجي ببرِّها ، ولكن زوجي هداه الله يفضلها عليَّ تفضيلاً جارحاً ، ولا أنكر بأن هذه والدته ولا يجب أصلا مقارنتها بي ، ولكن على الأقل يكون كيِّساً ، ويحاول أن لا يثير غيرتي ، وعندما أتفق معه على أمر لا يقلب عليَّ إذا لم يعجب والدته . إني أعاني من قسوة زوجي في وجود أهله ، فهو لا يريدني أن أخطئ أبدا أبدا ، وأن أخدم والدته ، وأخواته بتفانٍ ! بدأت أشعر بالكراهية نحو أهله بسببه ، رغم أني كنت أحبهم ، هل يجب عليَّ أن أخدم والدته بهذا التفاني ؟ وهل هو في الشرع واجب عليَّ خدمة أم الزوج بهذا الشكل ؟ كما أني أريد توجيهاً لزوجي بأن علاقتي بأخواته وأهله لا يجب أن تكون سبباً في حدوث مشاكل بيننا . جزاكم الله خيراً .
الجواب:
الحمد لله
أولاً:
إن من أهم آثار عقد الزوجية بين الزوجين أن تسلِّم الزوجة نفسها لزوجها ، ليتم الاستمتاع بينهما ، ويكون على الزوج أن ينفق عليها ، ولو كانت غنية ، وليس من لوازم عقد الزوجية خدمة الزوجة لأهل زوجها ، لا أمه ، ولا أخواته ، ولا غيرهن ، وهذا مما لا ينبغي أن يُختلف فيه ، إلا أن تتبرع الزوجة بتلك الخدمة ؛ احتساباً للأجر ، وبرّاً بزوجها .
قال علماء اللجنة الدائمة :
ليس في الشرع ما يدل على إلزام الزوجة أن تساعد أم الزوج ، إلا في حدود المعروف ، وقدر الطاقة ؛ إحساناً لعشرة زوجها ، وبرّاً بما يجب عليه بره .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 19 / 264 ، 265 ) .
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - :
هل لأم الزوج حق على الزوجة ؟ .
فأجاب :
لا ، أم الزوج ليس لها حق واجب على الزوجة بالنسبة للخدمة ؛ لكن لها حق مِن المعروف ، والإحسان ، وهذا مما يجلب مودة الزوج لزوجته ، أن تراعي أمه في مصالحها ، وتخدمها في الأمر اليسير ، وأن تزورها من حين لآخر ، وأن تستشيرها في بعض الأمور ، وأما وجوب الخدمة : فلا تجب ؛ لأن المعاشرة بالمعروف تكون بين الزوج والزوجة .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 68 / السؤال 14 ) .
فيجب على الزوج أن يقف عند هذا الحكم الشرعي ، ولا يطلب من الزوجة ما لا يلزمها شرعاً ، وعليه أن يعلم أنه لا طاعة له عليها لو أنه أمر زوجته بخدمة أهله ؛ لأن أمره ذاك ليس من شرع الله تعالى .
وفي الوقت نفسه : نوصي الزوجة أن تسعى جاهدة لإنهاء النزاع بينها وبين والدة زوجها ، وأن تعلم أن هذا مما يجلب السعادة لها ، ولجميع أفراد الأسرة ، ولتعلم أنه قد يأتي عليها زمان تحتاج فيه لخدمة زوجات أبنائها ، فلعلها إذا احتسبت خدمة أم زوجها أن ييسر الله تعالى من زوجات أبنائها من تقوم على خدمتها ، والعناية بها .
وننصح الزوجة بالنظر في جواب السؤال رقم : ( 21598 ) .
ثانياً:
على الزوج أن يتقي الله تعالى في زوجته ، وليس له أن يربط علاقته بزوجته بعلاقتها بأهله ، وأن عليه هو مسئولية جسيمة في التوافق والترابط بين زوجته وأهله ، وأن مثل هذه العلاقات الودية لا تأتي بالأوامر للزوجة بخدمة أهله ، بل يكون ذلك بالتودد ، والتلطف معها ، مع وجود جو من المحبة ، والمودة بين كافة الأطراف ، وهو ما نحمله هو المسؤولية الكاملة عنه ، فيستطيع استثمار علاقته بالأطراف جميعها ليجمع بينهم على المحبة والمودة ، وبما أنهم لا يسكنون معاً ، بل تباعدت بينهم الديار : فإن هذا مما يسهِّل الأمر ولا يصعِّبه ؛ لأن من عادة الاختلاط في بيت واحد ، أو السكن المتقارب أن يؤدي لمثل هذه النزاعات ، أما والحال أن كل واحد من الطرفين يسكن في بلد غير بلد الآخر : فهذا يجعل الأمر عليه يسيراً إن شاء الله ، ويمكن لكلا الطرفين أن يتحمَّل الفترة التي يلتقون فيها ، ويجاهد كل واحد منهما نفسه ، إلى أن يكتب الله لهما الاجتماع بمحبة وصفاء ، وإذا لم يحصل مثل هذا : فليرض الزوج بالحد الأدنى ، وهو عدم حدوث ما يعكر صفو اللقاء بين الطرفين بمشاحنات ومشادات .
أيها الزوج الكريم ، الله الله في زوجتك ، فهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم لك :
( فَاتَّقُوا اللَّهَ فِي النِّسَاءِ فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللَّهِ وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللَّهِ ) رواه مسلم (2137) .
إن من أهم أسباب استقامة الحياة ، ودوام المعروف ، وحسن العشرة بينكما : أن تشعر زوجتك أنها شريكة لك ، أنها زوجة ، كما أنك زوج ، وليست أمة عند سيد !!
وتذكر ـ أخيرا ـ قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ ؛ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ) .
رواه الترمذي (3830) وابن ماجة (1967) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع .
نسأل الله أن يصلح شأنك وشأن زوجك ، وأن يصرف عنكما كيد الشيطان ونزغه ووسواسه ، وأن يجمع بينكما في خير .
والله أعلم



المصدر هنا

http://islamqa.info/ar/120282

المنتدى : مُنتَدى مَقالات وفتاوى الشّيخِ عبدِ الرّحمنِ السّحيم
افتراضي هل تُـعتبر زيارة أم الزوج صِـلة رحِـم ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله كل خيرشيخنا الفاضل
بودي أن أسال هل تعتبر زيارة أم الزوج واجبة وتدخل في صلة الرحم ؟؟؟ بحيث تنقطع عنها فترة شهر أو أقل ؟



الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا

لا تَجب صِلة أم الزوج ، وإنما تَكون صِلتها من باب البرّ والمعروف .
ولو وصلتها عن طريق الاتصال ، أو زيارات مُتباعدة لم يكن في ذلك حَرَج ؛ إلا أن يكون ذلك سببا في البغضاء بين الزوجين .

والله تعالى أعلم .

المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد

احنا ما نتكلم عن حكم خدمة ام الزوج!!
نتكلم عن ان ام الزوج تسوي طيبه اما ولدها والحركات من وراه

__________________
( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات )
ادعوا الله ان يجعلكم من الذاكرين له..

تحدث فارس عن زوجته وذكر انها بارة جدا بهم
وتحدث عن امه وانها لا تتدخل ابدا

طيب لماذا النفور ؟ اين المشكلة !

طبعا دعست على كرامتي ورحت لبيتها وراضيتها وقبل اروح شريت لها طقم ذهب ووردة
كانت لحظة ضعف مني !
وجبتها من بيت أبوها لا وكملتها بشراء مايكرويف كهربائي لها لزيادة الراحة رغم ان عندنا فرن
الان وبعد اقل من أسبوع وبعد خبر الزيادة البارح
طلبت زيادة قلنا معليه وتدق صحاباتي يسافرون وفلانه أعطاها زوجها الف ووووو
وقلت لاخوي بنجيك ( اخوها بعثة برى )
تذكرو اني متفق قبل الزواج على عدم السفر خارجيا
ثم تقول
لازم بكرة اللي تودينا السوق رغم انه ما نزل الزيادة
وديتها وقلت يالله مقدما أعطيك
اول ما دخلت تأخذ أغراض كثيرة من محل وقالت نروح محل ثاني مو شراء بس بالأخير أرد اللي كأبيه
قلت أوكي راحت محل ثاني وشرت طقمين لها
وقالت حاسب انا قلت خلاص بس ترجعين الاول قالت لا ابيهم كلهم
انا تنرفزت مرررة امام الكاشير
طبعا رفضت وخرجت وقلت لها تردين بالقوة وافقت وردت الاول وأخذت اللي بالمحل الثاني
رحنا شربنا مقاضي وتمط حرتها بسوق وتأخذ مكملات وأشياء غالية ومبالغة
حاولت عجزت ترفع صوتها وتقول ادفع اذا عاجز انا أعطيك بعدين
فعلا اذا أكرمت الكريم ملكته !!




انا لا ألومها ممكن سقف طموحاتها عالية او اعلى من امكانياتي
بس ليه اتعب نفسي معاها
الحين انا تعبت وهي مستحيل تتفهم


والمشكلة في كل مرة نعيد الأسطوانة ونتفق وتنقض الاتفاق
والحين زعلانه على أساس انا مخطئ في حقها
وقسم حياة تجلط انا نفسيا تعبت
الزواج يكبره كرهت انا شخص ما أتحمل الضغوط
وصريح وواضح قبل الزواج في وعودي ومصروفاتي
وهي تقول تسوي مشاكل ولم نترضى تقول خلاص انا اتعايش ونعود لنقطة الصفر



الان اصبح في كل رفض تزعل وتسوي نفسها وإذا حليناها
تدق في الكلام
والله انا أمسك نفسي عن الضرب لأنني رجل
بس احيان تجيبك كلامات تستفرك


اصبح الطلاق علاج لا حل فقط !



وصلت لقناعة انا جل النساء تكفر العشير
لكن لم اتوقع انه في غضون أسبوع تقلب عليك
هل لأنني سامحتك خروجها من البيت قبل أسبوعين دون أذني
ورحت اترجاها ومعي هدية
أصبحت تستخدم حيلة لهذا


يا ناس الطلاق حل لانه كثرة المشاكل واختلاف تجيب الأمراض
وانا شخص ما يتحمل الكلام والزنة فوق الرأس
تمنيت اني وسيع وبارد بس والله ما أتحمل


استغفر الله العظيم

لو تعطيها مليون ريال تقول عنك بخيل...النساء كذا
ما ينعطون وجه خلك ثقيل و رزين معهم وكلمتك وحدة ما ترجع فيها وقوي جداً
اما تمشي وراها مدربي راسك بالأسواق و صرفيات و تدور رضاها ترى ما ينفع

__________________




كل مشكلة ولها حل
**باب بيتك هو باب خزنة اسرارك الزوجية**

بـــاريـــس... تــقــريــر رحلتي الــى مــديــنــة الــنــور
.
.