مرحبا مسك الليل..
#صحيح طرحت نفسه لأني أدور في نفس الحلقة، التي تتمثل أنه ماجت فكرة الزواج في بالي! ولماذا؟ ومتى؟ ولأنه هل سأكون أكثر سعادة في الزواج أم لا، وتلك الأسئلة هي تلح علي، واجوبتها الحقيقية هي التي ستريحني. #هذا صحيح، ولا أدري مدى إيجابية ذلك من سلبيته، فسلبيته أخشى أن تكون أني مكتفي بذاتي في هذا الجانب. # وأضيفي عليه أيضاً أن تفكيري وتصوري إلى مابعد الزواج، يعني بعد سنة سنتين ثلاث كيف سيكون وضعي في الحياة الزوجية، ومنه انطلق سؤال هل أنا صالح للزواج أم لا، حينما أرى حياة بعض المتزوجين ومايعتريها من سلبية وملل ومشاكل أسأل نفسي هل سأقع في نفس الفخ!؟ وهذا مايأزم الأمر بالنسبة لفكرة الزواج. #آمين، نعم ممكن خصني أعيش هالمرحلة علشان اتخلص من شوائب إن كان هناك بقية من شوائب. ! |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصيّة من الرسول صلى الله عليه وسلّم: تكاثروا فإني مباه بكُم الأمم يوم القيامة. وهو حديث صحيح رواه الشافعي عن ابن عمر. ألا ترغب في أن تكون في زمرة: كُم في مباهاة منه صلّى الله عليه وسلّم بقوم تكون أنت من بينهم !!! الحياة ليست كلّها رخاء وقد خلق الإنساء في كبد راحة البال قد لا تكون بما هو في تصوّرنا, بل بما رضينا به أن يكتبه الله لنا ومع السّعي والتوكّل الصّادق على الله تعالى فحتما سننال جزءا من سعادة الدنيا يكون أدناها ثمرة لرغبتنا في تطبيق سننه عليه الصلاه والسلام, والتي من بينها الزواج ومقاصده بنِيّة خالصة لله تعالى, والله يتكفّل بالباقي وربّما كتابة هذا الموضوع هو محاولة لتغطية شعور ببعض تأنيب الضمير أو إحساس بإمكانية مجانبة الصواب في قرارك: " أنا سعيد " فيتلوه التساؤل: " هل أنا على حقّ !!! " |
"ليست كل البيوت بُنيت على الحُب! هناك بيوت بُنيت على الحب دون حُسن العشرة؛ وأظن مثل هذا الحب يصل مرحلة التصادم لعدم التوافق. وهناك بيوت بُنيت على حُسن العشرة دون الحب؛ وأظن مثلها يدوم وإن كان فيه جفافاً. وهناك بيوت بُنيت على الحب وحُسن العشرة؛ وهو أكملها بلا شك." والكمال لا يأتي إلا بتوفيق الله أولا، سواء بطريقة مبتكرة تفكرون بها، أو بالطريقة التقليدية للتعارف. فلزموا محرابكم وأكثروا من الاستغفار، حينها سيسوق الله لكم ماتريدون بإذن الله. |
اذا هو ليس مبدا عام في حياتك على جميع الاصعدة
هناك من لا يقبل بعمل الا اذا احبه ولا قسم يدرسه في الجامعة الا اذا اقتنع به والا طل بلا عمال وبلا شهاده وربما عالة على غيره بهذه الحجج يبدو انك ليس من هذا النوع باستثناء الزواج سوال اخر لو تكرمت كيف كانت علاقة والدك بك في صغرك ؟علاقة والدك مع امك ؟ هل عانيت من اهماله او كان يوذي امك ؟ هل عانى احد مما حولك كصديق مقرب من اهمال والده وتاثرت نفسيا من الاحداث ؟ ارى بان خوفك من ان لا تكون ابا وزوجا جيدا وان لاتعجبك الحياة الزوجية لها سبب ما اعمق من كونك سعيد الان ،،، ربما حادثة مرت بك في حياتك طلاقك ليس كافيا لان تخاف من الفشل بل على العكس فعادة يكون المطلق افضل في الزواج الثاني لانه تعلم من اخطاء الزواج وتعامل مع امراءة فيدخل الحياة الزوجية بتجربة سابقة وخطى ثابتة اكثر ،، اعتبرها كرصيد خبرة في ملف سيرتك الذاتية ترفع من قدرك وليس العكس لي رد لاحقا حول بعض النقاط التي قد تفيدك باذن الله |
المشكلة أني لا أعرف حقيقة هل الزواج مناسب لي أو لا، وهذه هي المشكلة الرئيسية عندي، المشكلة أني لا أعرف ذلك، وأتمنى لو أني أعرف لأرتاح، أخشى أني من النوع الذي يحب أن يكون مستقلاً لايحده شيئاً. الأهم هو أني لا أريد أن أنجب ثم أكتشف فيما بعد أني غير صالح للحياة الزوجية لأن طبيعتي هكذا نفسي اعرف كلامك هدا واحساسك دا نفس الشي قبل زواجك الأول ولا تغير بعد الطلاق وسار تفكيرك كدا ؟؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|