*أنتَ سليمٌ معافى، وبكامل قواك العقلية يا رجل. *ربما تكون الأيام الأولى مع الرجعة تحمل نوعاً من البرود؛ بسبب الغياب عن بعضكما لفترة طويلة مما يخفّف حماس اللوعة والاشتياق. *أنتَ –يا عزيزي- تعاني من تضارب المشاعر والقرارات، ولا ألومك. *أنت َ أرجعتها..أليس كذلك؟ إجابتك ستكون (بلى)..لكنك إلى هذه اللحظة لم تنظّف ما بداخلك عليها. *أنتَ حتى الآن تستذكر كلامها ضدك وقت الهجر، وإخراجها لبعض الأمور، وتشويه سمعتك كما ترى من منظورك. *اصبر لبعض الوقت، وأفرغ كل غضبك ناحيتها على الورق، وخلال هذه الفترة افعل ما يلي: 1) ابدء بتليينها، وجذبها لك بالحب والعاطفة..وأرجوك ركّز على جذبها نحوك، واستخدم المشاعر والكلام الجميل؛ كي تغدو معك لا ضدك وإن حرّضها أي أحد. 2) بعد أن تشعر بتحسن في نفسيتك..تحدث معها، وأخبرها بما تريد منها، ثم تعاهدا على أسلوب جديد لحياتكما. 3) جرّبها، وانظر مقدار التحسن الطاريء عليها، وبعد هذا يمكنك أن تقرر ما يصلح لك. 4) الزم الدعاء وقل (ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين). ::: أخوك في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض |
قرأت مشكلتك وفرحت بخبر رجعت زوجتك
وأنت قلت أثرت فيني كونها قالت لا أريد لقب مطلقه حتي أنت المفترض لاتريد إنسانه تحمل هالقبه بسببك وتكون شخص مطلق ولا بنتك تتعذب بسببك أنت وأمها زينه العيال والديهم والرجال تظهر رجولتهم وموافقهم وحكمتهم إلا عند هالأمور خاصه الطلاق لين رجع زوجته وأثر علي نفسه وجمع شمل أسرته وكل البيوت فيها مشاكل لا يوسوس لك الشيطان أنت سويت الصواب والصح والحمدالله تداركت الامر ولاخليت مشاكل الحريم تأثر في موقفك الحمدالله رب العالمين والله يسعدكم ويسخركم لبعض ويوفقكم |
::
:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعوداً حميداً يا أخي
أخي أنتَ بإذن الله لست مريضاً ولاتُعاني من أي علة فأرفق بنفسك
كُل مافي الأمر أنكَ وضعت في ذهنك تصوراً مسبقاً للقاء زوجتك وتصورت
أنها ستعود وهي مشتاقة لك وفي حالة وله وندم على فراقك فُصدمت
برد فعلها البارد المخالف لكل تصوراتك الحالمة الجميلة
متناسياً أنكم مررتم بأزمة حقيقة وكنتم على مشارف الطلاق ونسيت
أن الأنفس مازال بها ترسبات عالقة من الاساءة لبعضكما البعض
وتدخل الأهل من جانبك وجانبها وبعض النساء لتحتاج لوقت لتعود
لطبيعتها
كل هذا أدى إلى تصرفها معك بعتاب وحذر وكأنها تقول لك
كيف هان عليك تفكر بتطليقي
الآن كما قال لك البليغ
امنح نفسك فرصة الإرتياح والهدوء النفسي
*أبدأ بمراسلتها برسائل جميلة بالبداية تطمن عليها (كيف حالك وكيف صحتك
أنت وحبايب قلبي الصغار حتى الجنين تحدث عنه فهذا يسعد المرأة)
*ثم بعد كل فترة أبعث لها(ماتتصورين قد أيش هالمكان موحش من دونك)
*أبعث لها برسالة من كلمة واحده (أحبك ) لأن هالكلمة عندما يتفاجىء بها
الشخص من إنسان عزيز تؤثر إيجاباً في نفسيته
*كل ليلة قبل أن تنام خذ القران الكريم بيدك وأقرأ لك وجهاً او اثنين
ليطمئن قلبك وتسكن أحاسيسك بكلام الله
*دائماً إذا ما غشتك الأفكار السيئة والظنون تعوذ من الشيطان وألزم الاستغفار
أمنحها الحب وستمنحك الإستقرار النفسي الذي تجتاجه
::
وفقك الله
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|