حتى الآن يازين


لا ... شيء

وهل ستمتهنين دور المشاهد؟
اخلقي لك قوة دافعه
انفجرت النقطة الفردانية لاسباب مجهولة لتصبح هذه النقطة الكون الفسيح بأكمله

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

يمه يا ان دمج بارد يا ندى!
يا ان تقعدين معاه تستفسرين منه سبب التغيير وتناقشينه بهدوء بدون ما يلمس انزعاجج بل شجعيه..
أو إن تنطلقين معاه وتنافسينه...

شلون تقدرين تظلين في دور المشاهد ؟!!
أخاف يا ندى تتحركين بعد ما يفوت الأوان ويكون حلق بعيد و بروحه ...

__________________

حاجة الناس إليكم من نعم الله عليكم ، فـ لا تملوا النِعم ☁✨

شكرا لكم جميعاً


تتلخص غالبية الردود على مفهوم

انتبهي له ... حاولي مجاراته ... راقبيه ... لا يطير منك

كأنه مركز الكون

وأنا مجرد جرم صغير يدور في فلكه

ابقوا بخير

لي عودة بإذن الله مع بعض المستجدات

مرحباً أختي

سألتك سابقاً ما المشكلة في كل مايفعل... وما هو الشئ الذي يمكن أن تتخوفي منه فلم تجيبي ..؟؟

لانريد أن نقول لك أبقي في فلكه أو كوني كما أنت

ولكن نريد أن نوضح لك... أسباب التغيرات إن وجدت... وهل فعلاً يستحق أن تعتبريها تغيرات غير جيدة... أم أنت تعودتِ أن يكون في نمط معين وأزعجك أن يغيره.


أعانك الله

أعتذر منك اخي لعدم الرد

أشعر بالقلق تجاه شيء مجهول
أخاف كثيرا
على هذا الإنسان الذي احببته واحبه أبناؤه
ان ينجرف إلى أمور سيئة يزينها له رفقاء سوء او نزوة عابرة نتيجة مراهقة متاخرة

أخاف عليه .. وليس على نفسي
على كيانه .. علي سيرته العطرة .. على استقامته

دوامة من الشكوك والظنون تعصف بي ...

ومع ذلك ومع خوفك ومع ادراكك أنه يخصك ويخص أبناءك وأي تغيير في فلكه سيعصف بفلككم جميعا

مع كل هذا مصره على دور المتفرج !!

علاقتك الخاصة لم يطرأ عليها تغيير يذكر .... هل ترين هذا منسجم مع التغيير في شخصيته ؟

اذا قررتي الاستغناء عن كرسي المتفرج فابدئي الحركة من هنا .. من العلاقة الخاصة

بانتظار المستجدات التي أثارت قلقك عزيزتي . وتأكدي بأننا كلنا هنا لا مصلحة لنا ولا هدف سوى مساعدتك لا انتقادك

__________________

غريب امرك
وضعتي وخفتي من الفرضيات البعيده عن شخصيته مثل النزوه والانحراف ورفقاء السوء
واستبعدتي الزواج الحلال الذي يتوافق مع سنه وصلاحه واستقامته كما ذكرتي
فليس كل من تزوج لنزوه كثيرين تزوجوا لحاجة وان لم يجرحوا زوجاتهم بها

__________________
( اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا )

مرحباً أختي

أشكرك على الجواب على سؤالي

أما بالنسبة لموضوعك

فأنظري لنفسك أولاً ... عندما كنتِ فتاة العشرين وتزوجتي زوجك ثم مضى على زواجك 25 سنة ربي يحفظكم ويبارك لكم
ألم تتغيري.. ؟؟
ألم تتعلمي أكثر عن الحياة فتغيرت عندك مفاهيم وقناعات وسلوكيات... وبغض النظر عن نوعية هذا التغير للأحسن أم للأسوء
ولكنه في النهاية حصل هناك تغير
طيب ... هل تفهمين بالضبط في عمقك النفسي متى وكيف حصل هذا التغير... هل هو في لحظة... أم يوم وليلة... أم شهور وسنوات ... ولماذا تغيرتي وما الداعي لذلك ... وهل أنتِ راضية عن تغيرك

ما أريد أن أصل إليه
أن زوجك يحدث له تغير... هو نفسه لايدرك حقيقة العمق النفسي لهذا التغير... ولكنه في النهاية هو يدرك أنه يتغير... وهذا التغير قد يعجبه ويستمر عليه... بل قد يندم على السنوات الفائتة التي كان غائباً عنه... وربما بعض التغير يزعجه ويرغب بالتخلص منه... وربما ينجح في بعضه ولاينجح في الآخر

ومهما حاولتي أن تثني زوجك عن هذا التغير فلن تستطيعي... بل قد ينفر منك ومن البيت لو وجد أن هناك من يحاول تقيد حريته أو إنتقاده بشكل دائماً

نأتي أخيراً لما نريد أن نقوله حول هذا التغير

عليكِ أن تقيمي أفعاله ليس ككل ولكن كل فعل منفصل
فما كان حسن فليمدح من أجله... مثل أن يمارس الرياضة ويحافظ على الأكل الصحي
وما كان يشينه ويعيب عليه... فليوجه بطريقة لبقه أن هذا الأمر لاينبغي أن يصدر منه حتى لايدع مجال للكلام عليه من أحد
وما كان للأسوء والمحرمات... فلينصح ويتابع بالنصيحة إلى أن يقلع عن المعصية


لذلك أختي
لاترتعبي من التغير وتجعليه متوجه عندك نحو السلبيات فقط... بل قد يكون فيه إيجابيات أحياناً ... ولكن تعاملي مع كل حالة لوحدها



بارك الله فيك