السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..

تشجعت اكتب مشكلتي و اسأل الله ان يعينك على فعل الخير اخي الكريم

:
:

آخي الكريم انا اعاني من مجموعة من الاحباطات النفسية

كطالبة كنت و لا زلت متفوقة في دراستي و لله الحمد و المنة

و لكن في حياتي الاجتماعية اجد تعسرا و اخفاقا كبيرا في اغلب اموري

بداية بطفولتي كنت اعاقب بالضرب كنوع من التأديب و تعرضت للتحرش من قبل قريب

للعائله و لكن ليس التحرش بمفهومه المعروف لا ليس كذلك و انما مجرد محاولات للمس اجزاء من الجسم

و لله الحمد لم اسكت و ابلغت اهلي بطريقه غير مباشره على الرغم من صغر سني و تمت مقاطعة

هذا القريب نهائيا لاسباب كثيرهـ و مع ذلك اجد ان ( الضرب - و محاولة التحرش ) تركت اثرا في نفسي

بالنسبة لعلاقتي بأمي جيدة و لله الحمد

اما اخواتي البنات فهناك تصادم مستمر بيني و بين اختي الكبرى فارق العمر ( 10 سنوات )

دائما تنتقدني و تحاول جاهدة ان تعارض رايي حتى لو كان صوابا دائما اظهر في نظرها

انسانه احب النقد و لا يعجبني شيء مع اني لست كذلك و لا ازكي نفسي

مما جعلني اتجنب الحوار العائلي كثيرا بالنسبة لاخواتي الاكبر مني بسنتين او ثلاث

فالوضع افضل بقليل و لكني اصبحت اتجنب الحديث معهن كثيرا لموقف حصل لي

و هي ( خطوبتي السابقة ) حيث عانيت كثيرا من الهمز و اللمز و اذا واجهتهن ينكرن الامر

و كنت احاول معرفة السبب و قلت مره في نفسي ربما لاتي انخطبت قبلهم و هم الاكبر

و ان يكن فهذا رزق من الله و يعلم الله انني و الى الآن لا ادعو لهن الا بالتوفيق

و الآن اشعر ان معاملتهم لي اصبحت افضل و تميل للشفقه فهن قد خطبن و حصلن على وظائف

و انا الآن متخرجه ( بلا زوج و لا وظيفه ) احيانا تراودني افكار بأنه لا قيمة لي في الحياة

التفت الى نفسي اجد انني مجرد ( انسانه تطبخ و تنظف و ترتب لا اكثر ) و لو اتخيل حياة اهلي بدوني

ستسير على ما يرام و لن يحتاجني احد .. استغفر الله العظيم

دائما اجد صعوبة في التفاهم مع اخواتي دائما يُفهم رأيي خطأ و اجبر على التوضيح و التبرير حتى لا يغضب مني احد

الحوار معهن صعب جدا و كل حوار ينتهي بيننا بزعل و لسان حالهن يقول ( اني اقلب الامور و افكر بطريقه

معاكسه ) لا اعرف اذا كان العيب مني او منهن و نادرا ما يعترفن بان اختلاف الراي لا يفسد للود قضية

لذا فأنا اميل للانطوائية و العزلة لا احب ان ابدي رايي حتى في ابسط الامور حتى لا يفهم رأيي خطأ

مثال : اختي المقبله على الزواج ارادت طباعة بطاقات زواج و هي مكلف نوعا ما

و كان رايها في البدايه انه لا داعي للتكلف بحكم انها لن تلتقي يصديقاتها لان كل واحده منهن

اما مسافره او بعيده و ستكتفي ببطاقات عاديه و الدعوه عن طريق الجوال

لكن عندما غيرت رايها ارادت سماع ارائنا فكان رايي ::: انه لا داعي للتكلف طالما ان هناك زواج

و ستحتاج للمال لامور اخرى هنا انفجرت القنبلة شعرت انها غضبت من كلامي

و اشتد الحوار بينها و بين امي و ندمت على فعلتي و اعتذرت منها و تركت المكان و دموعي على خدي

انا اعرف ان فسخ خطوبتي قد يعطي مؤشرا اني قد احسدها او اغار منها اذا ابديت رايي


لذلك انا متحفظة جدااااا في كلامي ...

-- كيف استطيع تخطي حاجز الحساسية بيني و بين اخواتي

-- كيف استطيع ان اتكلم دون ان يفهم رأيي خطأ و الله اني اعاني من هذا الامر كثيرا

-- انا افضل العزلة حتى لا اتسبب في جرح احد او يتسبب احد في جرحي

-- ليست لي علاقات اجتماعيه بحكم اننا ايتام و عائلتنا صغيره و امي حفظها الله لشدة حرصها

فهي لا تطمئن لاي احد و نادار ما اخرج او اختلط بمناسبات اجتماعية مثل الدورات و حلقات التحفيظ

و غير ذلك ..

-- اريد ان احس بطعم الحياة اقرأ كثير عن التفاؤل و الرضا بالقدر و الاستمتاع بالحياة

اتأثر قليلا لكن سرعان ما اعود لحالة الحزن فأنا لا اوفق في اغلب اموري مع انني اجتهد

لأحصل على نتائج مرضيه ..

خسرت خطيبي .. و لم اجد عملا .. و حياتي محصورة في اعمال المنزل

قد تلاحظ من كلامي اني متأثرة كثيرا بفسخ خطوبتي و لكن لي اسبابي

فأنا يتيمه منذ زمن و لا اجد سندا في حياتي لا اعرف معنى الخال او العم

آخوتي متفرغون لاعمالهم لا اجد حتى مرافقا لعمرة و حج

اجد صعوبة في تسيير اغلب اموري ( بلا رجل ) ..

كان املي كبيرا في هذا الزواج اني سأحج بيت الله و اعتمر و و .... الخ

من يصدق اني من اهل مكه و لم اعتمر سوى مرتين و لم احج

و لا اعرف طريق المدينه المنورة و لم احظي بزيارة لأنني باختصار بلا عائل من اب او زوج

:
:

اريد ان اكسب مهارات و اطور نفسي لكن تنقصني المساندة اريد ان التحق بدورات

و حضور لقاءات لكن لا اجد الدعم و المساندة اقف حائرة امام حالي

فطفولتي كانت بائسة و مراهقتي متخبطة و شبابي لا اعلم ما سأجد فيه

لكني لا اكف عن قول ( اللهم اجعل يومي خيرا من امسي و غدي خيرا من يومي )

و عذرا اخي الكريم و اخوتي القراء فقد اطلت عليكم

السلام عليكم ورحمه الله وبركآته..
ابي الفااضل رجل الرجآل بآرك الله في جهودك ونفع بك.. وجعل ما تعمله مضااعف الأجر عند الله..
عندي اقترآح بسيط واعذرني على التطفل ..
1/اقترح ان تستقبل كل يوم 3 حالآت فقط ليتسنى لنآ المتاابعه بدقة وربط تفااصيل الأحداث ببعضهاآ,لأني ارى الكثير من الحالآت واشعر اني اصبت بتشتت و تضاارب في الافكاار ..
2/الاستمرار في العلآج والمتابعه لى ان تشفى هذه الحآلات ونعرف منك انها شفيت ..ومن ثم تبدأ بأستقبال حآلآت اخرى..
3/بعد شفاء كل حاله تلخص لنا : الحاله النفسية قبل العلاج- طرق علاجها-الحاله النفسية بعد العلاج ومن الممكن فتح متصفح خااص بهذا الشأن...

اعتذر منك ابي الفااضل على التطفل في عياادتك,, وهذا اقترااح بسيط واتمنى ان تنظر اليه بعين الاعتبار فضلآ لآ امرآآآ..

بارك الله فيك وحفظك واهل بيتك وبناتك من كل سوء..
تقبل مروري..

__________________
[SIGPIC][/SIGPIC

عفوا ،،

مكانه الأنسب

الإشراف

بارك الله فيك والدي العزيز

اسأل الله أن يفرج كربك وييسر أمرك ويبارك في عمرك وزوجك وأولادك

ويجزيك عنا جنات الفردوس العليا

لربما أنك تمر أو مررت بمصاعب لكنك آثرت مد يد العون للمكلومين والمقهورين

تذكرت هذا الحديث لرسولنا صلى الله عليه وسلم : ( من نفس عن مؤمن كربة من كربه الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن ستر على مؤمن عورته ستر الله عورته ، ومن فرج عن مؤمن كربة ، فرج الله عنه كربته )

اسأل الله ان يعينك على كل خير

لا أزمات تستحق الذكر لدي بفضل الله
فقط ارجوك الدعاء لي ولابنتي

__________________

مع أننى قد شاركت بموضوعى ( يامثبت العقل والدين..إلى الله وإليكم أشكو لكم حالى,,) قبل ذلك ولم أجد لا المشاركة ولا الحلول العملية لهذه المشكلة ...ومع أننى قد قررت عندها أن أحاول أن أنسى همومى وأصهر نفسى وأفكارى هنا كقلم يحاول أن يساعد الجميع ... حتى ينسوا شقائهم الذى أنا أكثر من يشعر بنفس أحاسيسهم..

إلا أننى نتيجة لقامة صاحب الموضوح المشهود له برجاحة العقل من الجميع... سأحاول البحث معه عن حل جذرى للمشكلة ... متفضلا على وعلى غيرى,,

أختصار مشكلتى الحالية ( الرجاء الرجوع للأصل الموضوع فى العنوان الذى فى الاعلى)...

المشكلة أن والدى بشهادة أمى عنده مشاكل عقلية وتربوية وإنسانية عميقة جداااا بإختصار عنده خلل فى كل شيىء...
والدى طوال عمره كنا دائما نجده يفتعل مشاكل مع أمى وتتطور دائما....... عصبى ( دائما صوته عالى جداااا ويصب غضبه بالسباب والضرب على من أمامه من العائلة لأهون سبب ) - عنيد وضعيف الذكاء ( كل مشاكل العمل أو مشاكل الحياة يتعامل معها بسوء تقدير وضعف حكمة واضح)- سادى ( دائما يعايرنا بعيوبنا ولو رأى أحد واقع فى مشكلة وفى الغالب لايكون لنا ذنب فيها .. يضغط عليه بشدة ويصبح الشخص غير قادر على مواجهة المشكلة الاصلية أم وقف هجوم الوالد) - متخاذل ( دائما يقف فى صف الناس ضدنا) - جبان ( سواء فى مواجهة الخطر لنا أو لأمى... ولن أضرب أمثلة ...) - سيىء العشرة ( يعنى حتى لو كنا ذاهبين لفسحة وهى نادراااا مايحدث ينكد علينا ... أما يفتعل مشكلة أو يتعلل بتأخر الوقت ( فى الغالب نكون فى بداية السهرة) ....)
نعم أعطانا ماديا كل شيىء ... لكنه دائما يعايرنى خاصة بما أعطاه لى ...
تخيلوا كل ذلك العيوب فى شخص واحد ... نسى كل شيىء فى الحياة ... وبعد أن ترك أخوتى البنات بتحديد مصيرهم وقد عملوا فى أحسن المناصب وأستطاعوا الإستقلال كليا على جميع المستويات...
كل هذه العيوب منصبة ومركزة على شخصى فقط لاغير... وأمى حتى ترتاح منه تساعده على الإحتكاك بى دائما...
بدأ الأمر بعد التخرج وبداية خروجى للحياة العملية ومن حظى السيىء كان قد رجع من عمله بشكل نهائى من المكان البعيد الذى كان فيه... وأستقر فى المنزل ( معاش مبكر) ..
بدأت الخسائر لى بالتدخل الدائم فى عملى الشديد الحساسية ... ففقدت إحترام العملاء وشح رزقى وسائت سمعتى فى المهنة وخارجها( وأرجع فضلا للتفاصيل فى المشاركة الأصلية) ...
حاولت الخروج كثيرا عن مكان العمل الذى هو قريب جدا من المنزل حتى أبعد عن تدخله... فكان دائما يفتعل المشاكل معى وينكد على فى الطالعة والنازلة ولا يهدأ .. إلا عندما يقع من أعمل معه فى طريقه .. عن طريق مكالمة .. أو لقاء بالصدفة ... ففجأة تتغير معاملة من أعمل معه ... وبالتدريج أفقد عملى معه..( تكرر هذا الأمر مع ثلاث أصحاب عمل ) ...
عندما تعبت من المحاولة فى عملى ... وبدأت فى نسيان مهنتى ومادرسته ..لقلة العمل .. وبدأ تتسلل الأمراض لى فأضعفت قدرتى على مواجهة الأمر( عندى مشاكل دائمة فى المعدة والقولون) ... قررت أن أعمل بالتجارة .. بجانب مهنتى التى لاأستطيع التنازل عن رخصة العمل ... والمكان عندى لكنه تحت يد الوالد... لكن رأس المال غير موجود فطلبت من والدى ولمدة ثمانى سنوات أن يسمح لى بفتح مشروع ويتركنى أديره حتى أستطيع الإعتماد على نفسى ماديا منه...
فمن يومها حتى الآن دائما يضع العراقيل أمامى... عرضت عليه كل أنواع المشاريع فدائما يرفضها بحجج مختلفة...
وللأسف الحصول على قرض سيدخلنى فى مشاكل ومخاطر كثيرة وهو أصلا غير ميسر ...لأننى صاحب مهنة ولاأستطيع الحصول على قرض بأسمى... ولابأسم غيرى...لنفس الأسباب..
العمل عند الغير فى نفس المهنة غير ذى جدوى لأن العائد لن يكفينى حتى للصرف على نفسى لأسبوع ( للأكل فقط والمواصلات) ... بجانب الصحة السيئة والإحراج الذى سأضع نفسى فيه فزملائى أصبحوا فى مراكز كبيرة ... وسيحرجنى أن يرونى بهذا المنظر البائس...
ومازاد أننى أواجه سوء حظ شديد فى الإرتباط .... حتى أننى تقريبا تنازلت عن كل أحلامى وشروطى ... ومع ذلك غير موفق... ودائما والدى لايترك فرصة أتحدث مع أمى لحل هذه المشكلة ...
كل ماأريده من هذه الدنيا أن يتركنى والدى لأصلح ماأفسده وأرجع لمهنتى ... ويتركنى أفتح مشروع تجارى خاص بى... ولايتدخل فى كلامى مع أمى عندما أكلمها عن أى مشروع زواج... ويرفع يده عن حياتى ويكف عن إهانتى المستمرة والإحتكاك بى ... ويوقف عادته السيئة بالوقوف بجانب شباك المنزل وسبى بأقذع السباب ....
هل هذا كثير ماذا أفعل لكى أستطيع تحقيق ذلك؟؟؟

ابنتي الكرينة نور فلسطين:
رفض فطرتك ودينك وتربيتك للميل لغير زوجك يوضح أنه دخل بمؤثر قوي في طفولتك حيث قد تكون نشأـتك في بيت فيه أكثر من زوجة أو مجموعة عوائل مشتركة في بيئة واحده وتتنافس بينها فيما لديها وتأصل عندك أن ما لدى غيرك أفضل وأن ما عندك ليس هو الأفضل بسبب التشبع الكاذب بين الزوجات أو نساء الحي, فابحثي عن شيءٍ من هذا لعلكِ تجدي السبب وعند وجوده نحلله سوياً ثم نعالجه بإن الله.
تلميحة:
التفكير بين الإنسان وبين نفسه لا إثم فيه والإثم هو على القول أو العمل, ولكنه يسبب قلق شديد لمضادته للفطرة والدين,
الخيانة قبل أن تكون للزوج هي خيانة لله وللنفس وللمسلمين.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

ابنتي الكريمة أجامل وأبتسم
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً على الدعاء والثناء ونسأل الله للجميع حسن القصد والعمل والدعاء والإجابة.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

الأختي الكريمة بيتا 2
طمنينا عن نفسيتك وعن صحة رفيق الدرب ولعل ما في نفسك وجد متنفساً ليخفف الضغط
وأشكر لك الدعاء والثناء فجزاك الله خيراً وقد لأخجلني ما ذكرتي.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

ابنتي الكريمة بنت مكة 2008
لا يفترض أن يعذب الإنسان في طفولته لتحصل له عقدة أو سلبية نفسية ولكن كلمة عابرة من الوالد وهو يدللك أو من غيره حصل فيها تقييم لكم كأطفال فقال كمثال وأنتِ تسمعين
( بنتي هادي ما أبغى أحد يأذيها هذي حساسة وحنون على أمى فلانه أو عمتي فلانه) هذا الموقف كافٍ ليزرع في نفسك الحساسية والرقة فهو تقييم ممن يحبك وهو في نظرك وقتها عالم ومدرك ويحبك فثبت عندك).

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.