قريبتي ذهبت بنفسها لارحامي
وتفاهمت معهم
وقالت عمها سيتصل عليك ويتفاهم معك
وانا في انتظار اتصال عمها
تحياتي لكم

الله يوفقك تتسهل ان شاء الله سعدت جدا لمستجداتك

-جزاها الله خير الجزاء.
-تصرف يدل على الأخلاق الطيبة، وحبِّ الخير.
-إن اتصل عليك عمها فتحدث معه بلين، ووضح له رغبتك في استمرارية الحياة الزوجية، وأهمية أن يعيش الطفل بين والديه.. الخ.
-لو ناقشك في الأخطاء فناقشه.. لكن لا تذم أحداً من أهلها باسمه.
-جهز أجوبتك على أسئلته لو سألك.
-إن كانت لهم شروط بسيطة فلا بأس بقبولها حتى يسير المركب.

ابشركم يا احباب
اتصل بي عمها وقال نتقابل الاسبوع القادم بعد صلاه العشاء
رحبت بذلك
وان شاء الله علي موعدنا اعطيكم المستجدات

الله يهدى ويصلح الجميع
وييسر لك امرك

صباح الخير جميعا
اخويا البلغ وباقي الاخوان
اتصل علي عمها وبلغني هل تقدر تحضر اليوم
قولت لا مشكلة اتوعدنا
المهم الرجل لا يريد ان يتحدث في التفاصيل او في الماضي ويتهرب من الحديث معي
يريد ان اذهب لاخذ زوجتي وابني من عند اهلها وان اصعد لكي اسلم علي ولديها واتحرك
انا رافض فكره اني اذهب لارجعها ؟
ما الفائده من عدم حل المشكله ان فقط ارجعها المنزل
لان المشكلة اساسا كانت من عدم رغبه زوجتي للعوده للمنزل
مع اصراري علي انها تنزل وهي اصرت ان ما ترجع بيتها
ان ارادت ان ترجع ترجع مع احد اخوانها ؟

ما رأيكم يا جماعه الخير

اذهب لاهلها وتفاهم معهم
خذ زوجتك وتفاهم معها

انتظر أخونا البيليغ يخبرك الحل ....


لكني أرى من تجارب أبي أن تذهب اليهم وتسلم عليهم وتطلب الزوجه لوحدها وتضع النقاط ع الحروف فإن أرادتت العيش معك بشروطك حياها الله وان لم ترد أخرج من عندهم بعد ان تظهر لها انك سعيد برؤيتها وعليها ان تفكر جيداً وانك تريد رجوعها بدون مشاكل واوعدها بان تسافروا للتغير في حال رجوعها وانتبه ان تظهر انزعاجك اذا رفضت شروطك واتركها فقط لتفكر ودع أبنك بعد أن تحضنه لتشعر انك مهتم وانك أب صالح له ....

لكن اخي خير الامور اوسطها اجعلها تذهب لاهلها يومين كل اسبوعين او مره في الاسبوع

نسيت احضر لها هديه تحبها ( تهادوا تحابوا)

اختي متفائلة 200

نصائحك روعة ومتفهمها تمام التفهم

لكن تعرفي اين المشكلة؟

المشكلة لو اني مكان اخي عبدالله

سأتوقع خطواتك هذه وكأنها تنازلات مني!

وكأنني انا المخطئ !

وياخوفي تاخذها لعبة ، تستمر على اخطائها وكل شوي تزعل وتروح عند اهلها

لأنها عارفة اني راح اجيها وابتسم في وجهها

واحتظن الاولاد ولا اظهر اني زعلان منها

لا ، وكمان احضر لها هدية !

وكأنني اصبحت انا الطرف الضعيف بالموضوع!

وكأنني اصبحت الانثى (الزوجة) اللي مفترض انها تتنازل ( من ضعفها) دائماً !

هذه افكار بداخلي
احببت مشاركتك بها
اختي متفائلة 200
واخي عبد الله