في مثل قصة الاخ الفاضل
فإنني دائما افضل عدم العودة للوراء
بمعنى انتهت العلاقة و انقطعت لماذا نعيدها من جديد ..

البنت خرجت بخسائر من هذه العلاقة
فلماذا تعود و تتزوج نفس الشخص الذي
كان احد اسباب خسارتها ..
لماذا تتزوجه و تعيش في شك يؤدي بها للطلاق .. لماذا ؟
الا يكفيها ما خسرته حتى الان ؟

ايضا كيف للبنت ان تأمن شاب تلاعب بعواطفها
و استباح جسدها بغير وجه حق
كيف تأمنه على نفسها من جديد
كيف تثق به .. و بشرفه من ان يكون له علاقات
بعد الزواج ..
كما كان له معها علاقة قبل الزواج .


بالتوفيق

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

أنا أرى المخطئ مدامت يستطيع إصلاح غلطه فليصلحه ولانقول له دع خطأك كما هو و ابتعد
خصوصا إن كانت له رغبة حقيقية في الإصلاح و يريد الفتاة
لماذا نقول له لا يلتفت للوراء و لا يصلح خطؤه؟
لماذا نشجع أمثاله ؟ يخطؤن و لا يصلحون أخطاؤهم ؟
المشكلة هو له رغبة , رغبة حقيقية في الفتاة
لماذا نفترض أن كل علاقة قبل الزواج ستفشل بسبب الشك ؟
لماذا ندخل الشك دائما؟ حتى الذي لم يشك نشككه في نفسه و نجعله يشك فعلا ؟
كما قلت سابقا هو رجل جريء
رغم خطؤه مستعد أن يصلحه مستعد أن يطرق البيت من الباب
فلماذا نمنعه ؟
نستطيع أن نقول له : استخير و أقدم فإن كان خيرا الزواج منها يسره الله لك و إن كان شرا صرفه عنك

وضع مبدأ الشك في أي علاقة قبل الزواج مبدأ تعميمي خاطئ
ويعتمد على حسب الشخصية
ليس معقولا كل ما أتى شاب يستشير في الزواج من فتاة هو على علاقة بها
رددنا في كل مرة : ستشك بها / ستظهر المشاكل بسبب الشك / ستنتهي حياتكم بالطلاق ووووو إلخ .
لاتضعوا في راسه شكوك قد لاتكون في راسه أصلا
إسألوه : هل أنت مقتنع بها ؟ هل أنت واثق أنك تريدها ؟
كيف ترى حياتك معها ؟
ولاتقرروا كيف ستكون حياته معها لأنكم في النهاية لاتعرفون شخصيته و لا تعرفون شخصيتها حتى تحكمون

الرجل قال:


الآن وبعد كل ما حدث قرر أن يكون رجلاً .. فهل ناتي نحن ونقول: ماله داعي؟!!!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

للاسف يا اختي
صاحب الموضوع هو اول من لوح بالشك في كلامه

و قصص الشك في الزوجة التي كان للزوج علاقة بها
قبل الزواج اكثر من ان نحصيها
و العاقل من اتعظ بغيره

بالتوفيق

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

مهرة

هو قال في آخر كلامه الذي اقتبستيه
انه كان مراهق و الان عقل ..

هل يمكن لعاقل ان ينجح مع زوجة عرفها
في مراهقته ؟
هل المراهق قادر على اتخاذ قرار صحيح بخصوص
زوجة تعيش معه لآخر العمر ؟
حتى لو احبها و انا اشك في ذلك
لعدة اسباب احدها انني لم اجد اي مشاعر حب
في كلامه عنها
حتى لو احبها .. هل حب المراهقة
تبنى عليه بيوت و اسر ؟

بالتوفيق

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

لا أدري .. ولا أحد يدري أو يستطيع أن يجزم بما سيحدث إن ارتبط بها.



ما دام مدركاً لخطئه وساعياً لإصلاحه فلنتركه يفعل.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ممكن أمثلة لقصص الشك تلك؟ .. شك حدث بعد الزواج.

ولو سمحتِ أريد دليلاً على أنها أكثر من أن نحصيها.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

*بسم الله الرحمن الرحيم

كيف أتزوج؟! بدون أن أعرف الرجل وأجلس معه واتعرف عليه، وأعرفه جيدا (زين مازين) وأحبه ويحبني بعد ذلك أقرر يناسبني للزواج أم لا.

كلام نسمعه في مجتمعاتنا كثيرا، وقناعات موجودة ونؤمن بوجودها، ونحاورها وعلى كل طرف أن يحدد الصواب والخطأ. وأريد أن أوضح أمرا مهما، وهو أن الحديث هنا لا يتعلق بالجانب الشرعي، فالعلماء ليس بينهم أي خلاف في تحريم هذه العلاقة، ولكن الحديث معكم سيكون في الجوانب التربوية والنفسية.

فهناك حالتان لهذه العلاقة، واقصد عند التقدم للزواج إما القبول وإما الرفض. فالحالة الاولى: هي القبول {وتحقيق الهدف}.

فتبدأ العلاقة سواء في الجامعة أو العمل أو عن طريق وسائل الاتصال المختلفة، وتتكون العلاقة بين الطرفين.. وكما قال أمير الشعراء أحمد شوقي:

نـظـرة فابتسامة فسلام... فـكـلام فـمـوعد فـلـقـاء

ويحدث الزواج ويتم الدخول في دورة الحب.. فهناك دراسات قيمة خليجية وعالمية عن أثر الحب قبل الزواج على الحياة الزوجية، ومن هذه الدراسات دراسة امريكية من جامعة كاليفورنيا سان دياجو. من قبل البروفسور إبشتاين، الباحث النَّشِط في سيكولوجية الحب. ركز إبشتاين على دراسة الحب بين الزوجين. مقسما الزواج الى نوعين، الأول — وهو المشهور في الغرب — "الزواج عن حب". أما النوع الثاني، فهو ما يسمى في الغرب بـ"الزواج المرتب" وهو الزواج المعروف عندنا الزواج التقليدي.

فتوصل الباحث بعد ما بذل من جهد الى:

1 — أن الزوجين الَّذَينِ تزوجا "عن حب" يبدأ الحب بينها بمعدلات مرتفعة، ثم يضمحل وينحصر ويقل بمرور الوقت.

2 — يبدأ الحب في "الزواجات المرتبة (التقليدي) " بمعدلات منخفضة جدا — إن لم تكن معدومة — ثم يبدأ الحب بالازدياد مع الوقت.

3 — بعد مرور خمس سنوات على الزواج، تتساوى مقادير الحب في الزواجات "عن حب" والزواجات "المرتبة"، ويستمر انخفاض الحب في الأولى وارتفاعه في الثانية حتى تصبح معدلات الحب في الزواجات "المرتبة" ضعف معدلات الحب في الزواجات "عن حب" بعد مرور عشر سنوات على الزواج.

بناء على هذه الدراسات، توصل إبشتاين الى أن المفهوم "الهيولودي" للحب ليس سوى خزعبلة من الخزعبلات ؛ ويرى إبشتاين أن أخذ الغربيين لهذه الخزعبلة على أنها حقيقة كلفهم ثمنا باهظا، إذ أدى الى تخبطهم عقودا في علاقات زوجية — وغير زوجية.

والدراسة الثانية: هي عبارة عن دراسة خليجية، من دولة الكويت أجرت هذه الدراسة الدكتورة نورية الخرافي على عينة مكونة من 900 من حالات الطلاق، ثبت لديها أن نسبة 50 % من هذه حالات كان سبب الطلاق هو الشك، وسبب الشك العلاقة العاطفية والحب الذي كانت بينهم قبل الزواج مما أدى الى شعور بين الطرفين بأن هذه العلاقة قد تتكرر مع أي شخص آخر بسبب وجود خبرة سابقة لديهم.

وايضا هناك دراسة ثالثة: أجريت في المنطقة الشرقية، وقد بينت كذلك ان هناك ارتفاعا في حالات الطلاق بين الذين تزوجوا عن طريق الحب قبل الزواج.

وللأسف فشل هذه العلاقة بسبب تفكير الطرفين في ان الطرف الآخر قد يقيم علاقة مع أي شخص آخر كما كانت العلاقة بينهما في السابق، فيحدث الشك وعدم الثقة حتى تتحطم هذه الأسرة. وهذه الدراسات تبين فشل هذا الزواج وأن الزواج التقليدي أفضل بكثير من الزواج عن طريق الحب.



للبنات والأولاد بل للنساء والرجال فها هي هذه الدراسات امام اعينكم منها ما هو من بلاد الغرب ومنها ما هو من الخليج الذي نعيش فيه.. الا تترك لنا نوعا من القناعة ان هذه العلاقة تكون سبب فشلنا في حياتنا الزوجية.

والحالة الثانية: عندما يحدث الرفض للزوج أو عدم موافقة أهل الزوج بالزواج من هذه الزوجة. فنكون امام امرين، اما العزوف عن الزواج، وإما الزواج بزوج أو زوجة أخرى.

وتأملوا معي إخواني وأخواتي، عندما تعاشر الزوجة رجلا لا تحبه من قبل، بل كانت لديها علاقة حب مع رجل آخر، فتتكون لديها صورة واضحة للرجل السابق في عقلها وتتذكر هذه الصورة في كل تفاصيل حياتها الزوجية، اثناء أكلها وشربها، وفي نومها وجلوسها حتى في معاشرتها للزوج الثاني تتخيل الرجل الأول.

وهذا ما يحدث للرجل عندما يتعلق قلبه بامرأة، ثم لا تتم الموافقة على زواجها، فيعيش دائما مع المرأة السابقة في جميع أموره. ولذلك نصيحتي للنساء والرجال والشباب والشابات.. اياكم ثم اياكم ان تتقدموا لزواج من بنت أو رجل كان لدى كل منهما علاقة حب قبل الزواج.

وللأسف إن هناك دراسات تبين ان هذه الحالة لا تستمر كثيرا، وخصوصا اذا دخل الشك في نفس الرجل، أو شعر بوجود علاقة بين الزوجة ورجل آخر أو إعادة العلاقة العاطفية السابقة.

فهذه رسالة نقدمها الى من تأثر بأفلام الهوليود والأفلام العربية التي تحكي عن الحب الرومانسي قبل الزواج..



وختاما.. اقول نعم للحب الذي يكون على شرع الله وعلى سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم..




عبدالكريم الملا

جريدة الشرق

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .

لم أجد في كلامه مايشير و لو تلميحا في شكه بها
بل قال في موضع : أنه يجزم أنها لا تعرف غيره

وقصص الشك لا تعمم
ولكن لعلها قصص نُشرت للتحذير من هذه العلاقات ولتخويف الفتيات و الشباب منها
وأنا لا أنكر أن علاقة تصل لهذا الحد خاطئة لكن من أراد تصحيح خطؤه لا نمنعه و لانقف في طريقة و لا نشككه في الفتاة.
المشكلة كما قلت يأتي الشاب وهو يريد الفتاة وليس في رأسه شيء من الشكوك
و نحن ندخل الشك برأسه

في الحقيقة الدراسة ليست أمام أعيننا.

حاولت البحث عنها في جوجل عالسريع ولم أصل لشيء بعد .. رغم أنني وجدت بعض المواقع تتحدث عن الدكتورة المذكورة.



سبحان الله.

تزوجتُ عن حب منذ ما يقارب 12 سنة .. وزوجي يثق فيّ ثقة عمياء .. ولم يحدث طوال سنواتنا معاً أن أشار أو لمّح بشكل سلبي لعلاقتنا السابقة بأي شكل .. ولازلنا حتى اليوم نتمازح ونحن نتذكر تفاصيلنا وأحداثنا قبل ارتباطنا رسمياً .. ولا زال يغمز بعينه كلما مررنا بالمكان الذي كنا نجلس فيه ويسألني: تذكرين؟

وأمي (أم زوجي) وأخواته وإخوانه عرفوا بحكايتنا بعد فترة من زواجنا .. وعلاقتي بهم جميعاً أكثر من ممتازة وكلها احترام وتقدير .. وأمي وقفت معي في محنتي وقفة لن أنساها أبداً.


والدي رحمه الله تزوج أمي رحمها الله عن حب .. وكان يثق بها لدرجة أنها هي من كانت تدير بيتنا وحياتنا من .. إلى .... وكان يقول لنا دوماً: أمكم بمائة رجل.


أخي تزوج بعد علاقة .. ووقع الطلاق لأسباب تتعلق بتصادم الفكر والشخصيات .. ولم يكن لها علاقة أبداً بالشك وانعدام الثقة.


أختي تزوجت عن حب .. ثم وقع الطلاق بعد حوالي عشر سنوات .. وكان طليقها رجلاً في منتهى السوء (خمر ـ مخدرات ـ نساء ـ نصب واحتيال) .. ورغم ذلك لم يحدث أبداً أن تطاول عليها أو طعنها في شرفها أو شكك في سلوكها .. بل إنه ـ وبعد طلاق دام 12 أو 13 سنة ـ لا يزال حتى اليوم يحاول إعادتها .. بل ويلح في هذا.


أخت زوجي تزوجت عن حب منذ أكثر من خمس سنوات .. وزوجها شايلها فوق راسه تبارك الرحمن ربي لا يغير عليهم.


صديقتي تزوجت بعد علاقة .. ووقع الطلاق لأنها اكتشفت أنه طامع في مالها .. ولم يحدث أبداً طوال فترة زواجهما أن أشار لأخلاقها أو سلوكياتها لا من قريب ولا من بعيد .. ولا حتى بعد وقوع الطلاق .. من باب الانتقام مثلاً!


يعني لا الصالح شك .. ولا الطالح شك! .. وكلهم خليجيون ـ إلا الأخير ـ حتى لا يُظّن أن اختلاف الجنسية أو المجتمع هو السبب.

نعم قد تحدث مشاكل ويقع الطلاق .. مثل أي زواج آخر .. ولم يحدث أن ادعيت أن الزواج عن حب مضمون النجاح أو أنه أفضل من الزواج التقليدي ..... ولكننا نتحدث تحديداً عن الشك .. وهذا لم أره أو أسمع به في حياتي .. لا من الزوج ولا من الزوجة.


أنا عايشة في كوكب آخر مثلاً؟!!



وحتى هنا في المنتدى فإن كل ما قيل ويقال ـ حسبما أذكر ـ يكون من باب التحذير من أناس يرفضون العلاقة السابقة للزواج أساساً .. وبالتالي يفترضون أن الشك حاصل لا محالة... أو من شباب متخوف من المستقبل ـ مثل صاحب الموضوع ـ بسبب كثرة التحذيرات من حكاية الشك تلك وليس لوجود حالات فعلية.

(إن كان هناك موضوع سابق يتحدث عن شك زوج في زوجته أو زوجة في زوجها بسبب علاقتهما السابقة قبل الزواج فأتمنى أن يذكرني بها أحد .. لأنني لا أذكر أن مثل هذا الموضوع مرّ عليّ سابقاً.)

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.