أرى ان الحل الامثل هو فتح المسجل على القرآن الكريم في المنزل يومياً
و بالنسبة لزوجك .. فالرجال أصناف .. و ليس على نفس الشاكلة و كل له اهتمامه الخاص ... فلا للمقارنة بين شخص و آخر ...
تغيبي عنه لفترة عند الاهل .. طبعاً باذنه ... و لكن لا تنقطعي تماماً خلال هذه الفترة ... يعني قومي بعمل مكالمة هاتفية قصيرة .. مثلاً ذكريه بأيام الخطوبة .أو بيني له الشوق و الفراغ الذي تشعرين به خلا تغيبك عنه ......
أكيد الحل بين يديكي و صوب عينيكي و لكن لا تريه .. ابحثي عنه و ستجدينه ...
و بالنسبة .....
اقتباس:
قلت له: لو احد خيرك يعطيك هالسياره هديه والا نعطيك زوجه ثانيه؟
|
أعتقد أن هذا يحدث كثيراً بين الازواج .. فلا داعي للحساسية منه ... لماذا تأخذين الكلام على محمل الجد دائماً .. أرى أن صدرك لا يحتمل المزاح أبداً .. و ذلك له الاثر ربما ...
من كلامك و قصتك أرى ان شخصيتك تغلفها العصبية الشديدة .. و هذا لا بد من علاجه .. فذلك له الاثر على أفعال الزوج ...
بالأخير ما لك الا الدعاء له بالخير و الهداية و الصلاح ......و نصيحة .. اجلسي معه و حادثيه بكل ما يدور بعقلك و بدون أدنى خجل و بعيداً عن العصبية و تمالكي أعصابك جيداً مهما فعل أو بدر منه .. و اعرفي السبب و الدافع وراء هذا الاستهتار و الامبالاة اتجاهك منه شخصياً
موفقين ان شاء الله