عزيزتي الفردوس غايتي و هناك قول آخر يقول
مسألة : هل الأصل التعدد ؟ الأصل عند الحنابلة عدم التعدد ويسن الاقتصار على واحدة إن حصل بها الاعفاف . وعللوا : لأن التعدد فيه التعرض للمحرم الذي هو عدم العدل بين الزوجات وقد قال الله تعالى ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا ...) وقال صلى الله عليه وسلم ( من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل ) رواه الخمسة . الكشاف 5|9 ,,,,, مسألة سمعت بأن الأصل في الزواج التعدد والاستثناء هو الواحدة، وبأنه إذا كان الرجل قادراً على التعدد والعدل بينهم والنفقة ولم يعدد يكون آثماً خاصة في زماننا. فهل هذا صحيح؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالقول بأن من يقدر على التعدد في زماننا يأثم بتركه، قول غير صحيح ولا نعرف قائلاً به من أهل العلم قديماً أو حديثاً، وانظر رقم: 49115. أما القول بأن الأصل في الزواج التعدد وأن الاقتصار على الواحدة استثناء فقد اشتهر على ألسنة بعض العوام وينسب لبعض العلماء المعاصرين لكنه ليس مشهوراً -فيما نعلم- عن أهل العلم المتقدمين من أئمة التفسير والفقه والحديث، وربما يستدل من يقول ذلك بالترتيب في قوله تعالى: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى.. {النساء:3}، لكن المتأمل لسياق الآية يعلم أن هذا الاستدلال غير مسلم، فإن الآية تحذر من ظلم اليتيمات اللاتي تحت ولاية الرجل وتبين له أن الله قد أباح له غيرهن من النساء، فكان من المناسب في هذا السياق أن يبدأ بإباحة التعدد لبيان أن الرجل بما وسع الله عليه بإباحة الأربع في مندوحة عن زواج اليتيمة التي يخشى ظلمها، فالآية إنما تدل على إباحة التعدد ووجوب العدل بين الزوجات. قال السعدي في تفسير الآية: أي: وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت حجوركم وولايتكم وخفتم أن لا تقوموا بحقهن لعدم محبتكم إياهن، فاعدلوا إلى غيرهن، وانكحوا (ما طاب لكم من النساء)... ثم ذكر العدد الذي أباحه من النساء فقال (مثنى وثلاث ورباع) أي: من أحب أن يأخذ اثنتين فليفعل، أو ثلاثاً فليفعل، أو أربعاً فليفعل ولا يزيد عليها. تفسير السعدي. وهذا هو الحكم الصحيح لتعدد الزوجات مع أمن الجور عند الإطلاق وهو الإباحة، بل ذهب بعض العلماء إلى أن الاقتصار على الواحدة عند عدم الحاجة أفضل من التعدد. قال الشربيني: ويسن أن لا يزيد على امرأة واحدة من غير حاجة ظاهرة. مغني المحتاج. وقال المرداوي: ويستحب أيضاً أن لا يزيد على واحدة إن حصل بها الإعفاف على الصحيح من المذهب. الإنصاف. وقال البهوتي: ويسن نكاح واحدة لأن الزيادة عليها تعريض للمحرم. الروض المربع. لكن قد يطرأ على الرجل من الأحوال ما يغير هذا الحكم في حقه إلى الاستحباب أو الكراهة أو التحريم، والله أعلم |
لكن نعرف ان الرسول صلى الله عليه وسلم مارضى يتزوج علي على بنته !! يا اختي والله شرع الله نعرفه لا يا أخي..هذا تزييف للحقائق..وهذا مما يتناقله الناس دون وعي بمقاصد الشريعة..وهي من الشبهه التي أطلقها النصارى عليهم من الله ما يستحقون للنيل من الحبيب المصطفى.. فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يرفض زواج علي ابن أبي طالب رضي الله عنه على ابنته رفضاً للتعدد ذاته.. ولكنه رفض أن يجمع بين بنت رسول الله وبين بنت عدو الله-أبو جهل- في بيت واحد..مما يترتب عليه مفسدة عظيمة ولاشك.. ولو تزوج علي ابن أبي طالب غيرها لما منعه من ذلك الحبيب المصطفى بأبي هو وأمي صلوات ربي وسلامه عليه.. ونعرف بعد ان العشره لازم ماتضيع اذا انا مرتي قايمه بواجبي وكل شي اروح احط على راسها وحده مكافئه يعني !! يعني المسأله سهله جدا ! يزف نفسه قدام زوجته يطلع مع عروسته الجديده شهر العسل وذي نايمه بفراشهم القديم وتعرف ان زوجهاغير الفراش بفراش جديد ومع زوجه جديده ! مهيب سهله وانا اشوف اذا المرأه قايمه بواجبها احس غلط اكسر بخاطر من عاشرت بالشكل ذا اما اذا ماقامت بالواجب اقول وانا اضحك الشرع محلل اررررررربع وهالساعه لمى يتزوج حتى لو انكسر خاطر زوجته لكن من باب العدل انه يلقى من يهتم فيه ولا يقصر بحقه أخي بارك الله فيك..كل ما ذكرته كلام مبني على العواطف والأمور الشريعة لا نقضي فيها بعواطفنا.. كل ما علينا أن نسلم ونرضى بقضاء الله.. كونك لا تحب أن تعدد على زوجتك فهذا رأي خاص بك وكذلك زوجي لا يحب.. ولكن أن نضع أرؤنا الخاصة ونروج لها على انها هي المفروض فهذا هو ما يحتاج منا إلى مراجعة وفقك الباري.. وبعدين الموضوع بشكل عام ساذج مافيه شي اسمه الرجل طبعه التعدد فيه ناس اوكي بس مو كل الرجال هذا شي كلامك سليم هنا قضية التعميم مزعجة في أغلب مواضيعنا.. وهذا مما أختلف فيه مع الأخت شوجي الشي الثاني اكيد مو بس الرجل اللي يرغب بالتجديد يعني حتى المرأه اكيد يعني عندها نفس شعور الرجل يعني ممكن بعد فتره حياتهم الخاصه تكون بارده وكذا وتلقى الزوجه غير راضيه عن هالوضع هل اذا شافت شخص بوسامه معينه هل هذا يعطيها الحق انها تخلع زوجها تقول ادور لي واحد اوسم مثلا وطبعا الخلع من شرع الله3274 - عن ابن عباس أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت : يا رسول الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ولكني أكره الكفر في الإسلام ! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أتردين عليه حديقته ؟ قالت : نعم ، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : اقبل الحديقة وطلقها تطليقة . رواه البخاري . |
هههه يبدو ان هالنقال من تاليفك وعلى ذوقك الشخصي / خاصة الجمال الشكلي ..
هالموضوع يحتاج استبيان خاصة في وقتنا الحالي تطورت الأذواق كثيراً .. وما تشوف ان مقالك فيه تحييييييييييز و ظلم .. باختصار كل الصفات المثالية تتوفر في المراة وفي المقابل عليها انها ترضى بزوجها مهما كان وهذا يدا ان زوجها مب شيء ..! ياخي المثالية تحتاج مثالي عشان التكافو والعدل .. ومسالة النسيان و الصبر على حالة الزوج الجسدية // هذى نقطة مهمة .. و غير منصفة حسب الشرع هي غير مطالبة بهذا بالعكس لها ان تطلب الطلاق ان كان مقصر في هذه الناحية .. و عليها ان تصبر على الإساءة طيب ليش يسيء لها حتى وهي مثالية ..! ( شين وقوي عين ) اصعب انواع الازواج .. تنبيه / المراة كائن بشري مخلوق من نفس الطين المخلوق منه الرجل .. لها ذوق ولها رغبة ولها حقوق .. ليست حورية من الجنة حتى تقوم بكل هذا دون مقابل حسي ومعنوي ..! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|