اخواتي العزيزات ارجو افادتي انا اعاني من جفاف في المهبل من الخارج وتقشر الجلد بكثره وهذا يجعلني اميل الي الهرش
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدخل فالموضوع على طوول. انا بنت دووم ينزل عندي مادة بيضاءتشبه بياض البيض والحين احس في رائحة كلما اغتسل اتضايق منها بلييييييز افيدووني |
السلام عليكم و رحمة الله لو سمحتوا أخوتي عندي سؤال و بحاجة لمساعدتكم و نصيحتكم أنا فتاة غير متزوجة .. أعاني في هذه الفترة من نزول سائل أبيض لزج مستمر و له رائحة نوعا ما مع وجود آلام شديدة أحيانا في تلك المنطقة فهل ياترى هذا دليل على وجود التهاب ؟ أم ماذا ؟ فهذه الآلام تخيفني كثيرا أفيدوني جزاكم الله كل الخير . . |
السلام عليكم ..
اختي بغيت استفسر في طرق تسكر فتحه المهبل .. يعني البنت المفتووحه هل تقدر ترد عذراء ولا لا ؟؟ واذا تقدر كيف شو الطرق .؟؟ |
السؤال لي أخت تسأل عن حكم رتق غشاء البكارة، علماً بأنها تابت منذ سنتين عن كل تلك القاذورات التي ارتكبتها عن جهالة بكل معاني التوبة والتحسر لخشية الرحمن، تقدم لها منذ شهور أخ متدين لم تعلمه بشيء عن ذلك وحسب ما علمت منه من طباع فإنه لن يقبل ذلك أبداً، وسينفصل عنها حتماً لو أخبرته حتى أنها تتصور، إنه لن يكتم ذلك السر، لأنه ينقل كل كبيرة وصغيرة لعائلته وسيفضحها، إن عائلتها شديدة ولو تسمع هذا ستحصل مصائب كبيرة، يمكن أن أمها تموت من الصدمة ويخاف على البنت من الضرب الشديد وفضح أمرها، لو افتضح أمرها لأي شخص من عائلتها أو الجيران سيتسرب هذا الخبر للجميع وعند ذلك لن يتقدم لها أي خاطب، إنها قلقة فوق ما تتصورون حتى أصبح ذلك عقدة تفكر فيها ليلاً ونهار مع تعذيب الضمير لما أخطأت ولغشها لزوج إن قامت بالعملية، والخوف من أن يكتشف ذلك يوم الزواج، أرجو الإرشاد لهذه التائبة التي اشتدت حيرتها؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنسأل الله تعالى ألا يزيغ قلبها بعد إذ هداها للإيمان، ويوفقها لما يحبه ويرضاه، ويهيء لها من أمرها رشدا، ولا يكشف عنها ستره؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه. وننبهها إلى أن التوبة تجب ما قبلها حتى الزنى إن أخلصت النية وصدقت، لقول الله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}، وتراجع في ذلك الفتوى رقم: 296. وأما عملية الرتق فلا تجوز بأية حال إلا إذا تحققت أنها ستقتل أو سيلحقها أذى بالغ لا تحتمله إن لم تفعل ذلك باطلاع أهلها عليها أو غلب على ظنها ذلك، فتكون ضرورة لدفع أعظم المفسدتين، وإذا كان خطيبها سيصير منه ما ذكرت فينبغي أن ترفضه، ولعل الله يرزقها خيراً منه، ولا ينبغي لها أن تذكر لأي خطيب يتقدم لها ما كان منها من سوابق، وإن سألها عن سبب زوال بكارتها فلها أن تعرض وتكني بأن البكارة تزول بأسباب كثيرة مثلاً، ولعلها زالت بأحد تلك الأسباب ونحو ذلك، ولا تكشف ستر ربها عليها وتعرض نفسها للفضيحة أو الأذى من قبل أهلها. وللفائدة نرجو مراجعة الفتاوى ذات الأرقام التالية: 56519، 68213، 5047. والله أعلم. |
السؤال جزاكم الله خيرا على اهتمامكم بسؤالي وهو رقم 128457 فكنت أريد أن أعرف بعض الاستفسارات الأخرى لديكم. فأنا خطيبي ليس تفكيره هكذا فعندما يعرف شيئا كهذا فسوف يثور علي و ينسى أي كلام بيننا ويفقد الثقة بي وسوف يشك بي وسوف تصبح ليلة عمري ليلة طلاقي علما بأني كنت مرتبطة قبله وهو يعلم ذلك.فهو الآن يثق بي ثقه عمياء ويعرف أخلاقي و تربيتي جيدا لكن كل هذا سوف يزول عند اكتشافه هذا وهذا الموضوع لا يسمح بالمجازفة. فهو يقول إنها أجمل فرحه لأي رجل وهو معه كل الحق.فماذا أفعل؟ أنا عزباء فأنا أريده لي كزوج ولا أريد أن ننفصل لسبب ليس فيه أي ذنب لكن هو لن يفهم.أرجوكم أفيدوني وهل لي من سؤال آخر....... في مثل حالتي هذه هل العملية حرام لو عند طبيبة وليست عند طبيب؟ شكرا لحسن استماعكم لي. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله أن النظر إلى العورة المغلظة التي هي القبل والدبر لا يجوز إلا عند الضرورة؛ بخلاف النظر إلى العورة المخففة. قال ابن حجر الهيتمي في تحفة المحتاج: ويعتبر في الوجه والكف أدنى حاجة، وفيما عداهما مبيح تيمم؛ إلا الفرج وقريبه فيعتبر زيادة على ذلك، وهي أن تشتد الضرورة حتى لا يعد الكشف لذلك هتكا للمروءة. اهـ والملاحظ من خلال كلام الفقهاء رحمهم الله أنهم أجازوا النظر إلى العورة عند إرادة العلاج الناتج عن مرض عضوي، فهل يجوز أيضا إباحة النظر إلى العورة للقيام بعملية رتق غشاء البكارة إذا ترتب على المرأة العفيفة التي ذهب غشاء بكارتها بسبب وثبة ونحوها ضرر كأن خشيت على نفسها الأذى كضرب يقع عليها من ولي أو زوج أو غلب على ظنها عزوف الأزواج عنها، فهل يعتبر هذا سببا يبيح إجراء هذه العملية والنظر إلى العورة المغلظة أم لا؟ الظاهر أن الحاجة في مثل هذه الصورة تترل منزلة الضرورة ويباح بها المحظور الذي هو الاطلاع على العورة، وكلامنا هذا في العفيفة البكر التي لم تزل بكارتها بسبب محرم ولا بنكاح ومثل هذه لها أحكام البكر، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: وإن كانت البكارة زالت بوثبة أو بإصبع أو نحو ذلك فهي كالبكر عند الأئمة الأربعة، إذا كانت بكرا.اهـ وننبه إلى أن تجويزنا للبكر التي زالت بكرتها بوثبة أو ظفر ونحو ذلك إنما هو في حالة تضررها ولحوق مشقة بها بغلبة ظن، أما إذا ظنت السلامة مما ذكر فلا يجوز لها الإقدام على ذلك لا لكونه غشا بل لمحظور كشف العورة دون ضرورة أو حاجة شديدة. وقد بين العلماء رحمهم الله ماهو الضرر الذي يبلغ حد الإكراه ويستباح به المحظور، ومن أولئك العلامة ابن حجر الهيتمي رحمه الله تعالى في التحفة حيث قال: ويحصل الإكره بتخويف بضرب شديد أو حبس طويل أو إتلاف مال أو نحو ذلك مما يؤثر العاقل لأجله الإقدام على ما أكره عليه. ويختلف الإكراه باختلاف الأشخاص والأسباب المكره عليها، فقد يكون الشيء إكراها في شخص دون آخر، وفي سبب دون آخر، فالإكراه بإتلاف مال لا يضيق على المكرَه -بفتح الراء- كخمسة دراهم في حق الموسر ليس بإكراه على الطلاق، لأن الإنسان يتحمله ولا يطلق بخلاف المال الذي يضيق عليه، والحبس في الوجيه إكراه وإن قلَّ كما قاله الأذرعي، والضرب اليسير في أهل المروءات إكراه. والله أعلم. |
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
منع.حبوب.دوره.نزيف |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|