يمكن لازم تحطي تصور وافكار للاسلوب الانسب للتعامل معاه للفترة الحالية وايضا للفترة بعد ان يسكن مع زوجته الثانية بالبيت الجديد ويبدا نظام جديد
قررتي تصبري سنة .. هل وضعت تصور لهاي السنة كيف راح تكوني انتي فيها ؟ |
كما ان هناك اختلاف بين افكير الرجل والمراة فهناك اختلاف ايضا بين شخصية رجل واخر
ارى ان ما ينطبق على شخصيتك اخي لا ينطبق بالضرورة على زوجها. ويبدو انه لا يرى النقاش كما تجده انت مفيد بدليل انه لا يتجاوب معها حين تحاوره. لا اعرف كيف جزمتم ان تصفيره فقط يعبر عن ان الكيل طفح عنده وهي تقول بانه قرأ من يومين بان هذا التصرف بالذات يزعجها . |
كما ان هناك اختلاف بين افكير الرجل والمراة فهناك اختلاف ايضا بين شخصية رجل واخر
ارى ان ما ينطبق على شخصيتك اخي لا ينطبق بالضرورة على زوجها. ويبدو انه لا يرى النقاش كما تجده انت مفيد بدليل انه لا يتجاوب معها حين تحاوره. لا اعرف كيف جزمتم ان تصفيره فقط يعبر عن ان الكيل طفح عنده وهي تقول بانه قرأ من يومين بان هذا التصرف بالذات يزعجها . |
يمكن لازم تحطي تصور وافكار للاسلوب الانسب للتعامل معاه للفترة الحالية وايضا للفترة بعد ان يسكن مع زوجته الثانية بالبيت الجديد ويبدا نظام جديد
قررتي تصبري سنة .. هل وضعت تصور لهاي السنة كيف راح تكوني انتي فيها ؟ |
يوم الجمعة الماضي صار لي موقف جنوني مع زوجي.
البداية كانت موضوع بسيط المفترض إنه بينه وبين أحد أصدقاءه .. حسب كلامه المعلَن .. صديقه راجع من العمرة وعامل غدا ويوزع على أصدقاءه .. وزوجي واحد منهم .. وأنا بالي راح لشي ثاني .. وتصرفت على هذا الأساس. بديت كلامي بسؤال: هذا الصديق معاك في الدوام؟ هو فهم مغزى سؤالي .. وعاتبني: أم سلطان .. مب جذي عاد! كان واضح لي إنه ناوي يكبّر رد فعله عشان يسكّتني .. وهذا اللي صار فعلاً. المهم كان يكلمني ببرود .. فانفعلت جداً وضربته ضربة على صدره. <------- لا حد يقول لي غلطانة يا مهرة .. وكيف تسوين جذي؟!! .. عارفة إنه تصرف غلط .. وما في مجال أجادل في هالنقطة مع أي حد. بعدني عنه .. ما أقدر أقول بقوة لأنه ما دفعني دفع قوي ولا عورني أساساً .. لكني تصورت إنه سوّا جذي من باب زعله لأني مديت يدي. اعتذرت مباشرةً على الحركة اللي سويتها .. لكنه استمر في تكبير رد فعله على كلامي الأساسي اللي كنت أقوله. في النهاية قال: مب عاجبج خذي أغراضج وروحي بيت أهلج. قلت له: شي طيب .. لو إنك قايل جذي من البداية كان وفرّت عليّ وعليك. وقمت من مكاني وطلّعت عباتي وبديت ألبسها .. وبس أسمعه يقول: هاا أنزّل لج شنطتج؟! ما رديت عليه .. وسحبت شنطة يدي ومفتاح سيارتي وسرت صوب باب الغرفة .. باطلع. لما شافني جذي لان صوته وناداني .. بس ما رديت عليه وفتحت باب الغرفة وطلعت .. وتميت واقفة برا. <-------- اللي وقّفني إن عيالي كانوا في غرفهم .. ولو طلعت راح يحسون ويطلعون يشوفون شو صاير. طلع وراي ورجعّني داخل الغرفة .. وانقلب رد فعله تماماً. تكلمنا وقلت له كثير من اللي في خاطري .. ثلاث سنوات مروا ولازلت مب قادرة أتخطّى اللي صار .. سويت كل شي أقدر عليه وخطر على بالي عشان نفسي قبل ما يكون عشانك .. لدرجة إني رحت لطبيب نفسي. انصدم تماماً من سالفة الطبيب .. ومن لخبطته استنكر: كيف تروحين من وراي؟ قلت له: احلف بس!!! .. المفروض أستأذن مثلاً؟!!!!! قلت له ما أتحمل أي تصرف يحصل جدامي .. ولا أتحمل الموبايل اللي تكون ماسكه وإنت يالس جنبي تكتب وترسل .. على بالك ما أعرف وإلا ما أفهم؟!!! قال لي: شو قاصرج؟ قلت له: ما في شي قاصرني .. وعمري ما نكرت أفضالك ولا أنسى أي شي حلو وزين تسويه معاي .. لكن مب قليلة تكون يالس معاي وبالك برا .. مب قليلة أتم بروحي بالأيام والليالي ولما ترجع بدل ما تعوضني غيابك تروح توزع وقتك برا .. مب قليلة توعد عيالك بطلعة أو فسحة وتلغيها فجأة عشان عندك موال ثاني (صارت أكثر من مرة) .... في يوم من الأيام استنكرت عليّ كلامي هذا وقلت لي: يعني تبيني لاصق فيكم أربع وعشرين ساعة؟ .. هيه المفروض تتم لاصق فينا أربع وعشرين ساعة مقابل غيابك الطويل اللي صارلنا عايشينه 11 سنة .. وكل دقيقة زايدة أو إضافية عندك أنا وعيالي أولى فيها من أي حد. كلام كثير قلته .. وكالعادة سمعني أكثر مما رد عليّ أو كلمني .. وفي آخر الكلام قال إنه يحبني! .. قلت له: لو كنت تحبني ما كنت عرّضتني لكل هذا ولا كنت سويت اللي سويته ..... وطبعاً ما علّق أبداً على هالجملة. انتهى اليوم ونمنا .. ووعّاني الفجر للصلاة .. وعقبها طلبني للفراش .. ووقتها عرفت إن صدره يعوّره من ضربتي!! الصبح طلب مني أعمل له مشروب ساخن للحلق لأنه كان تعبان شوي اليومين اللي طافوا وارتاح على هالمشروب .. وهو بالعادة ما يطلب مني شي إذا كان زعلان أو عامل نفسه زعلان. طلع الضحى يعزي في ناس من الجيران .. ورجع على طول .. مع إني توقعته يطلع عقب العزا. ولما مسك الموبايل تعمّد يتكلم في قروب العايلة ويعلق معاي على الكلام اللي يقولونه خواته وإخوانه عشان ما أحس إنه يتكلم مع حد.<-------- أنا معاهم في قروب العايلة .. مع إنه كان يتكلم معاها فعلاً في نفس الوقت. وخلال هالكم يوم كلهم كان يلطّف الجو كثير معاي .. ويداعبني ويمازحني. طبعاً رجعت اعتذرت منه ثاني يوم على الضربة وإني ما تخيلت إنها بتعوره جذي .. مسح على راسي وقال لي: ما صار شي .. لا تشيلين هم. طبعاً كان نفسي أحط هالموقف في موضوع منفردة .. بس لقيت إني كتبت كثير وما يصلح أحطه هناك. |
حتى السفرة ـ التي كانت من المفترض أنها احتفال بعيد زواجنا العاشر ـ لم يكن معي .. بل كان منشغلاً بالمسجات! نكون جالسين في المطعم أو في الباص مثلاً .. يمسك الموبايل ويكتب ثم يضعه من يده .. وأخطف نظرة على الشاشة قبل أن تنطفئ لأجدها على رأس قائمة المتصلين! . . . اشترينا هدايا لأمي وأخواته وإخوانه ... كلها عطور أخذناها من المطار. فجأة اقترح أن يشتري علبة شوكولاتة لإحدى أخواته .. وطلب مني أن أختار! اخترت واشتريناها. بعد أن عدنا أخذ عطور إخوته الرجال وسلمها لأمي حتى توزعها .. وقال لها: أنا يبت هدايا الشباب وأم سلطان بتييب هدايا البنات. حدث هذا صباحاً .. وبعدها مباشرة خرج وبقي في الخارج طوال اليوم. خلال هذا الوقت أعطيت أمي العطور وعلبة الشوكولاتة. عاد مساءً .. وبدون حتى ما يسلم .. هاوشني: من قال لج تودين لهم علبة الكاكاو؟!!!!!!! . . . الثلاثة أيام التالية كان يخرج صباحاً ويعود عصراً .. الساعة الخامسة تحديداً. سألته: مب بالعادة هالتأخير. هاوش: يعني إنتي تبيني لاصق فيكم 24 ساعة! سألت مرة ثانية: شو اللي قاعد يصير؟ ما رد وتركني وطلع. بيته اللي يبنيه قرب يخلص يا مسز .. واللي خطر على بالي إنه يمهد بتطويل فترات بقاءه خارج البيت. |
يمكن لازم تحطي تصور وافكار للاسلوب الانسب للتعامل معاه للفترة الحالية وايضا للفترة بعد ان يسكن مع زوجته الثانية بالبيت الجديد ويبدا نظام جديد
قررتي تصبري سنة .. هل وضعت تصور لهاي السنة كيف راح تكوني انتي فيها ؟ |
مهره
عندي سؤال ليت تجاوبيني الي قالت لك ام زوجك هو نفس الكلام الي رددوه الاعضاء بالضبط وفندتيه وردتي عليه ردا ردا طيب شمعنى اقتنعتي بكلامها من جلسه ولا اقتنعتي بكل هالمشاركات |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|