المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hotsohot
أختي لا عليكِ مما قاله الرجال هنا فهم لا يمثلون سوى 10% من رجال مجتمعنا الشرقي... صدقيني المرأة بلا حياء حتى في غرفة النوم معدومة الأنوثة!
وأعرف الكثير من النساء اللاتي تجردن من رداء الحياء لأجل إعجاب أزواجهن وفي النهاية لم يكسبن الحب والاحترام بل التحقير منهم!!! وأذكر لكِ إحدى القصص التي حدثت لامرأة أعرفها شخصياً وهي زوجة أخي بكل صراحة!.. هذه المرأة لقنتها ابنة خالتها المتزوجة دروساً في الجنـس قبل زواجها بفترة قصيرة ومن ضمن الأشياء التي أمرتها بأن تضعها في الاعتبار دائماً هي أنه إذا أردتِ أن تكسبي زوجك فكوني له (عاهرة) في الفراش!!... "طبعاً سوالف مرت اخوي تنقلها لي بالحرف مرت اخوي الثاني التي تعتبرها الأولى صديقتها!" المهم.. تزوجت هذه المرأة.. تصوروا ماذا فعلت ليلة الدخلة؟ كان العريس (أخي) جالساً بالقرب منها يريد الحديث والتسامر معها في تلك الليلة ولكنها جذبته إلى غرفة النوم، وأمرته بأن يخلع ثوبه!! وهو مذهول!! وأنا أعرف كم هو خجول شقيقي.. ومن المؤكد أن فعلتها تلك أثارت حفيظته. وأصبحت تلك المرأة (زوجة أخي) منذ أول يوم من زواجها به تعتبر الحياة الزوجية مجرد جماع.. أصبحت مهووسة بالجنس لدرجة أنها تتكلم عن خصوصياتها هي وزوجها في المجالس أمام الحريم!!.. وتتفاخر بأنها (حارّة) وقليلة الحياء مع زوجها وأنها هي من تطلب منه عمل أي وضع!! .. كان تفكيرها منصباً على الجنـس بالدرجة الأولى وأثر هذا الشيء على علاقتها بالأخريات اللاتي ابتعدن عنها شيئاً فشيئاً حتى قطعن صلتهن بها لأنها عديمة الحياء وسوالفها مثيرة للقرف!! فكيف بزوجها الذي (وجهه بوجهها) كل يوم!!؟ مسكين زوجها.. طفح به الكيل ذات يوم، فقال لها : أنتِ لا تفهمين في الحياة سوى ذلك الشيء!! جرحها ولا زالت تعاني من هذا الجرح.. أما هو فقد أصبح لا يحترمها كالسابق. وفي إحدى المرات نعتها بالساقطة! إحدى الشابات تزوجت وطلقت بسرعة لأن زوجها شك في أخلاقها لأنها كانت جريئة معه جداً. صدقيني المرأة تزداد جاذبيتها بالحياء.. وإن أردتي إثارة رجلك فبالتمنع مع شيء من الدلال. لا أقول كوني جافة معه في الفراش ولا تتفاعلي معه... ولكن لا تنزعي ثوب الخجل الذي يزيدك رقة ونعومة ويحفظ أنوثتك وكرامتك. هذا رأيي وبيدك القرار الأخير. تحياتي |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hotsohot
أختي لا عليكِ مما قاله الرجال هنا فهم لا يمثلون سوى 10% من رجال مجتمعنا الشرقي... صدقيني المرأة بلا حياء حتى في غرفة النوم معدومة الأنوثة!
وأعرف الكثير من النساء اللاتي تجردن من رداء الحياء لأجل إعجاب أزواجهن وفي النهاية لم يكسبن الحب والاحترام بل التحقير منهم!!! وأذكر لكِ إحدى القصص التي حدثت لامرأة أعرفها شخصياً وهي زوجة أخي بكل صراحة!.. هذه المرأة لقنتها ابنة خالتها المتزوجة دروساً في الجنـس قبل زواجها بفترة قصيرة ومن ضمن الأشياء التي أمرتها بأن تضعها في الاعتبار دائماً هي أنه إذا أردتِ أن تكسبي زوجك فكوني له (عاهرة) في الفراش!!... "طبعاً سوالف مرت اخوي تنقلها لي بالحرف مرت اخوي الثاني التي تعتبرها الأولى صديقتها!" المهم.. تزوجت هذه المرأة.. تصوروا ماذا فعلت ليلة الدخلة؟ كان العريس (أخي) جالساً بالقرب منها يريد الحديث والتسامر معها في تلك الليلة ولكنها جذبته إلى غرفة النوم، وأمرته بأن يخلع ثوبه!! وهو مذهول!! وأنا أعرف كم هو خجول شقيقي.. ومن المؤكد أن فعلتها تلك أثارت حفيظته. وأصبحت تلك المرأة (زوجة أخي) منذ أول يوم من زواجها به تعتبر الحياة الزوجية مجرد جماع.. أصبحت مهووسة بالجنس لدرجة أنها تتكلم عن خصوصياتها هي وزوجها في المجالس أمام الحريم!!.. وتتفاخر بأنها (حارّة) وقليلة الحياء مع زوجها وأنها هي من تطلب منه عمل أي وضع!! .. كان تفكيرها منصباً على الجنـس بالدرجة الأولى وأثر هذا الشيء على علاقتها بالأخريات اللاتي ابتعدن عنها شيئاً فشيئاً حتى قطعن صلتهن بها لأنها عديمة الحياء وسوالفها مثيرة للقرف!! فكيف بزوجها الذي (وجهه بوجهها) كل يوم!!؟ مسكين زوجها.. طفح به الكيل ذات يوم، فقال لها : أنتِ لا تفهمين في الحياة سوى ذلك الشيء!! جرحها ولا زالت تعاني من هذا الجرح.. أما هو فقد أصبح لا يحترمها كالسابق. وفي إحدى المرات نعتها بالساقطة! إحدى الشابات تزوجت وطلقت بسرعة لأن زوجها شك في أخلاقها لأنها كانت جريئة معه جداً. صدقيني المرأة تزداد جاذبيتها بالحياء.. وإن أردتي إثارة رجلك فبالتمنع مع شيء من الدلال. لا أقول كوني جافة معه في الفراش ولا تتفاعلي معه... ولكن لا تنزعي ثوب الخجل الذي يزيدك رقة ونعومة ويحفظ أنوثتك وكرامتك. هذا رأيي وبيدك القرار الأخير. تحياتي |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|