اختي سقيا
و عليكم السلام و رحمة الله هي ساكنة في مقر للبنات مع أصدقاؤها حتى تروح الجامعة. استغربت موضوعها بالأول بس بعدين سألت اهل المغرب حكوا انه شي طبيعي لو اهلها مرتاحين على وضعهم. فتختلف العادات. عنا عيب بس عندهم عادي. باب الاختلاف اللي انا رضيت فيه. اختي الكريمة، أنا لساتني أتألم (بالمعنى) من السابق. الجرح يطيب لسى. الشيوخ و العقد و الناس و الفرحة و الأموال ووو يعني أمر معقد. لو دنيتنا و وقتنا اللي نحن فيه حلو و بيني و بينها ما في اي مشاكل انا معاك. فورا أعرس. لكن أكثر من أخ و أخت هنا نصحوني ان آخذ وقتي و افهمها جيدا و ما استعجل. انا احترم رأيهم و الآن انا أحترم رأيك كمان. و عقلي بقولي افهمها أكثر قبل ما يقع الفأس بالراس. طبعها لازم اعرفه. البارحة يعني حاولنا نتفاهم على طريقة الغضب و الزعل و الرد على الآخر بسلبية و تجريح و الخ... و لسى ما حليناه. نكمل نحكي في عطلة الاسبوع.. يعني قصدي انو لسى مش واصلين لتفاهم كلي. لازم نوصل لتفاهم و الا ما فائدة العقد؟ مع انو أوافقك شيئا ما انو العقد بخلينا نجبر نفسنا على حل. هي تحب المواجهة في اي أمر. لا تتقبل النقد. لا تتنازل عن رأيها بسهولة و بالآخر بتقولي "هي بالمرصاد" لكلامي (يعني جاهزة للتجريح اذا ما صدر مني اي كلام ما عجبها). يعني من هذه الناحية انا حابب اتفاهم معاها فيه. و لو مع مرور الأيام اتفاهمنا رح اشعر انو العقد لا محال و اشعر انو لازم الزواج فيها. بمنظوري بعد العقد مش وقت تفاهم. العقد يكون خلاص ما فش فراق بعده إطلاقا و لو شو ما كان. منهاجي "الجديد" ان الاثنين بيتفاهموا على كل شي قبل العقد حتى ما يختلفوا بعده. لذلك هذه فرصتي في التعرف عليها و التفاهم معها. صححوني لو كنت مخطئاً من فضلكم. لأني من تجربة نفسي و غيري شفت ناااااااس كثير بيجوا بعد العقد بيتسائلوا ليش طبعه كذا؟ و انا ما كنتش عارف كذا. و بيعيشوا اصعب أيامهم و حياتهم الزوجية تنقلب رأسا على عقب. انا مقتنع بأغلب ما في هذه البنت ما عدا هذا التجريح و النكد. لذلك رح اعطيها و نفسي فرصة حتى نتفاهم في هذه الأمور. بالنسبة للظلم حتى هي مش مستعجلة. يعني عادي حكتلي الزواج عندها مش أمر طارئ لو ما وجدت الانسان المناسب. قالت لو ما وجدت ما عندها مانع تظل عزباء. انا آخذ كلامها و ماشي فيه. أهلي ما أدخلهم لأنهم غالبا هم اللي عاوزين الكمال في البنت مش انا. فلازم كون مستقل في قراري و حكمي على الأمور. لكن بالإجمال اهلي همهم اتزوج لا أكثر و لا أقل. هي الحلو فيها انها مرنة في موضوع الإقامة. عاشت على الطريق على قولها. كانوا اهلها يتنقلون من مدينة الى اخرى. لذلك اتفقنا انا و هي انو ما مهم اين الإقامة. لكن اللي يناسبني ان نظل في كندا لحين اقدر انزل على الدول الاسلامية. و هي قالت هي معاي وين ما رحت. بالنسبة للإجراءات حكتلي انها سيكون عندها الإقامة الدائمة في نصف هذه السنة. يعني الأمور سهلة ان شاء الله. |
هي تحب المواجهة في اي أمر. لا تتقبل النقد. لا تتنازل عن رأيها بسهولة و بالآخر بتقولي "هي بالمرصاد" لكلامي (يعني جاهزة للتجريح اذا ما صدر مني اي كلام ما عجبها). يعني من هذه الناحية انا حابب اتفاهم معاها فيه. و لو مع مرور الأيام اتفاهمنا رح اشعر انو العقد لا محال و اشعر انو لازم الزواج فيها. بمنظوري بعد العقد مش وقت تفاهم. العقد يكون خلاص ما فش فراق بعده إطلاقا و لو شو ما كان. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
العزيزة مهره أحترم رأيك . وأيها الأستاذ الكريم الذي فهمته مما سبق إلى الآن غير متقبل لبعض تصرفاتها وأسلوبها معك ، لابد ان تتعلم أن تتغاضى لو ما تعلمت ذلك لن تعيش حياة زوجية مستقرة ؛ وعندما تتفاهم معها كنّ مرن فتحتاج هذا كثيراً . أخبرنا كيف تجرحك وعلى ماذا وأنت كيف يكون أسلوبك معها ؟!(أجبيني بصراحة ) الله يوفقك وين ماكنت .. |
شوف يا امل
بالنسبة للحجاب فهو امر واجب و المفروض من اﻻن تطيعك فيه بالنسبة للعصبيه الجارحه هذا مقدور عليه و الرسول صلى الله عليه و سلم يقول ( ﻻ يفرك مؤمن مؤمنه ان كره منها خلق رضي منها آخر ) او كما قال صلى الله عليه و سلم ما فيه كمال حط حدود بين اللي انت ترضاه ما يكون سقفك عالي فيه تكون متواضع مرن و واثق من نفسك و اللي يرضي ربي احرص عليه و احرص انك تختاره في بنت الحﻻل قد تقول انها شكلي و ﻻ يدل على دين و ﻻ اخﻻق انا معاك انه شكلي بس له سبب و بيريحك كثير بعد الزواج من الغيره و من الجرأه و من الشكوك و من و من المرأه ما تتزين اﻻ لزوجها و شكلها المحترم يفرض على اللي حولها طريقة تعاملهم معاها طبعا شكلها المحترم يمر على صوتها كذلك فﻻ تخضع او تتدلع و هكذا الحجاب امر اطهر لقلوب المسلمين |
مبارك الاسم الجديد
مشكله الردود الجارحة تأتي من سببين او ثلاثة: - عملها في منصب اداري، او طبيعة الحياة اللي تضمن الاستقلاليه في القرار بالاخص للنساء، او تفوقها الدراسي و هو الشئ اللي يخليها دائما تدافع عن نفسها و عن موقفها مما يحيل حديثكما الى الجذال اكثر منه الى الحديث نصيحتي لك بخصوص هذه النقطة انك تتجنب الجدال معها الى ان تتجاوزوا الموقف نفسه، و ذلك بالحجوم عن الدخول في التفاصيل لانها ستغلبك و ان تتحمل الامر، و ان تجعلها تقرا عن اداب الاقناع ة المجادلة اخيرا و ليس اخرا، حاول ان كنت مرتيطا بها ان لا تجعل علاقتك معها موضوع مساءلةاي بمعنى "اما تعملي هيك او كل منا في طريق" |
يا اخي
الاخطر من اسلوبها معك هو كيف تعلم بتفاصيل حياتك ؟؟ لابد ان تخبرك بذلك بشكل واضح و صريح و مقنع .. و بعدها نتناقش في اسلوب "ناظرة المدرسة" التي تعاملك به |
و عليكم السلام. عجبني انك تبتدئي بالسلام دوما. ما شاء الله انا سأسرد لك ما يحصل و ما مدى مرونتي و ارجو الحكم بإنصاف. لعلني أهتدي او أجد بنصائحهم الهدى. اقرأ تحت و ان شاء الله سيتضح كل شي اختي الكريمة عاشقة ان شالله اقدر عليه. عندي تفاؤل كبير. انا قبلها اللي عمرها 18 تحملت نفس الأذية لمدة ثلاث سنين و انا صابر و أشتغل فيها. ما تهكلي الهم. الحمد لله عندي صبر قريب من صبر النبي أيوب عليه افضل السلام. للصراحة الحجاب كان حرقة قلب. أنا من جوا اتوجع و ابكي و تدمع عيني فقط مجرد التفكير فيها و هي مش لابسة الحجاب. شوف مدى شعوري بمعصية في سماح هذا. و انا ما سمحت انما غصبت به و الا رجعت ابحث عن انسانة مش موجودة. فالوقت اللي انا فيه الآن افضل خياراتي حتى اعف نفسي و الله اعلم. تعرفي بيني و بينك، أتفكر بكل يوم سنخرج فيه انا و هي و سيكون قلبي يحترق ألما و رأسي في الأرض خجلا و مقهور و هي بتطلع من دون حجاب. لكن حكوا لي كبار الأعضاء هنا انهم كانوا كذا و بعدين لبسوه و اهتدوا اليه الحمدلله. لذلك لنْتُ قليلا كي نمشي الأمور. تذكري ما عندي بديل في هذا البلد التعبان. أختي الكريمة شوق، الله يبارك بأيامك و أولادك لو كان عندك كلامك خوفني و يقهرني لأن لا اريد مشوار طويل في الجدال معاها. عقلي و أعصابي ما تتحمل. اخي الحبيب رجل حليم ما فهمت عليك؟ انا أخبرها عن حياتي. نحن كلانا نفضفض لبعض. اها هو كان سؤالك؟ لكن قبل كل شي لحتى ندخل في التدقيق في الأدلة و انتم احكموا: مثال جيد هو البارحة قبل النوم. يعني لسى الموضوع طازج و يعيد نفسه فأكتفي بمثال واحد. بقيت انا من الصباح حتى المساء و انا ابعث لها ذاكرة، جملة، كلمة، نغمة، رسالة، صورة، الخ.... يعني انا اللي عرفته انها تحب التدلل و الاهتمام. و لا تشبع من الاهتمام. لذلك بنقطلها نقطة كل فترة و برجع للشغل. هيك طيلة النهار. و هي من الداخل بتكون طايرة من الفرح. يعني لاقت حلمها. و انا افعل ذلك عشان البعد و عشان ابني ركيزة و بطانة حتى مهما كان حاد التفاهم نقدر عليه بإذن الله. جاء وقت صلاة العشاء و بعد الصلاة اتصلت فيني كالعادة بنكون كلانا انتهينا من يومنا الطويل و نجلس لنتحدث. ما كملنا العشر دقائق الا و بدأنا في الجدال. شوفو نهار كامل بعد و كلام و ودية الا و بعشر دقايق نشقلب الأرض. كنا نتكلم عن اللحية. و راحت تقول لي ان اللحية لا يليق بالكثير من الرجال. و انه لا يناسب الكثير من الرجال. و هي تحكي و انا ساكت. وقت ما خلصت كلام حكيتها انني أحترم رأيك و أختلف فيه ايضا. انا اللي بشوفه ان اللحية هي زينة الرجال. و هي الطبيعة اللي خلق الانسان عليها. و هي وسامة و رجولة ووووو فصارت تقاطعني بقوة و نفسها ترجع تاخذ الحديث مني. تحاول اسكاتي و ردعي عن التعبير عن رأيي مثلها. تضايقت بس ما حكيتها شي لأن مش كل شي يستحق التعليق. تركتها تاخذ الكلام و راحت تمدح الرجال اللي من دون لحية و تقول لكن بعضهم يليق لكن في كثير لا. سألتها سؤال كان له مغازي عديدة. سألتها و ما رأيك بلحيتي؟ يعني هل ترينها جميلة بنظرك؟ هذا حتى اعلم ان اذا كان حلاقها عندها من مطاليبها في المستقبل حتى نتفاهم عليه من الآن. ما كان عليها الا ان تقول لا ادري ان كانت حلوة ام لا. فانا لم اراك من دونها حتى أقارن. ثم سألتها لكن ما رأيك فيها الآن؟ قالت ما اقدر اعطيك رأيي. فقلت لها كان الأوجب ان تقول جميلة لكن......... ممكن لو شفتك من دونها كنت قارنت. او تقولي لي لا بأس. او تقولي لا تعجبني. اما ان تظلي ساكتة من دون رأي فما عرفت اللي ببالك. <<<----- يعني حابب اعرف اذا تحب ام لا و ما كانت تقول!!! فبقيْت ساكتْ حتى تعلم اني ما عجبني قولها. ثم بعد فترة لاحظت انني بدأت أزعل شيئا فشئ فقالت نعم لا بأس بها و لكن لو طالت اكثر لما عجبتني. لا بأس بها و هي قصيرة. انا في نفسي أغار على ديني و على سنة نبيي. لكن قلت معليش مع الوقت تتعود. ثم رحت حتى اتفاهم معها و شرحت لها ان عدم الاستجابة لسؤالي و التهرب من الإجابة فيها تجريح و قلة احترام لذاتي. و كذلك مدح الرجال اللذين يحلقون اللحية و انت على علم اني ملتحي و الحمد لله. فراحت اولا تدافع عن نفسها و تقول هي ما مدحت. و هي أعطت كل رجل حقه. و قالت هذه الطبيعة في ناس حلوين باللحية و ناس لا و هذا اللي قلته. يعني غيرت بكلامها ليناسب براءتها . ثم ردت على (انها ما جاوبت) و قالت لا انا جاوبتك على قد سؤالك. انت سألتني ان أقارن بين شكلكبلحية و من دون لحية. لكن انا ما رأيتك من دونها لذلك ما اعرف الجواب <<<<---- كمان تتهرب و تبرئ نفسها بتغيير مضمون السؤال و الجواب على هواها. شوفوا بس قدي صعبة الوصول الى تفاهم معها. بعد ما برأت نفسها راحت تعاتبني ليش قلتلها انها تجرحني؟ و ذهبت في زعلها و راحت تقول انت تقوّل كلامي كيفما تشاء. و بالآخر كمان تهينني تقول لي اني جارحة. قالت انا ما عاد فيني احكي لازم روح تصبح على خير. و بكرة لو بعثتيلي رسالة و ما رديت لا تلومني لأني طافية الجوال<<<--- هذا من شدة ذكاؤها كانت تحسب معاتبة اليوم اللي بعده لو طنشتني كان لها حديث آخر. فسكرت علي المعاتبة من أولها انها طافية الجوال. و انا ما رديت على "تصبح على خير" فما سكرت الخط. لأن لو تسكره بوجهي كنت أخذت موقف حازم منها. فبقيت تزن تزن تقول أعصابي و تعباني و اتركني انام حتى قلت لها "و انت من اهل الخير" ففصلت الخط فورا. كانت انفاسي فوق فوق في السما. يعني انتو اللي بتقولولي خليك لين و اتحمل شوفوا التحمل. انتظرت قليلا حتى هدأت انفاسي و رنيت عليها بعد ما بعثت لها مسج اقول خلاص لا تزعلي. لا أنام الا و انت راضية. رنيت و قلت لها انا جيت حتى خليك مبسوطة و ما تنامي زعلانة. ما همني نفسي. همني انت زعلك يروح كله و تنامي و نفسك مطمئنة.<<<<<---- شوف كيف بكسر راسي. ما عجبها. و قالت لازم تعتذر و بأسلوب الأمر حكت: ما بتعيد كلمة جرحتيني ابدا و لا مرك بدي اسمعها منك!!!!! وقتها عزة نفسي افاقت. حكيتها انت آخر انسانة تجي بحياتي و تؤمريني. أنا لي كياني و مقامي و لا اسمح لك بهذا الأسلوب مرة ثانية. فهدأت هي قليلا و راحت تدافع انها ما امرت و لا استعملت هذا الاسلوب. يعني نفس الدوامة من جديد!!! طلعنا علتلفون زعلانين. نمت و شفت كوابيس. <<<---- ما بشوف بالعادة ابدا. اتصلت فيني بالضبط بكيييير قبل صلاة الصبح. رن التلفون و اصحيت و انا كنت مرعوب من الكابوس. كان في الكابوس إطلاق نار علي اعوذ بالله. صحيت و راحت تتدلع و تفرحني و تغيرلي كل شي و كأنها انسان آخر. فورا عاتبتها و أخذت منها موقف لأنو أعصابي طيلة الليلة تعبانة. ما تركتلي فرصة اشرحلها القوانين و كيف كان اوجب عليها التصرف و كيف لازم نتفاهم و نرد وقت الزعل الا انها فورا حكت تأخرت و لازم اروح للشغل. فقلت لها ناطرك في العطلة بآخر الأسبوع! رح احترم وقتك الآن. و قفلنا التلفون نصف راضيين. و في الصباح بعثتلي رسايل تهدئني فيها و كلام حتى تجعل قلبي طري. فقلت لها سنتكلم في آخر الأسبوع و نتفاهم. فقالت تكرم عينك.... فطريت و من شان حضرتكم!!!!!! لنْتُ و سامحت و أنسيت و رجعت كل شي على مجاريها. و رجعنا مسجات و كلام كأنو ما في شي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ناطرها في العطلة حتى ارسم لها نقاط عريضة تمشي عليهم .... يعني قادر آخذ مواقف و كل شي و ما ارضى بالسهولة حتى نحكي لكن لا اريد ان اربي مشاعر عداواة بقلبها ما دامها متقبلة الحوار و راحت تهدي زعلي شووووووو؟؟؟؟ طمنوني؟؟؟؟؟؟؟ بالله عليكم أنكم تقول الحق تعبت و انا أكتب. اجا دوركم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لو استمرت هي وأنت على هيدا الجدال ودوماً ، سأقولها بكل صراحة لن يستمر أي شيء بينكما .. وعدتها لك مراراً وتكراراً اختلاف البيئة له دور كبير بينكم .. هي لن تتغير ولا تجلس تغير فيها هذا طبعها هيك ، هي تعلم بأنها أخطأت معك لو لاحظت لهذا كانت تنهي الجدال بأي كلمة تطيب خاطرك .. وخاصة هذا البلد عندهم في المغرب هيدا عادي لكن أنت شيء غريب وغير مقبول بالنسبة لنقاشها . من الآخر هل ستتقبلها بهيدا الأسلوب ؟! وماهي النقاط العريضة التي تريد إخبارها بها ؟! الله يكتب لك الخير .. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|