1) رسائلها سب وشتم ورسالتي فتح باب للصلح.
2) إن كان موقفها في عدم الرد هو لأنني لم أرد على رسائلها، فهذا يدل على عدم نضج وعدم تقدير الأمور بقدرها الذي تستحقه. 3) رسالتي لها حتى أفتح لها المجال لأن تتنازل عن كبريائها الخادع وأن ترجع إلى رشدها وعقلها .... 4) عموما أنا الآن في وضع أفضل مما مضى من جهة الرضا عن ذاتي والقناعة بمصير العلاقة. |
لم يتضح لي مرادك أخي الكريم لا من سؤالك ولا من التعليق..
أرجو التفضل بالتوضيح...مع الشكر الجزيل |
انت تذكر انك لا تتجاوب مع رسائلها بسبب محتواها من السب, فسؤالي هل كنت ترد على رسائلها سابقاً ان كانت لا تحتوي على التجريح؟
وبالنسبه لتعليقي, انت ذكرت انه هي تحب ارسال الرسائل وتعبير (بشكل خاطئ) عن شعورها اتجاهك, لذلك اظن لجوءها للرسائل بسبب ضعفها امامك. . |
1- هل أنت تريد الصلح من أجل قناعتك بالصلح أم بعد التطرق إلى موضوع الطلاق؟
2- أنت تريدها أن تذهب إلى المحكمة حتى يتبين أمام الجميع أنها هي المتسببة في إنهاء العلاقة، أليس كذلك؟ 3- لو ذهبت إلى المحكمة، وطلبت الخلع.. هل ستقبل بالخلع من ناحيتها أم سوف تطلق من تلقاء نفسك؟ 4- لماذا لا تتزوج بأخرى مع إبقاء أم أولادك على ذمتك؟ |
شكرا ع الأسئلة:
جواب السؤال الأول: لقناعتي بأن "الصلح خير" ، وأنا لم أفكر في خيار الطلاق أصلا ، وإن هي أرادت فلتطلب الخلع لأنني لا أجد مبررا للطلاق. جواب السؤال الثاني: لا، ليس الأمر كذلك. وكما أشرت في جوابي على السؤال الأول ، أريدها تطلب الخلع حتى يكون الانفصال بمحض إرادتها وتكون مسؤولة أمام الله أولا وأمام نفسها ثانيا ، لأن هذا الخيار فيه ظلم لنفسها ولي وللأبناء إذ لا مبرر للانفصال في هذه المرحلة من الخلاف. جواب السؤال الثالث: سأقبل بالخلع ، لما وضحته في السؤال السابق. جواب السؤال الرابع: لا أرغب في فتح بيتين من الأساس، ولكن بما أنها لا ترغب العيش معي ، فأنا يجب أن أفكر في ذاتي وأبحث عن شريكة الحياة التي توافقني وأوافقها، وإذا أرادت زوجتي أن تبقى زوجتي فهو خيارها ، وإن أرادت الانفصال والافتراق فهو خيارها أيضا. ولكن لو أرادت البقاء معي رغم زواجي من أخرى، فهذا خيار أفضل من خيار الانفصال في تقديري الخاص. وأحب أن أضيف سؤال أخير وأجيب عنه ، متى ستطلق من ذاتك من دون إلجائها إلى أن تطلب الطلاق الخلعي؟ سأطلق من ذاتي حينما نخضع كلانا لحوار هادئ وتفاهم جاد ونضع أنفسنا أمام المسؤولية ونراجعها هل نحن قادران على أن يغير كل واحد منا من سولكياته وأخطائه التي تؤثر على العلاقة، فإن كان هذا الأمر ممكنا فبها ونعمت. وإلا حينها يكون خيار الطلاق ( أي أن أطلق من ذاتي) خيارا مبررا. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|