لا اعوذ بالله مو استهزاء
لكن جد مستغربه تحذري من السواق و الخلوه وتطمحي الى الهجره والخلوه الاكبر بتكون ماني فاهمه |
مو صادقه اللى تقول كذا .
اللى تعاني صحيح ماتجلس تحت المعاناة . تطلق تخلع . لكن مو صح كلامهم . بدليل ان جاء زوجها يتزوج تشوف ايش تسوى . اللي تقول كذا لو ماتزوجت كان انتحرت . |
الهجره انطلاق و ثقافات مختلفه
تختلف عن الثقافه هنا . مافيه خلوه بمعناها اللى هنا . مافيه انعلاق يشعرك بالاختناق وين مارحتى الكل يركز عليك الكل يتكلم الكل يعرف وضعك |
اقتباس:
هل ستجدين سبل العيش الكريمة والوظيفة!؟ هل تعتقدي أنه هو الحل!؟ هل تعلمين أنا أكثر من مليار أنثى تعيش على سطح الأرض وأكثر عشرات المليارات من النساء زماناً ومستقبلاً حلمهن أن يعشن وضعك الحالي اللي متعقدة منه!؟ هل تعلمي أن هناك نساء في كل بلدان العالم قاطبة يعشن أوضاعاً مأساوية لايمكن تصورها ولا تحملها وتعاني كافة أصناف الحرمان والألم والمأساة كل لحظة!؟ لا أدري لماذا ندمانة وناقمة على مرحلة مراهقتك!؟ وهل الحياء أو فقط العيش بين الكتب هو مصيبة أو عار أو حرمان!؟ مشكلتك باختصار مع نفسك ومع أفكارك، وتذكري أنكِ لو ذهبتي لأي مكان في العالم ستبقى مشكلتك حاضرة في ذهنك!؟ الحل يكمن في تطبيق تكنيكات معينة وتغيير التفكير السلبي الذي يلازمك، وتعيشي حياة تشعري بها بالسعادة، هناك الملايين من التفاصيل الجميلة في حياتك لكنك لاتفكرين بها لأنكِ حصرتي تفكيرك في شيء ضيق جداً جداً جداً جداً أتقي الله وانهضي من هذه الأفكار السلبية وانظري للأعلى واحمدي الله على ماحباكِ مالم يعطه المليارات من نساء العالم. لكل بلد مشاكله وسلبياته وظروفه والكل يعاني، والإنسانة الناجحة من تستطيع أن تتعايش مع واقعها، وتؤمن بقضاء الله وقدره وحكمته، وتستطيع أن تخلق من الضروف السيئة أموراً إيجابية، أولها حمدالله على عطاياه التي ملئت دنياك، ويكفي تذكرها وتأملها لتكوني شاكرة مطمئنة. لو أردت أن انتقد الوضع والأفكار والحياة الاجتماعية لما انتهيت، وهذا لايعني أن مجتمعي سيء بل هو أجمل من الكثير من المجتمعات، والمجتمعات الأخرى فيها ماهو أسوأ، ولكننا لانركز على ذلك ولا نجعلها تقتلنا، بل نتعايش معها ونتفهم الوضع والسياق التاريخي والثقافي لها، لأن كل مجتمع بالعالم مهما كان هو ابن ثقافته ولم يصنعه هو، والإنسان الفاهم العاقل هو من يتفهمها ويتعايش معها. قرأت مواضيع كثيرة لأمريكان، يصفون العيش بدولتهم بالجحيم والمأساة والألم أكثر مما تصفينه أنتي في موضوعك، فالكل يشتكي ويعاني، ولكن لايوجد أحد يعرف كيف يتعايش ويطمئن ويستمتع بما لديه. يأتون إلينا أناس من الغرب ومن دول متفتحة جداً، ويعيشون في ظل تلك الثقافة والحياة المحافظة والتي تختلف اختلافاً نهائياً عن حياتهم ويتقبلوها بل ويجدون فيها متعاً ولذة، الحياة ليست محصورة على زاوية معينة نضع كل تفكيرنا فيها. نقطة أخرى، وهل تعتقدي أن السعادة تكمن في الحياة الزوجية!؟ الآن أصبح موضوع فشل الزواج أكثر من نجاحه بحكم عوامل كثيرة أولها توجه المرء إلى تحقيق الرغبات الذاتية أكثر منها إلى النظر إلى مفهوم الاسرة والحياة الاجتماعية أي باختصار الأنانية، ولذلك تجدين الزوج أو الزوجة يمضون أوقاتاً كثيرة خارج حياتهما سواء بمواقع التواصل أو مع الرفقة أو غير ذلك. الكثير والكثير من الأزواج يعيشوان كمسمى أزواج فقط، أو فقط فقط لأجل الأبناء ولا توجد في تلك الحياة الزوجية أي روح أو متعة أو سعادة، إنها تمثيل لا أقل ولا أكثر. لو كنت إمرأة لاترددت كثيراً في الزواج شخصياً عمري 34 ولا أفكر بموضوع الزواج ومتردد جداً، لأن هناك أمور كثيرة لابد أن أتيقن منها أولها صلاحيتي كرجل للزواج واستعدادي للتفرغ له وآداء حقه. عيشي حياتك بتلقائية ودعي الأمور للقضاء والقدر واسعي إلى بذل الأسباب، فإن تحقق فالحمدلله وإن لم يتحقق فالحمدلله كثيراً. |
هل أمكانية الهجرة سهلة لك وأنتي أصلاً مايسمحو لك أهلك!؟
هل ستجدين سبل العيش الكريمة والوظيفة!؟ هل تعتقدي أنه هو الحل!؟ هل تعلمين أنا أكثر من مليار أنثى تعيش على سطح الأرض وأكثر عشرات المليارات من النساء زماناً ومستقبلاً حلمهن أن يعشن وضعك الحالي اللي متعقدة منه!؟ هل تعلمي أن هناك نساء في كل بلدان العالم قاطبة يعشن أوضاعاً مأساوية لايمكن تصورها ولا تحملها وتعاني كافة أصناف الحرمان والألم والمأساة كل لحظة!؟ لا أدري لماذا ندمانة وناقمة على مرحلة مراهقتك!؟ وهل الحياء أو فقط العيش بين الكتب هو مصيبة أو عار أو حرمان!؟ مشكلتك باختصار مع نفسك ومع أفكارك، وتذكري أنكِ لو ذهبتي لأي مكان في العالم ستبقى مشكلتك حاضرة في ذهنك!؟ الحل يكمن في تطبيق تكنيكات معينة وتغيير التفكير السلبي الذي يلازمك، وتعيشي حياة تشعري بها بالسعادة، هناك الملايين من التفاصيل الجميلة في حياتك لكنك لاتفكرين بها لأنكِ حصرتي تفكيرك في شيء ضيق جداً جداً جداً جداً أتقي الله وانهضي من هذه الأفكار السلبية وانظري للأعلى واحمدي الله على ماحباكِ مالم يعطه المليارات من نساء العالم. لكل بلد مشاكله وسلبياته وظروفه والكل يعاني، والإنسانة الناجحة من تستطيع أن تتعايش مع واقعها، وتؤمن بقضاء الله وقدره وحكمته، وتستطيع أن تخلق من الضروف السيئة أموراً إيجابية، أولها حمدالله على عطاياه التي ملئت دنياك، ويكفي تذكرها وتأملها لتكوني شاكرة مطمئنة. لو أردت أن انتقد الوضع والأفكار والحياة الاجتماعية لما انتهيت، وهذا لايعني أن مجتمعي سيء بل هو أجمل من الكثير من المجتمعات، والمجتمعات الأخرى فيها ماهو أسوأ، ولكننا لانركز على ذلك ولا نجعلها تقتلنا، بل نتعايش معها ونتفهم الوضع والسياق التاريخي والثقافي لها، لأن كل مجتمع بالعالم مهما كان هو ابن ثقافته ولم يصنعه هو، والإنسان الفاهم العاقل هو من يتفهمها ويتعايش معها. قرأت مواضيع كثيرة لأمريكان، يصفون العيش بدولتهم بالجحيم والمأساة والألم أكثر مما تصفينه أنتي في موضوعك، فالكل يشتكي ويعاني، ولكن لايوجد أحد يعرف كيف يتعايش ويطمئن ويستمتع بما لديه. يأتون إلينا أناس من الغرب ومن دول متفتحة جداً، ويعيشون في ظل تلك الثقافة والحياة المحافظة والتي تختلف اختلافاً نهائياً عن حياتهم ويتقبلوها بل ويجدون فيها متعاً ولذة، الحياة ليست محصورة على زاوية معينة نضع كل تفكيرنا فيها. نقطة أخرى، وهل تعتقدي أن السعادة تكمن في الحياة الزوجية!؟ الآن أصبح موضوع فشل الزواج أكثر من نجاحه بحكم عوامل كثيرة أولها توجه المرء إلى تحقيق الرغبات الذاتية أكثر منها إلى النظر إلى مفهوم الاسرة والحياة الاجتماعية أي باختصار الأنانية، ولذلك تجدين الزوج أو الزوجة يمضون أوقاتاً كثيرة خارج حياتهما سواء بمواقع التواصل أو مع الرفقة أو غير ذلك. الكثير والكثير من الأزواج يعيشوان كمسمى أزواج فقط، أو فقط فقط لأجل الأبناء ولا توجد في تلك الحياة الزوجية أي روح أو متعة أو سعادة، إنها تمثيل لا أقل ولا أكثر. لو كنت إمرأة لاترددت كثيراً في الزواج شخصياً عمري 34 ولا أفكر بموضوع الزواج ومتردد جداً، لأن هناك أمور كثيرة لابد أن أتيقن منها أولها صلاحيتي كرجل للزواج واستعدادي للتفرغ له وآداء حقه. عيشي حياتك بتلقائية ودعي الأمور للقضاء والقدر واسعي إلى بذل الأسباب، فإن تحقق فالحمدلله وإن لم يتحقق فالحمدلله كثيراً. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|