معليش خذيني على قد عقلي
انتي تقولي في حلقاتك المتتابعه انه مطنش لسا مطنش يعني ما يتصل
انا اقصد بعد المشكله مو قبل

اية بعد المشكلة

حسبي الله لا الة الا هو علية توكلت وهو رب العرش العظيم

ربي فرج همي ويسر دربي

حسبي الله ونعم الوكيل

اللهم فرج همك وهموم امة محمد والمسلمين يارب

وارح القلوب المسلمه يارب ياكريم,,

__________________

الله يسمع منك

بنت الرياض كيف تبقين مع زوج يهجرك طول هذه المدة و لا كأنك موجودة..لازم تكبري الموضوع و اعملي شكاية او قضية بالهجر...او مايسمى هجر محل الزوجية..مثل التي تعمل لزوجة اذا كانت ناشزا..و سيعود اليك بالقوة..و ان لم يشأ فالطلاق رحمة..

__________________
أنا نسمة قوية تهد الجبال..أنا نسيم الربيع يدغدغ وجهك الآن..أنا رفات حركتها قدرة الله..فانظر حولك علك تجد أثرا لي في التراب

راح اصبر شهر اذا مارجع وبشروطي ولا انا اللي بطلب الطلاق غصبا عنة

انا من راى يا " بنت الرياض " انك ترسلين له رسايل من جوال اخر وتخلينه هو الذى يتركها ولا تخوفينه بالنار لانه قد يكون غايب عنه هذه الشى حاليا لانه عايش فى لذه بس خوفية بالفضيحة التى قد تحدث قيبا فى هذه الحياة الدنيا لو اكتشف امره وارسلى له رسايل من خلال جوال اخر تحتوى على ابيات شهرية مثل :-

• عفوا تعف نساؤكم فيالمحرم .......... وتجنبوا مالايليق بمسلم
  إن الزنا دينفإن أقرضته .......... كان الوفاء من أهل بيتك فاعلم
  ياهاتكاً حرم الرجالوقاطعا.......... سبل المودة عشت غير مكرم
  لو كنت حراً من سلالة ماجد .......... ماكنت هتاكا لحرمة مسلم
  من يزن يزن به ولو بجداره .......... إنكنت ياهذا لبيباً فاهم
  من يزن في قوم بألفي درهم .......... يزنفي أهل بيته ولو بالدرهم

وياحبذا لو تبعثين له كل فترة ببيت من هذه الابيات لانها قوية الوقع

• هذه قصة رواها طالب علم لا أعرف اسمه في أحد المحاضرات سمعتها عبر إذاعة القرآن الكريم وهي مصداق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي روته عائشة رضي الله عنها عن رسول الله ، قال ( عفوا تعف نساؤكم وبروا آباءكم تبركم أبناؤكم ومن اعتذر إلى أخيه المسلم فلم يقبل عذره لم يرد علي الحوض ) ، رواه الطبراني في الأوسط .
  
  يقول الرجل صاحب القصة :
  
  كنت يوماً واقفاً عند إشارة المرور بسيارتي وبجانبي زوجتي ومن عادتي التجول بالبصر يمنة ويسرة ، وقفت بجانبي سيارة وإذا أنا ألمح امرأة متبرجة لا أرى إلا جزء من وجهها ، فقلت في نفسي أتقدم قليلاً حتى أتمكن من رؤية وجهها ، فتقدمت قليلاً وأصبحت أرى جانباً من وجهها ، فقلت في نفسي أتقدم قليلاً حتى أرى وجهها كاملاً ، فقتقدت حتى رأيت وجهها كاملاً بدون أن ألفت انتباه زوجتي .
  
  بعد عودتنا إلى البيت سألتني زوجتي هل أنت تنظر إلى النساء ؟ قلت لها ولماذا هذا السؤال ؟
  
  قالت منذ تزوجتك وأنا حرمت النظر إلى رجل غيرك لا في الشارع ولا في التلفزيون ، لكن يوم كنت معك في السيارة رأيت رجلاً يقف بجانب سيارتك ولمحت جزء من وجهه وقلت في نفسي ليتك تتقدم قليلاً ، فتقدمت فلمحت جانباً من وجهه ثم قلت في نفسي ليتك تتقدم مرة أخرى فتقدمت ورأيت وجهه كاملاً . ولا أعلم سبب ذلك !
  
  فضحك الرجل وقال هذا ما حدث معي بالضبط وهذا ما فعلته لأنظر إلى وجه امرأة لا تحل لي ، أعاهد الله أن لا أنظر إلى امرأة لا تحل لي أبداً

وبعدين انت حاولى تغيرين من اسلوبك وياه بالفراش بعض الشى بحيث يحس بتغير ومثال لذلك قد يطلب الرجل من زوجته بعض الاشياء التى لا تنافى تعاليم الدين وسويها له وكل زوجه تعرف زوجها وطلباته لان الرجل منها اذا تزوج اول الامر يكون كل همه اللقاء المعروف وبعد فترة يكتشف فى الزوجه اشياء كثيرة تدعو للمتعه ويطلبها منها (مثال رائحة بعض اجزاء الجسم التى لها رائحة مميزه وتجرن تلك الرائحة من المرأة اذا اجهدت نفسها قليلا فتكون الرائحه محببه لبعض الرجال )ولانه كان غافلا كل تلك الفترة بشى معين فانه ينتبه بعد عدة سنوات احيانا وقد تكون هذه الاشياء غير حميدة على الملاء ان تفعل ولكن بين الزوجين تراها عادى ولا حياء بين الزوج وزوجته وتذكرى انه المرأة كلها متعه للرجل جميع جسمها وروائحها كل متعه للرجل وكل رجل له رغبات قد تستغرب النساء احيانا ولكن هذا هو عالم الرجال ويجب على الزوجات التماشى معه بالشرع طبعا وتذكرى ان الروائح والاصوات تاثر فى الرجل وتزيد منه عزمه والله يوفقك وستعرفين شى من هذه الاساليب والامر بعدما ياتيك زوجك بعد غيبه مثلا اسبوع فانه قبل اللقاء الحميين يطلب منك اشياء ويسوى معاك اشياء هذه الامور اكيد يحبها منك ان تسويها له بس حاولى التوازن فيها من غير افراط ولا تفريط

والله يوفقك ويكون فى عونك

__________________
أصالةُ الرأي صانتني عن الخطلِ ** وحليةُ الفضـلِ زانتني لدى العَـــــــــــــــطَلِ
مجدي أخيراً ومجدي أولاً شَـرعٌ ** والشمسُ رَأدَ الضحى كالشمس في لطفـلِ
غالى بنفسي عرفاني بـقيمتـها ** فـصـنـتـها عن رخيـــــص القـــــــــول مبـتـذلِ
ما كنـتُ أوثــر أن يـمتد بي زمني** حــتــى أرى دولــة الأوغـاد والسفـــــــــــــل
أعــــــللُ النــفــس بالآمال أرقبها** ما أضيق العــيــش لولا فُســــــــــحــة الأمل