السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله - الحمدلله ما زلت محافظة على برودي ، لكن مع قليل من التجاوزات إذا رغبت يمكنك التفاعل من أجل متعتك أنت , ثم تعودي لرسميتك بعدها إن كنت واثقة من قدرتك على تقمص الدورين . 1- هل الهدف من التجاهل تغيره أم تغيري و ابتعادي عنه قليلا ؟ تغيره هو . هل تعاملي معه في السابق كان سبباً لأفعاله _ يعني لأني عطيته وجه زيادة _ ؟ بشكل عام .. نعم . 2- هذه الأيام أصبحت أكلمه أكثر في الاحتياجات و ما يخص ابنتنا ، وليس عالواتس ، لكن لازالت الرسمية هي المسيطرة لا ضحك ، ولا سوالف ، ولا استقبال ، ولا مبادرة ( هذي ملاحظة انتباهه عليها ) أحسنت . هل هذا يؤدي الغرض؟ بإذن الله . أم أن كل ما حافظت على الرسمية و التجاهل كان أفضل ؟ لأني أشعر أن حياتنا أصبحت كالسابق لكن رسمية أم المطلوب أن لا أكلمه دون النظر لوجهه و بوجه عابس ؟ الكلام معه بإسلوب رسمي بحدود الحاجة فقط لا بأس به , ولكن بدون عبوس وكذلك عدم التواجد معه بنفس المكان قدر استطاعتك . 3- اشرح لي قليلا عن البرود فالعلاقة عدم المبادرة او ابداء الرغبة . و عدم تقبيله أو لمسه . ماذا أيضاً؟ وعدم طلب شيء معين لنفسك خلالها . |
ذكرت لي ان تعاملي معه سابقا هو سبب أفعاله معي
هلا وضحت لي مكامن الخطأ .. أم ان هذا ليس الوقت المناسب بشكل عام أنت لينة معه بخصوص إهمال حقك واتضح ذلك من خلال بعض ما ذكرت مثل منعك من زيارة أهلك فترة طويلة بدون سبب مقنع رغم أنكم جميعا تعيشون بنفس المدينة ومنعك من التواصل الاجتماعي مع الناس بدون سبب وأيضا سكوتك على انفلات لسانه , مع عطاء مستمر منك بدون مقابل منه . كنت اخطط لان أسألك عن شخصيتي و شخصيته من خلال ما قرأت من المواقف وكبف علي ان اتعامل معه .. لكني كل مرة أوجل إلى أن قررت اليوم ان أقرا كتاب البوصلة الشخصية و ادرك ذلك بنفسي و تندماانتهي سأكتب اتجاه شخصياتنا أشكرك أخي الكريم جدا وفقك الله وسدد خطاك و رزقك سعادة الدارين |
وشو كان ممكن اسوي بخصوص تأخيره لزيارة أهلي .. و منعه من التواصل الاجتماعي
عذره في هذا .. إنه هم ما يحبون الاختلاط مع الناس و ماله داعي الطلعة حاليا هو أهون حتى وإن كانوا لا يحبون الاختلاط بأحد , ولكن ليس من حقه تأخيرك عن زيارة أهلك . حتى عملي جبرني أتركه .. و كان يرفض أي دورات أو مراكز تحفيظ لكني ذكرته إني بيوم النظرة قلتله إني أحب أروح مراكز وبكمل الدورات والدروس ووافق فقام يوافق أحيانا مرتين كنت بروح لأهلي و أهله يدخلون و يردوني و خلاص بينحل ابموضوع بالأخير أشوف انه تخدير فقط .. و يكلمون ولدهم بكل حنية و يتركونه يسوي اللي فباله عشان جي ابا أتعامل وياه بدون تدخل حد لا تدخلي أهلك الآن ولا تخرجي من بيتك , واستمري بالتعامل معه كما أنت الآن . |
قلت لي أنه تعاملي معه باللين وعطائي المستمر بدون مقابل ... سبب للمشاكل
واتفق معك لذلك سألتك .. هل التجاهل لتغيره أم تغيري .. وقلت تغيره نعم تغيره .. ليشعر أنك زوجة ولست موضع شتائم وسخريه . لكني أرى أني تغيرت بهذا التجاهل .. أصبحت كما اخبرتني - بقلب قوي - وفرحة بهذا الأمر ومرتاحة نفسيا و خف الضغط اللي كان علي ولا أنوي أن أعود كالسابق . أحسنت .. وهذا هو المطلوب أن تكوني أكثر قوة لتصبحي موضع احترامه وتقديره . نقطة أود ذكرها .. هي أني كنت أخاف منه !!! فلهجته بالكلام صارمة .و دايما اللي يسمعه يظن انه معصب . اضافة انه لا يعير من يتكلم منه انتباهه . يعني يرمي الكلمة ويطلع وبصراحة لم أعتد على هذا فأنا تربيت بين أخوات .. و أخي عندما تزوجت كان وقتها باخر سنة اعدادية و أعمامي واخوالي في بلدنا الاصل .. ابي هو من اعرفه من الرجال لذلك كنت ألجأ لتوصيل ماأريد بالكتابة ، وإذا طلبت شي ااتعب نفسيا من كثر ما افكر بردة فعله وما اصر على الشي . وهو عادة يقول لا ويطلع بدون اي نقاش >>> هالشي اكرهه لأني حرة مب أمة عنده. ومن سنة تقريبا أدركت هالنقطة و بدأت أدرب نفسي على الكلام معه ... هذا كان أشبه بالرعب عندما كنت تتحاشين الكلام المباشر معه خشية غضبه وعدم نقاشك عند رفضه والتسليم بما يقول جرأه عليك أكثر . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|